تسجيل الدخول

السلام عليكم المجتمع الجزائري هو جوهر النقاش للأسف تسليط الأضواء لتمرير مشاريع،تأخذ عنوان الاصلاح ونشر الفضيلة للتحول فيما بعد الى مشاريع سياسية، واجندات. من هنا نتفق للأسف تحرك البعض بطريقة منظمة وإشهارية يطرح تساؤلات منطقية وجوهرية لماذا تتحرك هذه المشاريع الآن بالذات هل هي رسائل معينة الهدف منها إعادة الثقة ؟؟ و من الواجب الوطني والأخلاقي تدعيم أي مبادرة تخدم ترقية ثوابت الأمة الجزائرية العروبة والإسلام وتدعيمها بالنصيحة

السلام عليكم

الشخصيات الموقعة في العريضة تستاهل الاحترام التام و هم رموز الجزائر
لم أسمع يوما أن الشيخ الطاهر خرج من الجزائر الا لحج أو لعمرة

و نفس الشيء للدكتور عبدالرزاق قسوم أو الدكتور الطاهر عامر و كل الموقعين
يجب احترام "الناس الكبار"و "الناس العقال"

فإذا لم نحترمهم فمن سنحترم ؟ سعيد سعدي ؟؟؟؟؟ أم هواري الدوفان ؟
من يمثل الشخصية الجزائرية المستقيمة ؟

سلام
يا شيخ حسن تمهل ....
نحن في زمن:
هنالك من لا يعرف من هو: محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلوات والسلام.
سلام

صحيح
و الحال يزداد سوءا يوما بعد يوم

السلام عليكم .....اضن ان من الناس من لا يزال يعسش في الجاهلية....على كل حال من كان يريد الشريعة او ارادها فله ذلك عند ربه و من عارضها فله جزاؤه عند ربه.......


المهم بعد الحياد عن طريق الشرع الرباني في الحياة اليومية و اتباع الهوى الانساني و الدنيوي لم يبق لنا سوى اعادة الاعتبار لشعبة الشريعة الاسلامية لا الى الشريعة الاسلامية...


يقول الله تعالى:رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا....


تحياتي ..
السلام عليكم

كيف لا و المجتمع يزيد تدهورا يوما عن يوم
كيف لا و المجتمع يتراجع بالأخلاق و يتقدم بالإنحلال
كيف لا و المجتمع و الكفار يطبقون سياساتهم المحاربة لديننا بأيادي أبناءنا
كيف لا و المجتمع؟كيف لا و المجتمع؟
نعم ندعم عريضة الشريعة الإسلامية مهما كانت النتائج
لا للإنحلال،لا للاأخلاق،لا للجهل و التمادي فيه ظنا مننهم أنه التطور

إذا المرئ لم يلبس لباسا من التقى*** تجرد عريانا و لو كان كاسيا
و خير لباس المرئ طاعة رب *** ولا خير في من كان لله عاصيا

السلام عليكم

أخي حسن انا في ردي لم أقلل من احترام اي احد،وكنت واضحا وقلت يوم يجد الجد،...لن تجد لهم أثرا، وقد حدث في السابق مثل هذا،وكان المبشرين والداعين في الثمانينات،الى تعميق البعد الديني لربط الشباب بدينه،وفتح الأبواب امام الشيوخ والأئمة القادمين من المشرق لنشر الثقافة الدينية الجديدة ،المزدوجة الخطاب حيث يؤكدون انها صحوة وسطية وعصرية وفي مضمونها متطرفة ومناهضة حتى لوجود الدولة المدنية والنظام الجمهوري...والناس الذين كانوا يطبلون ويزمرون لما يسمى بالصحوة،الاسلامية، لم يستطيعوا ان يحدثوا اي تأثير، او ترشيد او حتى لم تكن لهم لا القدرة ولا الشجاعة على كبح المتطرفين يوم كشروا عن انيابهم؟؟.....ويوم دخل أئمة الفيس المنحل واسنولوا على المنابر وجيروها لصالحهم واحتلوا الساحات العمومية وفرضوا خطابهم المتشدد...لم نرى الذين كانوا يطمئنون الناس،قبل ذلك ويشددون على ان الأمر لن يتطور ولن ينزلق الى ما تحمد عقباه...لم نرى لهم اثرا وعد الى التاريخ لترى، وحتى يوم كان الذبح والقتل والتفجير القلة القليلة التي تكلمت والباقي التزموا صمت الرضى بما يحدث؟؟ولما عاد بعض الأمن وآمنت النفوس وبدأت تباشير البرء والشفاء تطل على الجزائر واصبحت المشاكل الاجتماعية والفساد وباقي المشاكل العميقة تعود ساحات النقاش وصفحات الاعلام وتطرح نفسها بجدية،وضرورة ايجاد حلول استعجالية لها.... يبدوا الأمر انه لم يعجب هؤلاء.وعادوا مرة أخرى ،ليوجهوا انتباه الشعب الجزائري مرة اخرى بعيدا عن مشاكله الحقيقية الى نفس الجحر..ويعيدوا تقديمه، بدغدغة مشاعر الشعب بالشريعة وغدا الدولة الاسلامية وهلم جرا.....ليعيد التاريخ نفسه في نفس الدائرة المفرغة؟؟؟
اخي حسن ما دخل سعيد سعدي؟؟ وهل سعيد سعدي لا يستحق الاحترام ؟؟ام هو من الصغار.؟؟ او من المجانين اللي خاطي العقال؟؟

