تسجيل الدخول

هل وضعت النقاط على الحروف ؟ أم مجرد كلام معسول ؟؟

بلخادم: بوتفليقة ليس في عطلة أو نقاهة وهو في صحة جيدة
تاريخ المقال 28/08/2007
رد عبد العزيز بلخادم اليوم بقوة على الإشاعات المنتشرة مؤخرا، وكذب كل الأخبار التي راجت مؤخرا حول تدهور صحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وأكد أن الرئيس بصحة جيدة ويتابع كل صغيرة وكبيرة وكل التطورات، وأنه ليس في عطلة ولا في فترة نقاهة، بدليل استقباله اليوم الثلاثاء لعدة سفراء، وكذلك زيارته لمنزل الجنرال اسماعيل العماري مصلحة مكافحة التجسس على مستوى جهاز الاستعلام والأمن الذي ووري التراب بمقبرة العالية، وكذا زيارته للشيخ يوسف القرضاوي بمستشفى عين النعجة العسكري الذي يتواجد فيه الشيخ منذ أيام ويكون قد تعافى من مرضه نهائيا.

40 مليار دولار استثمارت أجنبية في 2006 و2007

وكشف رئيس الحكومة عبد العزيز بلخادم في ندوة صحفية عقدها صباح الثلاثاء كما تم الإعلان عنه سابقا أن الجزائر استقطبت العام 2006 حوالي 20 مليار دولار أمريكي من الإستثمارات الأجنبية المباشرة، وتوقع أن تنتهي هذه السنة على نفس الرقم أي بما يعادل 40 مليار دولار من الإستثمارت الأجنبية المباشرة في الجزائر خلال سنتي 2006 و2007، وحسب رئيس الحكومة الجزائري السيد عبد العزيز بلخادم فإن اهتمام المستثمرين الأجانب انصب خاصة حول قطاعات الصناعة والعقار والسياحة..

تحييد 36 إرهابي في شهر جويلية

وعلى جبهة الوضع الأمني أعلن بلخادم أن مكافحة بقايا الإرهاب مازالت مستمرة، ووصف الوضع الأمني بأنه يتحسن يوما بعد يوم، وكشف أن قوات الأمن نجحت خلال شهر جويلية الماضي فقط في تحييد 36 إرهابيا عن العمل المسلح منهم 19 إرهابيا تم اعتقالهم و15 آخرين تم القضاء عليهم في مختلف العمليات التي تشنها ضدهم قوات الجيش الجزائري والتي تمكنت خلال شهر جويلية كذلك حسب بلخادم من استرجاع 15 قطعة سلاح وتفكيك 36 قنبلة بالإضافة إلى تدمير 22 ملجأ كان يتحصن فيها الإرهابيون.

لا تأجيل للإنتخابات

كما كذب رئيس الحكومة الإشاعات التي راجت مؤخرا حول وجود نية لتأجيل موعد إجراء الإنتخابات البلدية المقررة في شهر نوفمبر القادم، وقال في ذات المناسبة أنها ستجري في موعدها المحدد معلنا أن الرئيس بوتفليقة سيستدعي قريبا الهيئة الناخبة لهذا الإستحقاق الإنتخابي.

"أمرنا الولاة بحجز البطاطا المخزنة"

من جهة أخرى عبر بلخادم عن قلق الحكومة من ظاهرة ارتفاع أسعار المواد الإستهلاكية وخاصة أن ذلك يتزامن مع اقتراب حلول شهر رمضان المعظم، وأرجع السبب إلى ذلك في المضاربة والإحتكار التي يمارسها بعض التجار، وكشف في هذا السياق أن الحكومة أمرت مؤخرا الولاة بحجز البطاطا المخزنة ووضعها مباشرة في الأسواق، وهذا ما يعني أن الحكومة قد دخلت في حرب حقيقية ضد هؤلاء التجار الذين زادوا من اشتعال الجبهة الإجتماعية.

