18
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحجاج الثاني
... فريق الاوهام
وانت افعل ماشئت |
18
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatima31
بصح المشكل مشي في سعدان فينا و اللهالـغـضـب
|
18
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يـس
260 مليون في الشهر تحسبها أنت دراهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو كان الشيخ سعدا محتاج الدراهم لو كان مشى إلى قطـــــــــــــــــــر ولا تكسار الراس في الجزائر ... لماذا تحتقرونه في الجزائر وهو مطلوب في أمكنة عديدة ؟ لماذا نهين بعضننا نحن الجزائريين في الأمور الجانبية ؟؟؟ لمادا لا ننتبه إلاى ما تفعله حكومتنا الرشسدة ؟؟؟؟؟؟؟؟ غلاء ،،، جزائريون يأكلون من المزابل وفي رمضان المبارك ،،، إختلاسات بالملايير ،،،، تبييض أموال ،،،،،، حرقة ،،،، رشوة ،،،، محسوبية ،،،، نترك كل هدا ،،،، ونحاكم شيخ محترم يريد أن يعيد للكرة الجزائرية مجدها في ظروف سيئة جدا ؟؟؟ عجبي!!! |
61
0
19
23
18
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ
لماذا تكذب وأنت صائم في رمضان
سؤال لو طرحه التلميذ لكان له مبرراته لكن أن يطرح من طرف الأستاذ فهذا ما لا مبرر له الا الزعل من خدعة ممكن كان يتمنى أن تكون حقيقه الكذب ليس من أخلاق المسلم و لا الرضى بالاستمرار في التبذير من أخلاق المسلم دعك من سعدان وغيره وأصلح نفسك من الكذب خير لك نصيحة صائم للكذاب عسى أن يكون ذاك الصائم ليس كذابا حتى في التبهليل وأبحث عن أخلاق حسنة تساعدك على طريق النجاح والنجاةطبعا هذه نصيحة الأستاذ الصائم وأعلم إذا رحل سعدان أو غيره فكلهم كلهم بمافيهم ماجر الذي يستعطف الجمهور في االفضائيات حبا على الوطن وغيره كلهم عملة واحدة فلا تصدقهم ولا يخدعنك كلامهم المعسول في حب الوطن وإنما حب الملايير والملايير فقط وأنظر مثلا على تدني أخلاقهم طريقة قص شعر يبدة مثلا هل تمثل برأيك الجزائر أم بلد من أدغال أفريقيا حسبتك لا تعرف شيئا عن ماجر و لا عن الملايير التي تناطحون من أجلها يا الأستاذ أخي لا تنزعج و لما الزعل و أنا من الذين يحاولون عدم الانسياق مع الردود الفرعونية وصح رمضانك وتقبل الله صيامنا وصيامكم وأنشغل بذكر الله نصيحتك الأخيرة يا الأستاذ أجمل نصيحة في هذه الأيام المباركة ألا بذكر الله تطمئن القلوب حتى وسط الأدغال الموحشة |
17
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hichem19
صربيا 3-0
 ايرلندا 3-0 امريكا 1-0 سلوفينيا 1-0 الغابون 2-1 تنزاطزفينا1-1 ومازال الخير للأمام ما تتقلقوش . عمكم سعدان قالكم ليكيب تاعي وواحد مايسالني وش ندير بيها  |
16
