اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة السوسن
amina 84
شروقي
اولا اهني كل الجزائرين بهدا النصر الكبير مع اننا كنا نتمنى ان يكون اكبر لو ما الغى الحكم الهدفين المسجلين في الشوط الاو ل
واوجه رسالة لاهل مصر' ( تعميم , من أجل كرة منفوخة ) وللاتحاد الكروي لمصر خصوصا قابلناكم رجال فلم تكونو كدالك ولعبتو على الاعصاب بالكولسةوالكلام المسموم لاعلاميكم او اشباه الاعلامين عندكم واولهم عمرو اديب (هذا أحد السفهاء الذين تدعي ان أمرهم لا يهمك ) فارجو من كل قلبي ان تكون لديكم درة رجولة صغيرة او شيء من الدرة وتقابلوننا في بلادكم رجالا لهده المرة فقط او لمرة واحدة
تحيا الجزائر تحيا الجزائر تحيا الجزائر
رغم كل الانوف الجبانة الحاقدة
واليوم أصبحنا نحن من نحقد وجبناء في نظرك
حقيقة هذا هو النفاق بكل ما تحمله الكلمة من معنى
من أول رد لكي أشعرتني بأنك لستي اهلا لكل كلمة ذكرتها وإلا لأقنعتي وأقنعتي من على وفاق معي حول ذلك القوم
كوني داعية للخير ولم الأمة المحمدية والعمل بقول الله عز وجل ورسوله الكريم عندما تلتزمي ادب الحديث مع الناس
ولو كانوا في نظرك مخطئيين
إنتهى نقاشي معكي
|
اختي زهرة سوسن ، الخوف كل الخوف على الامة المحمدية ممن يحسبون انفسهم يعرفون الخوض في النصوص الدينينة , من يتبع الدعاة دون وعي
و لايفرق بين داعية متحزب يميل حيث مال حزبه أو دعاة يسيرون وفق اتفاق الامة وهم كثر ، مع ان الامة المحمدية ليس مطالب منها إتباع داعية يمكن لا
يحمل من الصبغة الاجتهادية الا القليل ، و لذا استوجب التحري على من نأخذ
ديننا ، وهذا كأمر شرعي ، قال بن سرين (إن هذا العلم دين فأنظرو عمن تأخذو دينكم) ، و هذا ما يجب ، و لذا نرى اكثر الشباب اتبع هواه في جعل العصمة
لداعية و كأنه وحي يوحى اليه لا يأتيه الباطل ، و لذا وضعنا نصوص شرعية
واضحة الدلالة حول مسألة القذف ولكن الاخت تتهرب على عدة أسئلة واضحة
و هي هل يستحق من يقذف شخص و لنا أدلة و شاهدين عدل هل نطبق
الحد عليه نعطل حد من حدود الله و بما أن القذف كبيرة من الموبقات و لذا تعطيل
الحد عليها كبيرة من الكبائر تستوجب التوبة والانابة و لا يحق لشخص مهما كان
تعطيل حد من حدود الله /
و لذا اليك هذه الفتوى في موقع اسلام ويب
رقـم الفتوى : 15776عنوان الفتوى :قذف المسلم من الكبائر الموبقاتتاريخ الفتوى :14 صفر 1423 / 27-04-2002السؤال ما حكم من يقذف الإ نسان بالزنى و يناديه بالزاني؟
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقذف المسلم كبيرة من كبائر الذنوب، بل هو موبقة من الموبقات السبع، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "
اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات " رواه
مسلم ويستوي في ذلك قذف الرجل وقذف المرأة.
ومن قذف مسلماً حراً بالغاً عاقلاً عفيفاً عن الفاحشة التي رمي بها فقد استحق حد القذف، وللمقذوف مطالبة الحاكم بإقامة الحد عليه، وعلى الحاكم أن يطبق عليه الحد ما لم يعف المقذوف عنه وراجع الجواب رقم:
8191
والله أعلم.
حكم من قال لزوجته يا بنت الحرام هل لها أن تطالب بالحد أم لا ؟
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فإن قول الزوج أو غيره لزوجته أو لغيرها: يا بنت الحرام! قذف لوالديها، ومعنى القذف: رمي (اتهام) الغير بالزنا صراحةً، أو ضمناً.
والقذف حرام، وهو من الكبائر السبع الموبقات (المهلكات)، فقد روى البخاري ومسلم وأبو داود وغيرهم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال: "اجتنبوا السبع الموبقات"، وعدّ منهن "قذف المحصنات (العفيفات) المؤمنات الغافلات"، وقد توعد الله تعالى من قذف غيره باللعن، وبالعذاب الشديد، قال تعالى: (إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لُعنوا في الدنيا والآخرة، ولهم عذاب عظيم، يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون) [النور: 23-24].
ومن قذف غيره، ولم يُثبت اتّهامه بالزنا بأربعة شهود يرون الفرج في الفرج، كما يدخل المرود في المكحلة، ورُفع أمره إلى الحاكم، عُوقب بجلده ثمانين جلدة حدّاً، قال تعال: (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً وأولئك هم الفاسقون) [النور: 4].
فعلى هذا الذي رمى أهل زوجته بالزنا أن يتوب إلى ربه، ولا يعود للقذف مرة أخرى، قال تعالى في حقّ التائبين من القذف: (إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم) [النور: 5].
والله أعلم.
و نحن نقيس هذا بذاك و شكر