لقاء أسبوعي مع الصحافة

وأعلن بلخادم أنه سيتم عقد ندوة صحفية أسبوعية حول عمل الحكومة ابتداء من الأسبوع المقبل، وأن "وزير الإتصال الجزائري سيعقد كل أسبوع ندوة صحفية غداة كل اجتماع لمجلس الحكومة"، مضيفا أن وزير سيكون في كل مرة مرفوقا بالوزير الذي يكون قد قدم عرضا في مجلس الحكومة"، معترفا في رده على أحد الأسئلة بوجود نقص في ما أسماه الإعلام المؤسساتي الذي وعد بتداركه ابتداء من الأسبوع المقبل، وتأتي هذه الخطوة بعد انتقادات اعلامية شديدة وجهت للحكومة في المدة الأخيرة من طرف وسائل الإعلام الجزائرية التي أرجعت تزايد حدة الإشاعة في البلد حول عدة مواضيع إلى تقصير الحكومة ومختلف القطاعات الوزارية في توفير المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية الأمر الذي جعل الباب مفتوحا دوما للقيل والقال.. وكثرة السؤال ؟!

نسيم لكحل (الشروق أون لاين)

الخبر اليومي
رئيس الحكومة يرد على ''الشائعات''
لا تسألوا عن صحة بوتفليقة
الحكومة ليست مسؤولة عن ارتفاع سعر الحليب والقمح في البورصة الدولية



أبدى عبد العزيز بلخادم، في ندوة صحفية عقدها، أمس، بجنان الميثاق بالجزائر، امتعاضا حيال ما كتب في الصحافة، منذ أيام، حول مرض الرئيس، وتذمر فئات واسعة من المواطنين بسبب الارتفاع الفاحش لأغلب مواد الاستهلاك الأساسية· وقال، لما طرح عليه السؤال في الموضوع: ''هناك من ينفخ في الكير·· فكل صائفة تأتي بشائعاتها التي تتضمن أخبارا جزء منها مكذوب وأحيانا كلها مكذوب· والشائعات التي يجري تداولها هذه الأيام عارية من الصحة، سواء ما تعلق بما سمي دخولا اجتماعيا ساخنا أو ما تعلق بصحة الرئيس''·
وتابع بلخادم، الذي يعرف بكونه أحد رجال ثقة بوتفليقة: ''الرئيس بخير، فلا هو في نقاهة ولا في إجازة·· إنه يشتغل انطلاقا من بيته ويتابع الشؤون العامة، ارتاحوا إذن من هذا الجانب''، يقصد الأقلام التي تركز على ملف صحة الرئيس الذي يثير جدلا منذ خريف ,2005 تاريخ نقله إلى فرنسا للعلاج· وطالب بلخادم بعدم السؤال عن الملف الطبي للرئيس ''لأنه ببساطة غير مريض''· وبنبرة عتاب واصل بلخادم: ''إذا ظهر في التلفزيون بكثـرة تقولون إنه غزا التلفزيون، وإذا غاب عنه تتحيرون وتتساءلون عن السبب''· واعترف رئيس الحكومة بوجود نقص بشأن تبليغ المعلومة الرسمية، وتعهد بأن ينزل وزير الاتصال، بعد كل اجتماع مجلس حكومي، للصحافة بمعية الوزير المعني بمناقشة قطاعه في الاجتماع الحكومي· وقال إن ذلك سيتم بدءا من الأسبوع المقبل·
وبشأن قضية تعديل الدستور المثيرة للجدل، تحفظ بلخادم على الخوض فيها قائلا: ''كرئيس حكومة ليس لي دخل في هذه المسألة، فالرئيس هو من يبادر بالإعلان عن توقيت التعديل· أما إذا أردتم رأيي كأمين عام للأفالان، فاسألوني يوم الخميس''، يقصد ندوة الإطارات التي سيعقدها حزب جبهة التحرير الوطني غدا· كما طالب صحفيا طرح عليه سؤالا حول موقفه من رفض الرئيس الفرنسي الاعتراف بذنب بلاده بخصوص جرائم الاستعمار، بإعادة طرح نفس السؤال في ندوة الإطارات''·
ونفى رئيس الحكومة الأخبار التي ترددت حول احتمال استقالة الحكومة بسبب ''عجزها'' عن لجم الأسعار الملتهبة· وقال في الموضوع: ''أين يكمن الخلل في الحكومة حتى تقدم استقالتها؟ هل وزير التجارة ووزير الفلاحة مسؤولان عن ارتفاع سعر مسحوق الحليب وسعر القمح في البورصة الدولية؟''· ودافع بلخادم عن وزير الداخلية، يزيد زرهوني، إثـر الانتقادات التي عرفتها عملية سبر آراء المواطنين حول عزوفهم عن الانتخاب· وقال إن ذلك لا يمس الشؤون الخاصة للمواطن·
وتناول رئيس الحكومة الوضع الأمني في شهر جويلية، بعرض حصيلة عن نشاط مصالح الأمن في مكافحة الإرهاب، حيث قال إنه ''تم تحييد 36 إرهابيا، 19 تعرضوا للتوقيف و15 قضي عليهم''· مشيرا إلى وجود إرهابيين سلموا أنفسهم من دون تقديم عددهم· وأوضح أنه تم تفكيك 36 قنبلة ولغما وتدمير 22 ملجأ خلال ذات الفترة· وقال إن محاربة الإرهاب مستمرة ''وتعرف تحسنا باستمرار''· وعرض رئيس الحكومة حصيلة مقتضبة عن تنفيذ قانون المصالحة على صعيد التعويض ومساعدة الأسر المعوزة التي التحق عضو منها بالإرهاب، وإعادة إدماج المسرحين من العمل·

