دعوة الى كل محبي الفريق الوطني والراية الوطنية.............
06-07-2009, 05:49 PM
تفاجأت اليوم وانا خارج البيت بمشهد غريب ولكنه ممتع ...... لقد قفز أطفال الجزائر الى مستوى من الوعي .............. قد لا يصله الكبار بعد .
في حيز أخضر باهت جسد أطفال دون العاشرة من العمر مباراة
مصر / رواندا
التي جرت البارحة بفوز المنتخب المصري على نظيره الرواندي .
الأطفال جسدوا المباراة كما تتبعوها وسط تعليقات أسرهم والتي تقاربت الى حد كبير ,وإتفقت الأراء على الأداء والنتيجة بتحفظ .
الغريب في الأمر أن كل من شاهد هذه المباراة البريئة علق على أن اللعب كان أفضل بكثير من الواقع , طبعا لم يكن هناك تحكيم لكن الأطفال إلتزموا بقوانين اللعبة , وكان الكل يطلب الكرة قصد التسجيل ليسرق لقب من المشاهدين الذين صفقوا لهم بفرح شديد .
لم تدخل الكرة في شباك الفريقين ’ رغم ان الأداء كان جيد واللعب متميز .
وبالرغم من أن المباراة المجسدة كانت بين الفريق المصري والرواندي غير أن الأطفال كانوا يتقبلون التهاني من المشاهدين وهم ممتنين ليصبحوا في مستوى أبطال المنتخب الوطني :::::::: كريم زياني :::: صايفي :::::: بوقرة ::::::: والقائمة طويلة .
هذا المشهد الرائع ....... جعلني أفكراننا شعب
لا نستحق الفوز إن لم نكن أهلا له
ولا ندخل الى منافسات و نأمل الإنتصارات
ولسنا في المستوى .
نحبذ الإنتصار النظيف خال من كل الشوائب .
زهرة .... وسوسنة .... .....وإمرأة جزائرية .... و أفتخر
في حيز أخضر باهت جسد أطفال دون العاشرة من العمر مباراة
مصر / رواندا
التي جرت البارحة بفوز المنتخب المصري على نظيره الرواندي .
الأطفال جسدوا المباراة كما تتبعوها وسط تعليقات أسرهم والتي تقاربت الى حد كبير ,وإتفقت الأراء على الأداء والنتيجة بتحفظ .
الغريب في الأمر أن كل من شاهد هذه المباراة البريئة علق على أن اللعب كان أفضل بكثير من الواقع , طبعا لم يكن هناك تحكيم لكن الأطفال إلتزموا بقوانين اللعبة , وكان الكل يطلب الكرة قصد التسجيل ليسرق لقب من المشاهدين الذين صفقوا لهم بفرح شديد .
لم تدخل الكرة في شباك الفريقين ’ رغم ان الأداء كان جيد واللعب متميز .
وبالرغم من أن المباراة المجسدة كانت بين الفريق المصري والرواندي غير أن الأطفال كانوا يتقبلون التهاني من المشاهدين وهم ممتنين ليصبحوا في مستوى أبطال المنتخب الوطني :::::::: كريم زياني :::: صايفي :::::: بوقرة ::::::: والقائمة طويلة .
هذا المشهد الرائع ....... جعلني أفكراننا شعب
لا نستحق الفوز إن لم نكن أهلا له
ولا ندخل الى منافسات و نأمل الإنتصارات
ولسنا في المستوى .
نحبذ الإنتصار النظيف خال من كل الشوائب .
زهرة .... وسوسنة .... .....وإمرأة جزائرية .... و أفتخر











