تسجيل الدخول

في كل بلدان العالم رئيس الدولة له حزب وبرنامج ومتعاطفين الا في بلادنا الجزائر

الرئيس يريد ان يكون رئيس كل الجزائرين شاؤوا ام ابوا احبو ام كرهوا

والادهى والامر ان الاحزاب الكبيرة منها والصعيرة تساندنه مساندات مجانية

وتلبي له كل رغباته ومتطلباته من تعديل الدستور بدون شعب الى طلبه الاخير

انتخابه ليس اقل من نسبة 90 % .

وهي ليست مستحيلة على من باع الشعب ب30 مليون

وسوف يحقق له هاته النسبة و اكثر حتى ولو لم ينتخب الشعب

السؤال

لماذا رئيسنا لا ينتمي الى جزب ؟!!

و لماذا كل هذا الخلط يحدث في بلادنا ؟

ولماذا لا نسبق الحدث ونذهب الي الانتخابات ؟

ببساطة
كل الاحزاب الموجودة ذهبت مصداقيتهم و لا يمثلون الا انفسهم و الشياتة .....

و بوتفليقة يريد ان يكون مرشح كل الاحزاب المعتمدة و لكن لن يكون مرشع الشعب !!!!!
والنقد هوكيف نسبة المصوتين في الانتخابات التشريعية كانت 36% من اجمالي الناخبين و كل الاحزاب رشحت مناضليها يعني نسبة 64% ( يعني اغلبية الشعب ) لم تعترف لا بالانتخابات و لا بالمرشحين و لا بالسلطة الحاكمة ولا بالاحزاب و المهزلة قادمة في الرئاسيات ..........

فمن المفروض ان يرحلو الان قبل ان يأتي يوما ... و ما وقع للعراق ما هو الا نفر الشعب عن النظام .......

الجواب :

- فرق تسد
- اضرب الكلب يتبعك
- الساكت عن حقه شيطان أخرس
- كلمة حق عند سلطان جائر أجرها أجر الشهداء (يعني un luxe)
--------------------------------------------------
الجزائر أخي الكريم دولة كبيرة و مهمة و خطيرة ... إفهم الباقي بارك الله فيك

ههههههههههه بوتفليقة ار هكا باش يببن بلي راهو مرشح نتاع شعب

صحيح.
و العجب العجاب أنه يأتيك بعض من لا هم لهم الا التملق للرئيس ليقولوا لك أنهم معه عن اقتناع و فهم.
هل الرئيس حركة سياسية؟ ما هي معالمها؟ ما هو اتجاهه؟ يميني؟ يساري؟ ديمقراطي؟ محافظ؟ جمهوري؟ اسلامي؟
لا شيء من هذا.
الرئيس هو يجلس على هية متكونة من تقاطع المصالح في هذا البلد. ليس لها أي لون سياسي أو أفكار أيديولوجية. و من يؤيده هو واحد من اثنين: مغسول المخ أو خبزيست. مثل ما عبر عن ذلك أحد الأخوة في المنتدى.
و دون ذلك خرط القتاد كما يقال.

نعم هكذا يقال.
برنامجي هو:...................
الجزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ئر
ثم تصفيق حار و هتافات : تحيا الجزائر، تحيا بوتفليقة...
تخفض الأضواء الكاشفة، يسدل الستار.. تقسم الغنائم
إلى اللقاء في العهدة الرابعة.

بكل بساطة ليكسب كل الجزائريين و يرد من جهة اخرى ان يثبت انه غير مدعوم من الجيش

ربما نخشى على بلدنا مما ترمي اليه ولكن ما وقع في العراق لم يكن نتيجة نفر الشعب عن النظام و انما كان انقسام الشعب الى 2 نصفين .
و هذا ما نلاحظ تفشيه في بلدنا انقسام الشعب بين مأيد و معارض .........
و النتيجة قد تجلب الخطر للوطن ككل ..
اللهم أنقد بلدي ووحد شعب ووفقه لما فيه الخير له و لما ترضاه.....آمين

ذهبنا للانتخابات في كل مرة ينجح مرشح السلطة مهما كان الثمن ولو بتزوير الانتخابات