تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟
01-08-2007, 12:10 PM
قصيدة من أجمل و أروع ما كُتِب في هذا العصر ، وللأسف اذا تصفحت المواقع على النات تجد فيها مقاطع منها فقط .
وبعد بحث طويل استطعت جمعها كاملة
ولهذه القصيدة قصة معبّرة
فبعد أن زار كاتبها بلاد الأندلس ، تجوّل في ربوعها.. زار قرطبة.. إشبيلية.. غرناطة ، طافت به ذكريات الماضي.. ماضي العزة .. ماضي الحضارة والرقي .. والعلم والعمل .
و تذ كر الأجداد ... عندما كانوا لهذه الربوع حكاماً وسادة ، وعلماء وقادة ، وضياء ونورا .. كانوا كذلك لمّا حكموها باسم الله العظيم و بشرعه المتين .
ولم يجد الشاعر رحمه الله ما يُترجم مختلجاتٍ داخله إلا القوافي .
فكانت هذه القصيدة الرائعة التي تُعبّر عن حرقة تعصر قلب صاحبها على ما ضاع من بلاد الإسلام والعروبة ، وعن مشاعر صادقة يتقاسمها معه كثير من الأبناء في هذا الزمان .




مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟ *** أمسى كلانا يعافُ الغمضَ جفناهُ
لي فيكَ ـ ياليلُ ـ آهاتٌ أردِّدُها *** أوَّاهُ لو أجْدت المحزونَ أواه !
لا تحسبَنِّي محبًّا يشتكى وَصباً *** أهْونْ بما في سبيل الحب ألقاه !
إنى تذكرتُ ـ والذكرى مُؤَرِّقةٌ *** مجداً تليدا بأيدينا أضعناه
ويحَ العروبة ! كان الكونُ مسرحها *** فأصبَحت تتوارى في زواياه
أنَّى اتجهت إلى الإسلام في بلد *** تجدْهُ ـ كالطير ـ مقصوصاً جناحاه
كم صرفَتْنَا يدٌ كنّا نصرِّفها *** وبات يملكنا شعبٌ ملكناه
كم بالعراق، وكم بالـهند ذو شجنٍ *** شكا؛ فردَّدَت الـأهرامُ شكواه !!
بنى العمومةِ إن القُرحَ مسّكموا *** ومسَّنا نحن في الآلام أشباه !
يا أهل «يثرب» أدمت مُقْلَتَيَّ يدٌ *** بدريةٌ تسأل المصريَّ جدواه
الدينُ والضادُ من مغناكم انبعثا *** فطبَّقا الشرقَ : أقصاه، وأدناه
لسنا نمدّ لكم أيماننا صلةً *** لكنما هو دَيْن ما قضيناه
هل كان دِيْن ابنِ عدنانٍ سوى فلق *** شق الوجود، وليلُ الجهل يغشاه ؟
سل الحضارة ـ ماضيها وحاضرها ـ*** هل كان يتصلُ العهدان لولاه ؟
هي الحنيفةُ عينُ اللـه تكلؤها *** فكلما حاولوا تشويهها شاهوا
هل تطلبون من المختار معجزةً؟ *** يكفيه: شعبٌ من الـأجداث أحياه
مَنْ وحد العرب حتى كان واترهم *** إذا رأى ولَدَ الموتور آخاه ؟
وكيف كانوا يداً في الحرب واحدة *** مَن خاضها باع دنياه بأخراه ؟
وكيف ساس رعاةُ الإبْل مملكة *** ما ساسَهَا قيصرٌ من قبلُ أو شاه ؟
وكيف كان لـهم علم وفلسفة؟ *** وكيف كانت لـهم سُفْن وأمواه ؟
سنُّوا المساواة: لا عُرْبٌ، ولا عجَمٌ *** ما لامرىء شرفٌ إلا بتقواه
وقرَّرتْ مبدأ الشورى حكومتُهم *** فليس للفرد فيها ما تمناه
ورحبَّ الناسُ بالإسلام حين رأوْا *** أنَّ السلام وأن العدل مغزاه
يا من رأى عُمراً: تكسوه بردتُه *** والزيتُ أدْمٌ لـه والكوخُ مأواه ؟
يهتز كسرى على كرسيِّه فرَقاً *** من بأسه وملوكُ الرومِ تخشاه ؟
سل المعاليَ عنا إننا عَرَبٌ *** شعارُنا: المجدُ يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به *** فالشرق، والضاد، والإسلام معناه
استرشد الغربُ بالماضي، فأرشده *** ونحن كان لنا ماضٍ نسيناه
إنا مشَيْنا وَرَاءَ الغرب نقبس من *** ضيائه فأصابتنا شظاياه
باللـه، سل خلف بحر الروم عن عرَبٍ *** بالـأمس كانوا هنا، واليوم قد تاهوا!
فإن تراءتْ لك الحمراء عن كَثَب *** فسائل الصرحَ: أين العز والجاه؟
وانزلْ دمشق، وسائل صخر مسجدها *** عمن بناه، لعل الصخر ينعاه
وطُف ببغداد وابحث في مقابرها *** علَّ أمرأ من بنى العباس تلقاه
هذى معالم خرسٌ كلُّ واحدة *** منهنَّ قامت خطيباٍ فاغراً فاه
إنى لـأَشْعُرُ ـ إذ أغشى معالِمَهم ـ *** كأنني راهبٌ يغشى مُصلاه
اللـه يعلم ما قلَّبتُ سيرتَهُمْ *** يوماً وأخطأ دمعُ العين مجراه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به *** فحين جاوز بغداداً تحداه؟
ملْكٌ كملك بنى «التاميز» ما غَرَبت *** شمسُ عليه، ولا برقُ تخطاه
ماضٍ تعيش على أنقاضه أمَمٌ *** وتستمدُّ القوى من وحى ذكراه
لا در درُّ امرىء يُطرى أوائلـه *** فخراً، ويُطرق إن ساءلته: ما هو؟
ما بال شمل شعوبِ الضاد منصدعا؟ *** رباهُ، أدركْ شعوب الضاد، رباه!
عهد الخلافة في البسفور قد درست *** آثارُه، طيب الرحمن مثواه!
تاج أغرّ على الـأتراك تعرضه *** ما بالنا نجد الـأتراك تأباه ؟
ألم يروْ : كيف فدّاه معاويةٌ *** وكيف راح عليٌّ من ضحاياه ؟
غالَ ابنَ بنت رسول اللـه ثم عدا *** على ابن بنتِ أبى بكر فأرداه
لما ابتغى يدَها السفاحُ أمهرها *** نهراً من الدم فوق الـأرض أجراه
ما للْخلافة ذنبٌ عند شانئها *** قد يظلم السيفَ من خانته كفاه
الحكمُ يسلسُ باسم الدين جامحة *** ومن يرمُهْ بحد السيف أعياه
يا ربَّ مولى لـه الـأعناقُ خاضعةٌ *** وراهبُ الدَّير باسم الدين مولاه
إنى لـأعتبرُ الإسلام جامعةً *** للشرق لا محضَ ، دين سنهُ اللـه
أرواحنا تتلاقى فيه خافقةً *** كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستورهُ الوحي والمختارُ عاهلـهُ *** والمسلمون ـ وإن شتوا ـ رعاياه
لا هُمَّ، قد أصبحت أهواؤنا شيعا *** فامنُنْ علينا براع أنت ترضاه !
راع يعيد إلى الإسلام سيرتَهُ *** يرعى بنيه وعينُ اللـه ترعاه



