رد: إلى من يتهمنا ......(الوحدة الإسلامية؟)
26-12-2010, 09:32 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنس الجزائري
ألم أقل لك إرحم نفسك قليلا يا dakka
لكن لا علينا
الشيعة على ملة الإسلام لا تدعني أحرجك وأقول لك أثبت ذلك !
وهذا السؤال كان عبارة عن سؤال أول لكن حذفته لأنه سيأخذنا الى .....
يا حبيبي نحن وهابية نقول مرحبا بالتقارب لكن يا ترى كيف وعلى حساب من؟
هذا قول الغزالي -رحمه الله- هل يمكن أن نقول أن الغزالي مثلا غير مطلع على احوال القوم ؟ وأظنه غفل أو لم يطلع مثلا على هذا القول ...
يقول نعمة الله الجزائري-عليه من الله ما يستحق- في كتاب الانوار النعمانية
" إنا لم نجتمع معهم -يقصد أهل السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك انهم يقولون إن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وآله وسلم نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لا نقول لا بهذا الرب ولا ذلك النبي إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا "
اظن ان الكلام المسطر قد رده عليك نعمة الله الجزائري
ولاداعي لذكر القول بتحريف القرآن و..و..و...
فأظن يعرفها القاصي والداني
نحن هنا نبحث عن الحل
تأمل قوله الذي لم يسقطه أو يرده عليه أي عالم إثنا عشري
بل هو مسطر ويطبع ويدرس
نحن هنا ليس للتفريق بل للوحدة
بالله عليك كيف؟
تكلم بعلم أو أسكت بارك الله فيك
ولم نذكر الكثير والطوام التي عليها القوم التي طبعا أظنك تعرفها
لكن الكلام بالعاطفة هو الذي يحركك
المهم مع الجميع وضد -الوهابية!!!!!-
|
فما من شيئ في الانسان إلا وقد ركّب و صّور على أحسن مثال وأجمله و أكمله واعدله..
وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا (31)البقرة
هل هذ الانسان لا يسوى عندكم شيئ\من قظلكم صحح مفاهمكم
قبل أيتقول عليكم العامية
1. يُرِيدُ اللَّـهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ﴿النساء: 28﴾
2. وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿يونس: 12﴾
3. وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ ﴿هود: 9﴾
4. وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّـهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴿ابراهيم: 34﴾
5. وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ ﴿الحجر: 26﴾
6. خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ ﴿النحل: 4﴾
7. وَيَدْعُ الْإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنسَانُ عَجُولًا ﴿الإسراء: 11﴾
8. وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنسَانُ كَفُورًا ﴿الإسراء: 67).
9. وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَىٰ بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوسًا ﴿الإسراء: 83﴾
10. قُل لَّوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لَّأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْإِنفَاقِ وَكَانَ الْإِنسَانُ قَتُورًا ﴿الإسراء: 100﴾
11. وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَـٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ﴿الكهف: 54﴾
12. وَيَقُولُ الْإِنسَانُ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴿مريم: 66﴾
13. أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا ﴿مريم: 67﴾
14. خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴿الأنبياء: 37﴾
15. وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنسَانَ لَكَفُورٌ ﴿الحج: 66﴾
16. وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ ﴿المؤمنون: 12﴾
17. وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿العنكبوت: 8﴾
18. وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴿لقمان: 14﴾
19. الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ ﴿السجدة: 7﴾
20. إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴿الأحزاب: 72﴾
21. قَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴿4﴾ التين
22.عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴿5﴾ العلق
..
..
بلله عيكم إفرزو لي السني من الشيعي من الكافر..
قال أبي سعيد الخدري (رض)قال:قال رسول الله (ص)من قال رضيت بالله تعال ربا و بالاسلام دينا و بمحمد(ص)رسولاً وجبت له الجنة
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
التعديل الأخير تم بواسطة بنالعياط ; 26-12-2010 الساعة 10:23 PM