khaled nezzar في اجتماعه مع قادة الفيس
01-07-2009, 08:17 PM
سامي كليب: طيب طبعا صارت المسيرة باتجاه وزارة الدفاع وحضرتك في البداية لم تكن تشاء إنه تستقبل الجبهة الإسلامية لإنقاذ داخل الوزارة ولكن لقاء حصل وأعتقد أنه حصل في رئاسة الحكومة وكان موجود الشيخ عباسي مدني والشيخ علي بلحاج ما الذي حصل ولماذا عدت واستقبلت وفد الجبهة وماذا قلت للوفد؟
خالد نزار: هو لازم نعرف باللي كانت ظروف بتاع حرب حرب العراق ظروف حرب العراق ويطلبوا من الجيش ويطلبوا من الدولة الجزائرية أن تعطيها إمكانيات ”
طلب قادة الجبهة من الدولة أن تمدهم بالأماكن والإمكانيات لتدريب جماعاتهم قبل بدء الحرب على العراق
”وأماكن بس يدربوا جماعات فكان اتصل بي علي جدي..
سامي كليب: أحد قيادات الجبهة.
خالد نزار: أحد قيادات الجبهة كان اتصل بي على الساعة يوم.. لأننا كنا عارفين في اليوم قبل باللي راح يمشي وإحنا طبعا وزارة الدفاع لازم نكون عالمين قبل وقوع هذه، كنا عارفين باللي راح يمشي على وزارة الدفاع فطبعا حطينا احتياطاتنا فصلاح جاويش بعت يقول لنا فيه جماعة العباسي مدني وفيه جماعة علي بلحاج جابوا جماعة علي بلحاج مجموعة صغيرة جات قريب من وزارة الدفاع وبقيت يترجى لأنها قريب ماشي بشيء احتمال وتلقوا معاهم بشيء يجيهم أمام وزارة الدفاع ففي الساعة 11 كان اللي معايا علي جدي قال يا أخ خالد إحنا مالا بينا يكون في التحام بين الجيش والشعب بهذا الصيف.
سامي كليب: من أجل العراق.
خالد نزار: بهذا الكلام.
سامي كليب: من أجل العراق.
خالد نزار: من أجل العراق طبعا لا ما بدوا كل إيش حتى من أجل العراق لا أبدا قال لي وبدينا في هذه الظروف قال لي في هذه الظروف يكون فيه التحام بين الجيش والشعب وكل شيء قلت له يا أخ جدي إن كنت تمثل الشعب نفتح لك الأبواب بتاعة ثكنة كاملة ولكنك حزب ومش ممكن بس تمشي وتيجي وأمام وزارة الدفاع لأن وزارة الدفاع ممنوع بلاش تمشي تمشي على وزارة الدفاع يعني فيه إدارة قلت له لازم تعرف إن فيها إدارة وفيه وحدات قتالية قال لي وإحنا إتكلمنا مع الناس وقلنا لهم وكده قلت له يا أخي هذا والكلام إذا كان بدكم شيء والضباط ياخدوا المسؤولية سد كل ما علي معايا مرة ثانية في المساء.
سامي كليب: كل الكلام على الهاتف كان؟
خالد نزار: على الهاتف قلت له يا أخي ويش أقول لك أنا كوزير ممكن أقوم سياسة نخرج كل الموجودين هنا أنا مش ما يقوموش بالسياسة مش أخاطر بالسياسة خدوه عسكريين قولوا له تتقدم للثكنة ممكن تعمل مشاكل فإذا قابلين أتلقاكم أنا كوزير دفاع أتلقاكم في الحكم.. في مقر الحكومة قبل فرحت وتلاقيتم هناك كنت لابس لباس مدني طبعا.
سامي كليب: وكان علي بلحاج لابس ثياب عسكرية؟
خالد نزار: لا لبس لباس لما إتحركوا في المشي يعني في الأخير لبس لباس.. طبعا ظروف خاصة بالعراق والعراق يهمنا كلنا الصحيح إنه ممنوع إنه يلبس.. فيه ناس كثير واتكلموا وقالوا كده وزير الدفاع لابس مدني وعلي بلحاج لابس لباس عسكري الحمد لله إن أنا كنت لابس لباس مدني ما كنتش لابس لباس جنرال ولكن الظروف اللي كنا عايشنها ظروف بتاع بلاد عربية كانت مقصودة كانت في الحرب وكانت تحت القصف فتقبلنا أنا شخصيا تقلبت.
سامي كليب: وماذا حصل في اللقاء؟خالد نزار: هو لازم نعرف باللي كانت ظروف بتاع حرب حرب العراق ظروف حرب العراق ويطلبوا من الجيش ويطلبوا من الدولة الجزائرية أن تعطيها إمكانيات ”
طلب قادة الجبهة من الدولة أن تمدهم بالأماكن والإمكانيات لتدريب جماعاتهم قبل بدء الحرب على العراق
”وأماكن بس يدربوا جماعات فكان اتصل بي علي جدي..
سامي كليب: أحد قيادات الجبهة.
خالد نزار: أحد قيادات الجبهة كان اتصل بي على الساعة يوم.. لأننا كنا عارفين في اليوم قبل باللي راح يمشي وإحنا طبعا وزارة الدفاع لازم نكون عالمين قبل وقوع هذه، كنا عارفين باللي راح يمشي على وزارة الدفاع فطبعا حطينا احتياطاتنا فصلاح جاويش بعت يقول لنا فيه جماعة العباسي مدني وفيه جماعة علي بلحاج جابوا جماعة علي بلحاج مجموعة صغيرة جات قريب من وزارة الدفاع وبقيت يترجى لأنها قريب ماشي بشيء احتمال وتلقوا معاهم بشيء يجيهم أمام وزارة الدفاع ففي الساعة 11 كان اللي معايا علي جدي قال يا أخ خالد إحنا مالا بينا يكون في التحام بين الجيش والشعب بهذا الصيف.
سامي كليب: من أجل العراق.
خالد نزار: بهذا الكلام.
سامي كليب: من أجل العراق.
خالد نزار: من أجل العراق طبعا لا ما بدوا كل إيش حتى من أجل العراق لا أبدا قال لي وبدينا في هذه الظروف قال لي في هذه الظروف يكون فيه التحام بين الجيش والشعب وكل شيء قلت له يا أخ جدي إن كنت تمثل الشعب نفتح لك الأبواب بتاعة ثكنة كاملة ولكنك حزب ومش ممكن بس تمشي وتيجي وأمام وزارة الدفاع لأن وزارة الدفاع ممنوع بلاش تمشي تمشي على وزارة الدفاع يعني فيه إدارة قلت له لازم تعرف إن فيها إدارة وفيه وحدات قتالية قال لي وإحنا إتكلمنا مع الناس وقلنا لهم وكده قلت له يا أخي هذا والكلام إذا كان بدكم شيء والضباط ياخدوا المسؤولية سد كل ما علي معايا مرة ثانية في المساء.
سامي كليب: كل الكلام على الهاتف كان؟
خالد نزار: على الهاتف قلت له يا أخي ويش أقول لك أنا كوزير ممكن أقوم سياسة نخرج كل الموجودين هنا أنا مش ما يقوموش بالسياسة مش أخاطر بالسياسة خدوه عسكريين قولوا له تتقدم للثكنة ممكن تعمل مشاكل فإذا قابلين أتلقاكم أنا كوزير دفاع أتلقاكم في الحكم.. في مقر الحكومة قبل فرحت وتلاقيتم هناك كنت لابس لباس مدني طبعا.
سامي كليب: وكان علي بلحاج لابس ثياب عسكرية؟
خالد نزار: لا لبس لباس لما إتحركوا في المشي يعني في الأخير لبس لباس.. طبعا ظروف خاصة بالعراق والعراق يهمنا كلنا الصحيح إنه ممنوع إنه يلبس.. فيه ناس كثير واتكلموا وقالوا كده وزير الدفاع لابس مدني وعلي بلحاج لابس لباس عسكري الحمد لله إن أنا كنت لابس لباس مدني ما كنتش لابس لباس جنرال ولكن الظروف اللي كنا عايشنها ظروف بتاع بلاد عربية كانت مقصودة كانت في الحرب وكانت تحت القصف فتقبلنا أنا شخصيا تقلبت.
خالد نزار: في اللقاء كانوا طالبين ما إتكلموش على العراق أبدا ماكنش كلمة على العراق.
سامي كليب: رغم إنه السبب هو العراق.