هذه هي القصيدة
وصاحبها هو الشاعر الفذ
محمود غنيم ( رحمه الله )






.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
  • تاريخ التسجيل : 16-05-2007
  • الدولة : الجزائر الحبيبة
  • المشاركات : 6,106
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • عايدة will become famous soon enough
الصورة الرمزية عايدة
عايدة
مشرفة شرفية
رد: مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟
01-08-2007, 01:15 PM
لا هُمَّ، قد أصبحت أهواؤنا شيعا *** فامنُنْ علينا براع أنت ترضاه !
راع يعيد إلى الإسلام سيرتَهُ *** يرعى بنيه وعينُ اللـه ترعاه

الهم أمين


قصيدة جميلة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عيسى ورود
عيسى ورود
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 28-02-2007
  • المشاركات : 689
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • عيسى ورود is on a distinguished road
الصورة الرمزية عيسى ورود
عيسى ورود
عضو متميز
رد: مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟
01-08-2007, 01:52 PM
هل لنا بلمحة عن الشاعر محمود غنيم كمل مزيتك ياخنفشار رانا نستناو....
  • ملف العضو
  • معلومات
حسن الصباح
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 23-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 2,967
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • حسن الصباح is on a distinguished road
حسن الصباح
مستشار
رد: مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟
01-08-2007, 02:02 PM
http://70.85.100.227/multimedia/anasheed/alnjm.ram

نشيد مالي و للنجم أرعاه و يرعاني

هناك أداء آخر لكني لم أتذكر أين وجدته

هدية للخنفشار و باقي أعضاء المنتدى
  • ملف العضو
  • معلومات
حسن الصباح
مستشار
  • تاريخ التسجيل : 23-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 2,967
  • معدل تقييم المستوى :

