زاوية في أدغال النقاش الحر: للصعاليك فقط
14-06-2009, 06:27 PM
زاوية خاصة بالصعاليك نتحدث فيها مع أنفسنا فقط ولا نقصد أحدا ..
نعشق الصمت أيها العالم الأخرس!
الكلمة الواحدة تخنقنا أيها العالم الثرثار!
قلبنا مرهق أيها العالم العديم الإحساس!
لم نخذل أحدا أيها العالم المفمفم!
عملنا دائما فوق قدراتنا وطاقتتنا أيها العالم البليد!
زرعنا دائما الثقة و نحن الذين تتمزق أجسادنا من اللدغات والطعنات أيها العالم التافه!
كنا نتألم أيها العالم العديم المشاعر!
كنا دائما في الخندق الأول أيها العالم الجبان!
كنت دائما نفكر أيها العالم المفمفم!
كنا دائما نعمل أيها العالم المعاق!
كنا دائما صادقين أيها العالم المنافق!
كنا دائما مبادرين أيها العالم الميت!
كنا دائما صابرين أيها العالم الفاجر!
كنا دائما حاضرين أيها العالم الماكر!
كنا دائما محبين أيها العالم الكاره لنفسه!
كنا دائما مهنيين أيها العالم المشلول!
كنا دائما كبار أيها العالم الصغير!
كنا دائما عزيزين أيها العالم الرخيص!
كنا دائما رجالا أيها العالم المخنث!
كنا..كنا..كنا!
نعشق الصمت أيها العالم الأخرس!
الكلمة الواحدة تخنقنا أيها العالم الثرثار!
قلبنا مرهق أيها العالم العديم الإحساس!
لم نخذل أحدا أيها العالم المفمفم!
عملنا دائما فوق قدراتنا وطاقتتنا أيها العالم البليد!
زرعنا دائما الثقة و نحن الذين تتمزق أجسادنا من اللدغات والطعنات أيها العالم التافه!
كنا نتألم أيها العالم العديم المشاعر!
كنا دائما في الخندق الأول أيها العالم الجبان!
كنت دائما نفكر أيها العالم المفمفم!
كنا دائما نعمل أيها العالم المعاق!
كنا دائما صادقين أيها العالم المنافق!
كنا دائما مبادرين أيها العالم الميت!
كنا دائما صابرين أيها العالم الفاجر!
كنا دائما حاضرين أيها العالم الماكر!
كنا دائما محبين أيها العالم الكاره لنفسه!
كنا دائما مهنيين أيها العالم المشلول!
كنا دائما كبار أيها العالم الصغير!
كنا دائما عزيزين أيها العالم الرخيص!
كنا دائما رجالا أيها العالم المخنث!
كنا..كنا..كنا!
مدونتي التقنية:
||Secur!ty-dz Blog||
Hacking .Security .Network .Exploit .Web Development .Linux
مدونتي الأدبية:العِـلمُ زينٌ فكُنْ للعِلم مُكْتسبًا .. وكُنْ له طالبًا مَا عِشْتَ مُقتبِسًا
||Secur!ty-dz Blog||
Hacking .Security .Network .Exploit .Web Development .Linux
مدونتي الأدبية:العِـلمُ زينٌ فكُنْ للعِلم مُكْتسبًا .. وكُنْ له طالبًا مَا عِشْتَ مُقتبِسًا








