سيرة إمبراطور .. الحلقة2
30-05-2009, 08:57 PM
نواصل في سرد سيرة إمبراطوور كورة القدم العالميو إلا وهو السير ألكس فيرقيسون
الدوري الممتاز. ودون الاستعانة بسوق انتقالات اللاعبين، استطاع فيرجسون قيادة الفريق إلى الحلول في المركز الحادي عشر في جدول الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأصبح فيرجسون الآن متيقناً من أن عليه تحمل مسؤولية إحداث طفرة في النادي. كان مانيشيستر يونايتد فريقاً مسلياً ولكنه بدا غير قادر على مواكبة منافسيه من الفرق الأخرى في الدوري الممتاز من الناحية البدنية. وفي الموسم الثاني أبلى الشياطين الحمر بلاءً حسنًا بعد ن استطاعوا إنهاء الموسم في المركز الثاني بعد ليفربول. ولكن يبدو أن هذا المركز لم يعكس القدرة الحقيقية لمانشستر يونايتد فكانت النقطة الفاصلة هي ما حدث في موسم 1989/1990.
تلا ذلك سلسلة من المباريات التي انتصر فيها يونايتد في كل الجولات، ثم
فاز الفريق بأول جائزة فضية في عهد فيرجسون. استطاع لي مارتين تسجيل الهدف الوحيد في مباراة الإعادة لنهائي كأس الاتحاد الإنجليزي لينتزع مانشستريونايتد الكأس من منافسه كريستال بالاس.
وكان هذا الفوز هو الفتح الأعظم الذي فتح باب البطولات والانتصارات. فقد فاز مانشستر يونايتد في نهائي كأس الكؤوس الأوروبية في روتردام ببرشلونة، ويرجع الفضل في ذلك إلى ثنائية مارك هيو لتنتهي المباراة بهزيمة برشلونة 2-1. ثم فاز الفريق بكأس رابطة الأندية في الموسم 1991/1992.
ولكن للأسف ظل لقب بطولة الدوري حلماً لم يتحقق بعد. كان هذا اللقب بمثابة الكأس المقدسة التي يتطلع عشاق مانشستر يونايتد للفوز بها، فقد مضت 26 عاماً كانت الغلبة فيها لليفربول على المستويين المحلي والأوروبي.
الدوري الممتاز. ودون الاستعانة بسوق انتقالات اللاعبين، استطاع فيرجسون قيادة الفريق إلى الحلول في المركز الحادي عشر في جدول الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأصبح فيرجسون الآن متيقناً من أن عليه تحمل مسؤولية إحداث طفرة في النادي. كان مانيشيستر يونايتد فريقاً مسلياً ولكنه بدا غير قادر على مواكبة منافسيه من الفرق الأخرى في الدوري الممتاز من الناحية البدنية. وفي الموسم الثاني أبلى الشياطين الحمر بلاءً حسنًا بعد ن استطاعوا إنهاء الموسم في المركز الثاني بعد ليفربول. ولكن يبدو أن هذا المركز لم يعكس القدرة الحقيقية لمانشستر يونايتد فكانت النقطة الفاصلة هي ما حدث في موسم 1989/1990.
تلا ذلك سلسلة من المباريات التي انتصر فيها يونايتد في كل الجولات، ثم
فاز الفريق بأول جائزة فضية في عهد فيرجسون. استطاع لي مارتين تسجيل الهدف الوحيد في مباراة الإعادة لنهائي كأس الاتحاد الإنجليزي لينتزع مانشستريونايتد الكأس من منافسه كريستال بالاس.
وكان هذا الفوز هو الفتح الأعظم الذي فتح باب البطولات والانتصارات. فقد فاز مانشستر يونايتد في نهائي كأس الكؤوس الأوروبية في روتردام ببرشلونة، ويرجع الفضل في ذلك إلى ثنائية مارك هيو لتنتهي المباراة بهزيمة برشلونة 2-1. ثم فاز الفريق بكأس رابطة الأندية في الموسم 1991/1992.
ولكن للأسف ظل لقب بطولة الدوري حلماً لم يتحقق بعد. كان هذا اللقب بمثابة الكأس المقدسة التي يتطلع عشاق مانشستر يونايتد للفوز بها، فقد مضت 26 عاماً كانت الغلبة فيها لليفربول على المستويين المحلي والأوروبي.
جزائري وكل فخر ..من المغرب الكبير وراسي عالي في السما
امازيغي حرمايسمحش في حقوا
من مواضيعي
0 قرعة كؤوس اتحاد شمال إفريقيا ~الوفاق والمولودية
0 بعد الأخطبوط بول القرد غراندبا يتنبأ بمباريات التنس
0 صناديد القبائل يقهرون كبرياء الفراعنة تقرير الشروق حول المباراة
0 حسان يبدة رسميا في نابولي...وبالمصدر
0 تركيبة دوري المحترفينligue 1 ligue 2 الجزائري بالإضافة إلى قسم الهواة
0 رابط هدف الشبيبة بتعليق عصام الشوالي
0 بعد الأخطبوط بول القرد غراندبا يتنبأ بمباريات التنس
0 صناديد القبائل يقهرون كبرياء الفراعنة تقرير الشروق حول المباراة
0 حسان يبدة رسميا في نابولي...وبالمصدر
0 تركيبة دوري المحترفينligue 1 ligue 2 الجزائري بالإضافة إلى قسم الهواة
0 رابط هدف الشبيبة بتعليق عصام الشوالي