سكوت·· رئيس الحكومة تكلّم؟!

بلخادم يقول: البطاطا متعطشة للسلطة وتمارس المعارضة غير البنّاءة·· وتقوم بتحريض الشعب ضد الحكومة! وتنسّق مع الحليب والخضر لأجل تكوين عصابة أشرار بغرض تهديد استقرار الحكومة! وقال بلخادم أيضا: إن الحكومة الغائبة عن الساحة الوطنية كلية لا يؤثر غيابها على سير التنمية في البلاد! فالجزائر يمكن أن تسير دون حكومة! ويمكن أن تسير دون برلمان! ولايزال بلخادم متمسكا بتغيير الدستور لأجل حل مشاكل البطاطا في البلاد! فالدستور هو المسؤول عن سوء إنتاج البطاطا! وهو المسؤول أيضا عن سوء استيراد البطاطا الجيدة من الخارج! وبلخادم سأل وزير البطاطا والحليب عن سعر البطاطا والحليب في السوق فأبلغه بأن سائق بلخادم قد كذب عليه حين قال له: إن سعر البطاطا 60 دينارا للكلغ·· وهي 30 دينارا فقط! ومعنى هذا الكلام أن الحكومة ماتزال إلى حد الآن لا تعرف سعر البطاطا في السوق!
وتحدث بلخادم عن الإنجازات الكبرى التي حققها حكمه في مكافحة الإرهاب! بحيث قام بتحطيم حديقة قصر الحكومة بالجرافات بحثا عن كازمات الإرهابيين الذين فجروا قصر الحكومة! فالمهم في مكافحة الإرهاب ليس البحث عنه في أماكن تواجد الإرهابيين بل المهم هو تحصين أماكن تواجد الحكومة ضد هجوم الإرهاب؟! لأن بلخادم يؤمن بنظرية صد العدوان بالتحصن ضده وليس بالحرب الاستباقية التي يمارسها بوش؟!
وعن الانتخابات المحلية القادمة فإن التحالف المتحالف سيفوز بها بالصوت الرمزي! وستجرى الانتخابات بمن حضر! وسيشطب كل معارض من قائمة التصويت· وبذلك لن يبقى في القوائم الانتخابية سوى التصحيحيين! وسيقضى نهائيا على كل من يعارض كفاح الحكومة ضد البطاطا وضد بن فليس·· وسيرفع شعار ''سكوت·· رئيس الحكومة تكلم''؟!

تحياتي سعد بوعقبة

un etat qui parle de la pomme de terre si comme il parle d'un grand projet de developement je te jure si tu fait le tour du monde tu ne trouvera pas ce cas . ah les pauvres respencables algeriens il font beaucoup d'efort

تحياتي
ماذا سيقول بلخادم كأمين الأفلان ؟؟
وهل سيرد على الأسئلة التي راوغ في الإجابة عليها
فن الحوار يتطلب تغيير البدلة دائما

moi la question qui se pose pourquoi c'est le president lui meme qui donne des instructions pour la pomme de terre ou est passer le ministre du comerce? ou c'est une scéne pour faire croire au peuple que le president s'interesse a ces problemes
comme dit le proverbe :le malheur des gens font le bonheur des autres

في الحقيقة لم اشاهد هذا الخطاب لاني كهرت من هذي الهدرة
متى سنتحول من الشعار الى التطبيق ?