تسجيل الدخول

السلام عليكم :

بعد خرجة سيد احمد غزالي في الخبر بأن هذه المذكرات لا تفيد الجزائريين في شيء ،

محساس رجل تاريخي وسيرته معروفة يدلي لصحيفة الجزاير نيوز ما يلي :

http://www.djazairnews.info/hiwar.htm


:eek: :eek: :eek: :eek: :eek:

السلام عليكم:
محساس رجل ثوري وآخد ما قاله على محمل الجد!!
أما غزالي فهو كغيره يفضلون التعتيم على الشعب ولايريدونه أن .....يعلم!

وعليك السلام ...

تحية لك أخي أبا حيدر ...

كلامك صحيح تماما ...




ولكن أنا الذي أدهشني ولم أجد لأسئلة تدور في ذهني جوابا ... هو أن سيد احمد غزالي نفسه انتقد فترة العشرية الحمراء من حيث إدارتها بل وذهب أبعد من هذا حين صرح أنه إلى حد الآن الجزائر لم تبن مؤسساتها ....







والأهم من ذلك .. هو اعتبار السيد محساس أن هذه المذكرات هي فتح النقاش للحقائق التاريخية ... وهذا يدل على أنه هناك تلاعبات في صياغة التاريخ ...

وسؤالي هو لماذا غيب عنا مثل هذه التصريحات حتى اليوم ؟؟؟

كم أتمنى من صحفيي الشروق المساهمة معنا في إثراء مواضيعنا

تحياتي .

السلام عليكم :


ولكن الظاهر أن سي بلعيد عبد السلام ... قد انبرى للرد على كل من يطعن أو يشكك فيما جاء في مذكراته ضد الخصوم وأن حكومته كانت صالحة و "مليحة" .
وهاهو يرد على رئيس الحكومة السابق سيد احمد غزالي بقوله لا يحق لغزالي أن يعطيني دروسا وهذا يعني مدى قناعة سي بلعيد بما يكتبه وهو مستعد للدفاع عنه من خلال مداخلاته في الصحافة المكتوبة
ولم ينس كذلك الرد على السي محساس قائلا (( إن كان محساس يمثل الثورة فأنا ضدها ))

رغم أن مداخلة السيد محساس كانت تستهدف أيضا الخصوم حين وصفهم أنهم لا يعرفون الثورة

والسؤال الجوهري الذي لابد أن يطرح وهو : هل فعلا سيتم فتح تلك الملفات التاريخية ونقدها ومحاسبة المتسببين في أزمتنا أم أنها مجرد ألاعيب ومسرحيات يراد منها تغطية حقيقة ما يجري اليوم في أزمات وانتكاسات وعلى جيمع الأصعدة ؟؟

السلام عليكم:
أظن أن السي بلعيد يبتز أصحاب القرار.قف! (هو من سماهم هكذا!!)لحاجة في نفسه يعلمها الله!!..قف!
وأظن أنهم سيرضخون لطلباته...قف!

كتابة المذكرات و الرد عليها أصبحت موضة ربما أحس أحدهم أن الحقيقة لابد أن تظهر في يوم من الأيام و أراد أن يستبق الحدث حتي تكون مذكراته هي الطعن و التشكيك في ما سيقوله خصمه ، المهم أن فهم سياسة الحكومات المتعاقبة و منذ الأستقلال هي من السهل الممتنع لأنك تعرف الخطوط العريضة و لا تستطيع وضع يدك على الميكانزمات و التفاصيل ، على كل من غير المجدي لأصحاب المذكرات محاولة تلميع ماضيهم لأن الأحداث و الواقع يكذب إدعاءهم ، بلعيد عبد السلام لم تكن حكومته بأحسن من حكومة سيد أحمد غزالي و هو من ردد في يوم من الأيام و بلهجة تثير الأعصاب
(لو خطاتنا المريكان نضيعو بالشر ) قالها ودون حياء .
الكل يتحدث عن وجود حكومة الخفاء و هذا ليس بالجديد و هذا موجود في كل البلدان تقريباَ و من يكذب هذا عليه الرجوع إلى كيفية نجاح بوش الصغير في الأنتخابات الأولى و عليه كذلك معرفة كيف استطاع جان ماري لوبان المرشح للرئاسية الفرنسية- ليس في الأنتخابات الأخيرة و لكن في التي قبلها- أقول عليه أن يعرف كيف إستطاع هذا العنصري أن يصعد إلى الدور الثاني و هو الذي لم يحقق إنجازاً كبيراً في الإنتخابات الماضية و غيرها من الأحداث التي تجعل الأنسان يكتفي بعلامة إستفهام كبيرة جداً.
توقيت هذه المذكرات و الردود الكثيرة و المنافرة جاءت في وقت ربما يصرف الأنظار إليها في الوقت الذي يعرف فيه المجتمع تململا و حنقاً على الواقع ، وسيلهي المسؤولين الكبار- سواء من الذين مازالو في السلطة أو الذين أبعدو عنها قصراً- قلت سيلهيهم على سماع الأصوات التي بحت من أجل حقها في السكن و في الوظيفة و الأمن و في المواد الغذائية التي أصبحت باردها يحرق المواطن فما بالك بالحار الساخن.ً

السلام عليكم :

بارك الله فيك أختي عايدة على هذا التعقيب .. ولكن أخالفك الرأي في أن هذه المذكرات لا تصرف النظر عن الواقع بقدر ما تكشف الحقيقة المغيبة للناس .. صحيح أن الوضع العام واضح ويستطيع القاصي والداني الاطلاع عليه ولكن الميكانيزمات التي بني عليها هذا الوضع هي أهم من الوضع .. بل وربما قد يغير مجرى التاريخ وحقيقة ما جرى في التاريخ ...حتى !!! :)

تحياتي.

السلام عليكم :

لقد وجدت شطرا لبعض الأسئلة التي كانت تراودني ....
والحاجة بدأت تظهر يوما بعد يوم ... فمن يا ترى سيرضخ لمن ؟؟
الجواب وجدته : http://www.elkhabar.com/quotidien/?idc=78

ولا يزال المسلسل متواصل .

السلام عليكم............شكرا اخ بويدي على اثارة الموضوع....شكرا للاخوة على التفاعل مع الموضوع.........


محساس رجل تاريخي..و سي عبد السلام كدلك....للسي بلعيد مدكراته...و لعلى كافي كدلك مدكراته ....حتى سي خالد نزار....يا اخوة اظن انها اصبحت موضة.........هههه


مند ان و طات قدماي اى ارض الجزائر و الحرب الكلامية و تضارب المصالح قائم بين مدمني السلطة ....و الكل فيها بطل اسطوري لا يموت و لا يهزم ابدا.........لقد مللنا من هده الحسابات.....