تسجيل الدخول

أيهاالمحترم
مرحبًا بك لأنك عُدتَ وأهلاً وسهلاً بك متى تعود، وكيفما تعود.
وأنا من أتشرف بالحوار مع أمثالك.
شكرًا يا محترم.
تحياتي.

الأمازيغي
يا سليل الأحرار.
صدّقني
إن الجزائر تسع لكل من له شرف الانتماء إليها بكل أطياف المجتمع.
أمازيغي يا أخي.
فهل كان المستعمر يفرق بين عربي وأمازيغي وميزابي، وترقي في القتل والتشريد؟
إن الجزائر هي لنا كلّنا.
وإيّاكم، ثم إيّاكم أن تحرمونا من حبها نحن الذين شاءت لنا الأقدار أن نُولد ونحيا خارجها.
لكم ما شئتم من خيراتها فهي لكم حلالاً زلالاً.
المهم لا تحرمونا حبها وشرف الإنتماء إليها.
فهي مهد أجدادنا يا حر.
وأشكر لما دعوت لي.
ولا يسعني إلاّ أن أقول:
ولك مثله، ومثله، ومثلهُ ويزيد.
تحياتي

أهلاً بالرجل الطيب
ومرحبًا بأخي / المهلهل.
ما أجمل أن يتابع ما أكتب رجل مثقف مثلك.
ومتى ما رأيت أنني أحيد عن جادة الصواب
فلأخي أن ينير لي طريقي.
نحن هنا نتدارس علمًا.
يا حر.
عيدٌ مبارك وكل عام وأنت بخير.
تحياتي