    22

  • حسن الصباح is on a distinguished road
حسن الصباح
مستشار
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
رد: مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟
01-08-2007, 07:00 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايدة مشاهدة المشاركة
لا هُمَّ، قد أصبحت أهواؤنا شيعا *** فامنُنْ علينا براع أنت ترضاه !
راع يعيد إلى الإسلام سيرتَهُ *** يرعى بنيه وعينُ اللـه ترعاه

الهم أمين


قصيدة جميلة


اللهم آمين

شكرا على المرور اختي الكريمة


.
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
  • ملف العضو
  • معلومات
الخنفشار
زائر
  • المشاركات : n/a
الخنفشار
زائر
رد: مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟
02-08-2007, 11:57 AM
محمود غنيم

ولد الشاعر محمود غنيم (1902 ـ1972م) في الريف المصري، وبالضبط في قرية "مليج" وهي إحدى قرى محافظة المنوفية بمصر، وقد عاش وسط أسرة تتمتَّع بسمعة طيبة، وتحترف الزراعة والتجارة.
وقد عاش الشاعر سبعين عاماً قضاها كلها في كفاح طويل: فقد عاش أليفاً للمحن وخطوب الأيام التي هيأته ليكون في طليعة شعراء العربية وأدبائها فحولة وأصالة وصدقاً والتزاماً.
بدأ الشاعر غنيم حياته العلمية بدخوله الكتَّاب لحفظ القرآن الكريم على يد الشيخ "على عيسي" في قريته "مليج". وفي الثالثة عشرة من عمره التحق بمعهد طنطا الأزهري، ومكث فيها أربع سنوات ثم التحق بمدرسة القضاء حيث مكث فيها ثلاث سنوات (1919 ـ1923). وقبل أن ينهي دراسته فيها تم إلغاؤها، فالتحق بالمعاهد الدينية (1923ـ1924) ونال منها الشهادة الثانوية، وعين مدرساً في المدارس الأولية في بعض القرى.
وفي عام 1925م التحق بدار العلوم وتخرج منها سنة 1929م، فعين مدرساً حيث مارس هذه المهنة تسع سنوات نظم خلالها أعذب قصائده وأجملها.
وفي سنة 1938م انتقل إلى القاهرة، وفيها وجد الفرصة للاتصال بالشعراء والأدباء ودور النشر والصحف والمجلات الأدبية، ونظراً لمجهوده الثقافي عُين مفتشاً أول للغة العربية، ثم عميد اللغة العربية.
ويشير الشاعر إلى حياته الأولى في قصيدته "حنين إلى الماضي"، وهي إحدى قصائد ديوانه المخطوط، فيقول:
سلام عليها في "مليج" مثـابة *** حفظت بها السبع القصار المثانيا
سلامٌ على طنطا ومعهدها الذي *** نظمــتُ به قـــبل البلوغ القوافــيا
سلامٌ على دار القضــاء وأهلها *** ورَبعٍ من العرفان أصــبح خــاويا
سلامٌ عـلى دار العلوم وعهـدها *** وهيهات هذا العهـــد يرجـــع ثانيا
لم تهدأ قريحة محمود غنيم في البحث والاطلاع؛ لذلك تختلط نشأته الثقافية بظروف عمله، فقد كان يدرس ويثقف وهو يعمل، وكان يعمل وهو يدرس وينمي معارفه.
فعندما عاش الشاعر في "كوم حمادة" تسع سنوات عمل مدرساً في مدرستها الإبتدائية، وفي أوائل عهده بالوظيفة تزوج من أسرة كريمة في بلدته، واستقبل أول مولود له بقصيدته "تحية مولود".
وفي هذه الفترة نظم أحلى قصائده، منها: لا تخدعوني بالمنى، الأمل الطائح، فجيعة في ساعة، العيد والأزمة، راتبي، والأسد السجين؛ التي يرمز فيها لنفسه ولحياته في هذه القرية الريفية المتواضعة.
حين نرصد المظاهر الإسلامية في شعر "محمود غنيم" ندرك أنَّه يخصص جانباً من دواوينه ويجعله تحت هذا المسمى "إسلاميات"، وكما سبق؛ فقد كانت البيئة التي عاش فيها لها أثرها العميق في توجه الشاعر إلى هذا الغرض، وفي اتساع آفاق الرؤية الإسلامية وتأثيرها في شاعريته.
