تسجيل الدخول

السلام عليكم شكرا للجميع على المشاركة...
أخي ابوحيدر شكرا على هذه الصور....
*نعم يبدوا ان الرجل قد انتهى من تبييض ما استولى عليه في زمن الخطف والاستيلاء على القطاع العام.وبعد ان انتهى كل الذين استولوا على المال العام واقتسموا فيء القطاع العام.ونجحوا في تبييضه،وغسله في اشباه الشركات والشراكات المشبوهة....وقد رأى الآن انه من المفروض ان تعود الأمور الى بعض قواعد الشرعية ويجب غلق الأبواب امام الخطف والنهب ،او خفض وتيرته الى ابطأ ريثم ممكن تفاديا للانفجار الاجتماعي ام ان الرجل يشرع في مهمة قذرة جديدة يتولى فيها هذه المرة دور الزعيم المعارض؟؟
*الرجل قام في التسعينات بحملة للأيادي البيضاء مزيفة، قام فيها بالزج بمئات الاطارات من المؤسسات الوطنية بتهمة الاختلاس وتبديد المال العام...لنكتشف فيما بعد ان الحملة كانت من اقذر الحملات على الاطلاق حيث تجنبت المافيا الحقيقية وتخلصت من كل الاطارات التي كانت تقف حجر عثرة امام، مشروع تصفية القطاع العام وبيعه بالدينار الرمزي،
*والرجل معروف ايضا بالضربة القذرة القاضية التي قام بها ، واجهض بها مشروع تحويل الأرندي الى حزب سياسي حقيقي، وساهم في اعادته الى بيت الطاعة ، وتكريسه كوسيلة،في ايدي اصحاب القرار.....
*وتقريبا ابحثوا عن مؤامرة وضربة قذرة حيثما مر او حل السيد احمد اويحيى،واذا تحول الرجل الى صفوف المعارضة فهذا يعني انه في مهمة قذرة ، تتحضر للفتك بالمعارضة الناشئة،انطلاقا من صفوف السلطة والنظام ،

هو الرهان الجديد لمحبي الرهانات الناجحة ووارث دار السلطان ...بعد رحيل ساكنها الحالي طبعا