السلام عليكم
أخي المشرف العام،....رسائل لاعادة الثقة، عن أي ثقة تتحدث؟؟ورسائل ممن ولمن توجه؟؟ومن الذي هو في حاجة الى ان نعيد له الثقة؟اذاكان هناك من يحتاج الى اعادة الثقة هم الضحايا والمواطنين الذين كانوا تحت رحمة الرعب، والقتل في القرى والمداشر والمدن، وعلى الطرقات والساحات العامة، وضربات الارهاب الأعمى لمدة سنوات،...وكيف تعاد لهم الثقة؟؟
أخي المشرف العام عندما قلت لك علينا ان نستفيد من الدروس حتى ان لم تكن الدروس المحلية كافية لنا في البلدان الأخرى دروس اكثر وضوح وجلاء....ولنأخذ مثال العربية السعودية التي تطبق الشريعة الاسلامية على كامل اراضيها وادارتها المحلية ومحاكمها وتدرسها في مدارسها لكل الأقسام.....هاهي اليوم تعاني من التطرف والارهاب الأعمى وقد تعرضت من قبل ابناءها لضربات موجعة وعمليات تخريبية كبيرة كان ضحاياها مواطنيها واملاكها...ولو لم يستر الله ويوفق قواها الأمنية كانت منشآتها النفطية ستتعرض لهجمات كبيرة جدا كانت أثارها ستكون مدمرة على هذا البلد؟؟وليس هذا فقط بل ابناءها وشبابها اصبح حطبا لكل النيران المشتعلة في المنطقة،....فالشباب السعودي اصبح بمثابة القنابل البشرية في العراق..وفي لبنان وافغانستان،....وكل يوم وتسمع هؤلاء اصبحوا،يمثلون خطرا كبيرا جدا على سمعة بلدهم وشعبهم والدين الاسلامي، ورغم ان السعودية تمتلك من الامكانيات المادية،الهائلة والنفوذ السياسي الضخم جدا في كل بلدان العالم، يجعلها قادرة على التحكم في الوضع الى انها اضطرت الى استعمال الحديد والنار والقبضة الأمنية،والمراقبة الدائمة ..وتحييد واعتقال المشتبه بهم،....ورغم هذا فانها تقر اخيرا وليس فقط لأن الأمريكيين طلبوا بل هي متيقنة ان تغيير المناهج الدراسية،...ووضع الأسس للمدرسة الحديثة التي تهتم بالعلم والمعرفة والقيم العالمية المشتركة هو الحل وهي تخطو خطوات وبالتدريج في هذا الاتجاه؟
وانظر كذلك ماذا يحدث في باكستان؟ فرغم التراخي الكبير، وترك الحبل على الغارب لهذا النهج المتطرف...الا انهخا ادركت اخيرا ان الحل هو الحديد والنار لأن هؤلاء لم يتركوا لها حتى الخيار....

قلت من الواجب الوطني والأخلاقي تدعيم أي مبادرة تخدم ترقية ثوابت الأمة الجزائرية العروبة والإسلام وتدعيمها بالنصيحة
ومن خلال ردود الأعضاء فرحت كثيرا لوجود نقاط مشتركة بيننا
فكلمة شكر أو تشجيع تساهم في نجاح أي عمل أو مشروع خيري نرى فيه قليل من الأمل والنور
وبالقياس لو نجد مثلا مشروع رياضي او إقتصادي نرى فيه الخير للأمة وللمجتمع الجزائري من واجبنا جميعا أن نبارك اي مساهمة ناجحة تهدف إلى تطور الإقتصاد الوطني وترقية الصناعة والزراعة وتطور العلوم والتكنولوجيا ونشر ثقافة التسامح والأخلاق والقيم التي بدأت للأسف الشديد في الزوال بفعل مؤثرات العولمة والأمركة
وفي ظل هذا الصراع
يتطلب من ابناء المجتمع الجزائري التمسك بثوابت الأمة العروبة والإسلام

سعيد سعدي يستحق الإحترام !!!
و عبد الحميد مهري يفر حين يجد الجد !!!!

لم أفهم شيئا في هذا البلد
مع كل احترامي لك "و ليس لسعيد سعدي"
على ذكر كلمة "مجنون" هناك الكثير من قال أن سعيد سعدي مجنون
شخصيا لا أظن أنه مجنون