تسجيل الدخول

يقال ... انه بعد القرعة ، و بعد ان اعتقد المصريون انهم سيتاهلون الى المونديال فاقاموا الافراح الى ساعات متأخرة ... و بعدما بدأ البعض منهم يفكر حتى في كيفية التأهل الى الدور الثاني ... قام احد اغبياءهم الذي يطلق على نفسه مخرج ... و اعتقادا منه ان فيلمه سيلقى نجاحا باهرا ... فراح - ومن وحي خياله - يتكلم عن لاعب مصري محترف في اوربا ( من كثرة حلمهم بأن يكون لديهم لاعب محترف ) ، يلعب مع منتخب بلده - مصر - و يساهم في فوز بلده على المنتخب الجزائري ( من كثرة استهزائهم بأسيادهم ) ... فاعتقد ان فيلمه سيكون من اروع الافلام ، الا ان امانيه اصطدمت بحقيقة مرة عليهم مازالوا لم يهضموها بعد ... و هي ان المنتخب الجزائري عاد الى امجاده ، تعادل في الاول امام رواندا فقالوا هدا هو المنتخب الجزائري الضعيف ... و فاز عليهم بنتيجة كانت بعدد اهراماتهم، فقالوا تسمم ، ليثبت مرة اخرى قوته و يفوز في زامبيا ليتكلموا حينها عن الحظ ، و في الاخير و بعد فوزه على زامبيا قالوا سوء تحكيم ، فلم يجد هذا المخرج الغبي سوى البكاء و الصراخ ، لأنه اصبح مرغما على اخفاء فيلمه في درج مكتبه الى ان يحين ذالك الوقت - و اي وقت - فيخرجه للعلن ... و لربما سيتركه لأحفاده و احفاد احفاده و احفاد احفاد احفاده لأنه و باختصار ... منتخب مصر لن يحلم بالفوز على اسياده الجزائريين ، و تبقى الجزائر كبيرة في اعين كل العالم و ليس العرب فقط...
فهل ممكن ان نسمع نكتا عن منتخبهم و فيلمهم هذا
وهل لاحظتم معي اختفاء الاشهار الخاص بفيلم العالمي من قنواتهم ...

هههههههههههههههههههههههههههههههه

ان القيت نضرة على بعض اللقطات المعروضة فاجد المصريين وكانهم في المونديال هه هههههه

لقد تعجبت حينما رأيت هدا الفيلم مقاطع منه فتعجبت و إندهشت
و لكن خيال هدا المخرج أو كاتب السيناريو يبقى خيال على خيال
فالحقيقة تجسد على أرض الواقع و ليس بالافلام الترفيهية
و الغرض من هدا الفلم هو تبيين الفراعنة هم الاقوى و الافضل بين العرب أولا ثم الافارقة
لكن سحب هدا الفلم من الكواليس خشية من الفضيحة لانه و بكل صراحة

لا ينطبق على أرض الواقع

ان القيت نضرة على بعض اللقطات المعروضة فتجده كابتن ماجد

ههههههههههههههههههههههههههههههههه مسلسل الكابتن ماجدهههههههههههههههههههههههههه
اقول خبر موثوق المصدر:
شحاتة يعالج لدى طبيب نفساني وقداصيب باحباط نفسي نتيجة الاهرامات الثلاث الي اخذهم من البليدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو اليوم مرعوب لمجرد سماع اسم الجزائر, وقد ورد من مصدر موثوق انه مرة كان في قاعة الفندق يتبادل الحديث مع مجموعة من افراد طقمه , ونعلى شاشة تلفزيون القاعة التي كانت مثبة على الجزيرة كانت النشرة الاقتصادية التي بدات عناونها مباشرة بقرار رئيس الجمهورية الجزائرية بمنع القروض الاستهلاكية.
يقول الراوي: ان الرجل كان يتحدث في موضوع خاص بمنتخبه ولم يكن يأبه بما هو على الشاشة
الى ان الصحفي وعلي ذكر الجزائر جعل الرجل مغضوض الى درجة انه وعند عودته الى حكيه قد نسي الموضوع الذي كان يتكلم عنه