كان غنيم عامر القلب بالإيمان بحضارة بلاده وتراثها وعقيدتها السماوية الخالدة. وقد أعلن ثورته على الحضارة الغربية في قصيدته "ثورة على الحضارة". وكتب يمجِّد حضارة الإسلام، ويأسى لغزو الحضارة الغربية لها، ولاحتلال الغرب مكانة حضارتنا الخالدة، وذلك في قصيدته المشهورة "وقفة على طلل" وهي قصيدة مالي وللنجم ....
وحينما نتأمل هذا المعلم نجد أنَّه لم يعن بتسجيل الأحداث التاريخية الإسلامية عناية كبيرة، حيث لم يسجل المناسبات الإسلامية التي ألف الشعراء أن ينظموا في ظرفها الزمني قصائدهم كلما حان موعد المناسبة.
وكأنَّ الشاعر يعلن بهذا المسلك الفني أنَّ التاريخ الإسلامي ليس أحداثاً تروى، وله تصوير رائع في قصيدته (الركب المقدَّس) وهو يتابع الهجرة المباركة من مكة إلى المدينة ويرصد آثار ذلك الحدث الإسلامي.
في عام 1938م صدر قرار بنقل الشاعر إلى القاهرة مدرساً للغة العربية، بمساع كريمة من بعض محبي الأدب والشعر،
وهناك عاش مع الشعراء والأدباء ودور النشر والصحف والمجلات، وفي مقدمة هذه المجلات "مجلة الرسالة" التي كانت تنشر له آنذاك شعره باحتفاء كبير.
وقد رقي إلى منصب "مفتش" للغة العربية، وأخيراً وصلت بالشاعر خطاه إلى منصب: "عميد اللغة العربية" بوزارة التربية والتعليم، وكان ذلك آخر عهده بالمناصب.
واختير عضواً بلجنة الشعر بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، وقويت علاقاته بالأدباء والمفكرين وبالصحف ودور النشر؛ حتى ذاع صيته ولمع نجمه وبات من المرموقين في عالم الأدب بوجه عام والشعر بوجه خاص، كما نال كثيراً من الجوائز على أعماله الشعرية التي كان من أجلها ديوانه (صرخة في واد) الذي كان أساس صرح مجده الشعري.
ذهب غنيم إلى الديار المقدَّسة لأداء فريضة الحج، وقال في ذلك قصيدتيه (في أرض النبوة) و(حمائم الحرم).. بعدها توالت الأحداث ووهنت صحته ، وقد صوَّر ضعف حالته في قصيدته (حنين إلى الماضي) وهي إحدى قصائد ديوانه المخطوط.
وقد نشر شعره في عدد من المجلات والجرائد منها: السياسة الأسبوعية، والبلاغ الأسبوعي، والرسالة، والثقافة، والأهرام، وأبولو، ودار العلوم وغيرها.
ومن مؤلفاته
1 صرخة في واد "ديوان شعر".
2 في ظلال الثورة "ديوان شعر".
3 مع الإسلام والعروبة "ديوان شعر".
4 المروءة المقنعة "مسرحية شعرية".
5 غرام يزيد "مسرحية شعرية".
6 يوما النعمان "مسرحية شعرية".
7 الجاه المستعار "مسرحية شعرية".
8 رجع الصدى "ديوان شعر".
وغيرها كثير مخطوط لم يطبع.
وفي عام 1972م ودع الشاعر الحياة بعد أن خلَّف لنا ثروة شعرية عظيمة، وشيعه أحبابه وتلاميذه بدموع غزار، وطوى الموت خليفة "حافظ"، بعد أن سجَّل في التاريخ صفحات جليلة في خدمة أمته ووطنه وعروبته.. وإسلامه ولغة القرآن الكريم وآدابها وتراثها الخالد.
وقد صدق الشاعر "مصطفى بهجت بدوي" في رثاء غنيم، حين قال:

أنت بالشعر ترجمــان لواديـ *** ـك، رسول محذر متفــــائل
كم نظمت القصيد "صرخة واد" *** ودواوينَ عــبقـري مناضــل

رحم الله "محمود غنيم" الذي كان من بقية جيل من الشعراء لم يبق منهم إلا أفراد قلائل!




المصادر
محمود غنيم .. الثائر على الغرب وحضارته إشراق علي سيف ناصر
الشاعر الإسلامي محمود غنيم بقلم: المستشار عبدالله العقيل
محمود غنيم الأستاذة حواء سعيد


.
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
تاريخ المواجهات بين الجزائر ومالي
مالي تعتذر عن عدم مواجهة مصر وديا
مذكرات الشاب مامي
الساعة الآن 04:54 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى