كلمات مضيئة
01-07-2009, 10:33 PM
يقول الشيخ عائض القرني:
-من أصبح منكم امنا في سربه معافى في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا
- الطعام سعادة يوم والسفر سعادة أسبوع والزواج سعادة شهر والمال سعادة سنة والإيمان سعادة العمر كله
- فكر في الذين تحبهم ولا تعط لمن تكرههم لحظة واحدة في حياتك لا يعلمون عنك وعن همك
- بينك وبين الأثرياء يوم واحد أما الأمس فلا يجدون لذته وغذا فليس لي ولا لهم وانما لهم يوم واحد فما أقله من زمن
- العفو ألذ من الانتقام والعمل أمتع من من الفراغ والقناعة أعظم من المال والصحة خير من الثروة
- إن سبك بشر فقد سبوا ربهم تعالى أوجدهم من عدم فشكوا في وجوده وأطعمهم من جوع فشكروا غيره وآمنهم من خوف فحاربوه
- رزقك أعرف بمكانك منك بمكانه وهو يطاردك مطاردة الظل ولن تموت حتى تستوفي رزقك
- لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود وتنسى النعمة الحاضرة وتنحسر على النعمة الغائبة وتحسد الناس وتغفل عما لديك
- كن كالنخلة فإنها تأكل طيبا وتضع طيبا وإذا وقعت على عود لم تكسره وعلى زهرة لم تخدشها
- إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تنقشع ولا يخفيك رعدها ولا يرهبك برقها فربما كانت محملة بالغيث
- الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والمعقد يتمنى المشي خطوات والأبكم يتمنى أن يقول الكلمات وانت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم
- ينبغي أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهي إليه فمثلا تطلب بيتا تسكنه وعملا يناسب وسيارة تحملك أما فتح شهية الطمع على مصراعيها فهذا شقاء
- يظن من يقطع يومه كله في اللعب أو اللهو أنه سوف يسعد نفسه وما علم أنه سوف يدفع هذا الثمن هما متصلا وكدرا دائما لأنه أهمل الموازنة بين الواجبات والمسليات
- الطعام سعادة يوم والسفر سعادة أسبوع والزواج سعادة شهر والمال سعادة سنة والإيمان سعادة العمر كله
- فكر في الذين تحبهم ولا تعط لمن تكرههم لحظة واحدة في حياتك لا يعلمون عنك وعن همك
- بينك وبين الأثرياء يوم واحد أما الأمس فلا يجدون لذته وغذا فليس لي ولا لهم وانما لهم يوم واحد فما أقله من زمن
- العفو ألذ من الانتقام والعمل أمتع من من الفراغ والقناعة أعظم من المال والصحة خير من الثروة
- إن سبك بشر فقد سبوا ربهم تعالى أوجدهم من عدم فشكوا في وجوده وأطعمهم من جوع فشكروا غيره وآمنهم من خوف فحاربوه
- رزقك أعرف بمكانك منك بمكانه وهو يطاردك مطاردة الظل ولن تموت حتى تستوفي رزقك
- لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود وتنسى النعمة الحاضرة وتنحسر على النعمة الغائبة وتحسد الناس وتغفل عما لديك
- كن كالنخلة فإنها تأكل طيبا وتضع طيبا وإذا وقعت على عود لم تكسره وعلى زهرة لم تخدشها
- إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تنقشع ولا يخفيك رعدها ولا يرهبك برقها فربما كانت محملة بالغيث
- الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والمعقد يتمنى المشي خطوات والأبكم يتمنى أن يقول الكلمات وانت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم
- ينبغي أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهي إليه فمثلا تطلب بيتا تسكنه وعملا يناسب وسيارة تحملك أما فتح شهية الطمع على مصراعيها فهذا شقاء
- يظن من يقطع يومه كله في اللعب أو اللهو أنه سوف يسعد نفسه وما علم أنه سوف يدفع هذا الثمن هما متصلا وكدرا دائما لأنه أهمل الموازنة بين الواجبات والمسليات