خالد نزار: وبقينا ثلاث ساعات، السبب كان هو العراق ولكن ما إتكلموا ليش على العراق أبدا.
سامي كليب: عن شو إتكلموا؟
خالد نزار: بس يدافعوا عن الشعب الدفاع عن الشعب توصل حتى على بلحاج قال لي لازم تعطوا لنا كمامات ضد الغاز (Mask) للغاز قلت له فراح شو الشعب قلت له ويش فيه ألوف كيلو متر بين بغداد وبين الجزائر ويش بدنا نخاف ولازم تعرف بإن فيه مليوني جزائر ممكن نجندوهم بسرعة لأنها كانت صحيح كان الخدمة الوطنية في ذاك الوقت كانت موجودة وكان عندنا في الاحتياط حوالي مليوني جندي قلت له عندنا حوالي مليوني جندي ممكن نجندها بسرعة مفيش مشكل مناش طالبين للتجنيد ولتكوين ناس آخرين ولكن الشيء اللي فهمته منه وهو تكوين ناس لاستعمالهم هم استعمالهم يوما ما.
سامي كليب: حتى لاحظت أن ثياب هي مش ثياب الجيش.
خالد نزار: لاحظت أن الثياب مهوش ثياب بتاع الجيش الوطني الشعبي.
سامي كليب: اللي لابسه علي بلحاج؟
خالد نزار: اللي لبسه علي بلحاج وأعطيت عباس قزي اللي مازال على قيد الحياة تكلمت معه وقلت له لأنك حاكم الجادربة اللي كانوا بيسموه الدرك الوطني قلت له هاو شيء لحظته وتقريب الدرك الوطني غير الجهة الغربية تولى على حوالي خمسة آلاف لبسة عسكرية.
سامي كليب: خمسة آلاف بدلة عسكرية.
خالد نزار: خمسة آلاف بدلة عسكرية كانت متواجدة في الجهة الغربية.
سامي كليب: للجبهة الإسلامية للإنقاذ.
خالد نزار: طبعا.
سامي كليب: وين مصنعينهم في الجزائر ولا؟
خالد نزار: في الجزائر خيطوها في الجزائر.
خالد نزار: وبقينا ثلاث ساعات، السبب كان هو العراق ولكن ما إتكلموا ليش على العراق أبدا.
سامي كليب: عن شو إتكلموا؟
خالد نزار: بس يدافعوا عن الشعب الدفاع عن الشعب توصل حتى على بلحاج قال لي لازم تعطوا لنا كمامات ضد الغاز (Mask) للغاز قلت له فراح شو الشعب قلت له ويش فيه ألوف كيلو متر بين بغداد وبين الجزائر ويش بدنا نخاف ولازم تعرف بإن فيه مليوني جزائر ممكن نجندوهم بسرعة لأنها كانت صحيح كان الخدمة الوطنية في ذاك الوقت كانت موجودة وكان عندنا في الاحتياط حوالي مليوني جندي قلت له عندنا حوالي مليوني جندي ممكن نجندها بسرعة مفيش مشكل مناش طالبين للتجنيد ولتكوين ناس آخرين ولكن الشيء اللي فهمته منه وهو تكوين ناس لاستعمالهم هم استعمالهم يوما ما.
سامي كليب: حتى لاحظت أن ثياب هي مش ثياب الجيش.
خالد نزار: لاحظت أن الثياب مهوش ثياب بتاع الجيش الوطني الشعبي.
سامي كليب: اللي لابسه علي بلحاج؟
خالد نزار: اللي لبسه علي بلحاج وأعطيت عباس قزي اللي مازال على قيد الحياة تكلمت معه وقلت له لأنك حاكم الجادربة اللي كانوا بيسموه الدرك الوطني قلت له هاو شيء لحظته وتقريب الدرك الوطني غير الجهة الغربية تولى على حوالي خمسة آلاف لبسة عسكرية.
سامي كليب: خمسة آلاف بدلة عسكرية.
خالد نزار: خمسة آلاف بدلة عسكرية كانت متواجدة في الجهة الغربية.
سامي كليب: للجبهة الإسلامية للإنقاذ.
خالد نزار: طبعا.
سامي كليب: وين مصنعينهم في الجزائر ولا؟
خالد نزار: في الجزائر خيطوها في الجزائر.








