تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
02-04-2013, 10:53 AM
لذة القرآن .. كن معـه



الحمد لله الذي نزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا والصلاة والسلام على من أيده الله عز وجل بالقرآن مبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه الذين اتخذوا القرآن منهجا ودليلا .



القرآن كلام الرحمن.
القرآن تلاوته تَشرح صدر الإنسان.
القرآن تدبُّر آياته يزيد الإيمان.
القرآن تعلُّمه وتعليمه رِفعة للشأن.
القرآن : هدى يهدي القلوب، ونور يُنير الحياة.



القرآن الكريم: كتاب الله المعجز المتعبَّد بتلاوته، المنقول إلينا بالتواتر.
القرآن للداء دواءٌ، وللمرض شفاء، وللقلب نقاء، وللرُّوح ارتقاء.
القرآن رِفعة للدرجات، ورفيق في المُدْلهمَّات.
القرآن ارتقاء رُوحي؛ لتسمو الروح في بحر الطمأنينة، وارتقاء فكري؛ ليَسبح العقلفي التفكُّر والتأمُّل.



القرآن شفاء لنفسٍ أنْهَكتها المعاصي والآثام، وشفاء لجسد أتعَبته الأمراض والآلام.
القرآن بركة في العمر والآوقات، وزيادة في الأجر والحسنات.
القرآن فيه القَصص النيِّرات، والمعجزات الخالدات.
بلقاسم
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
02-04-2013, 10:58 AM
قال الله جل وعلا
{وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءاً كَبِيراً}
(الإسراء:31)

هذه الآية من بلاغة القرآن اللفظية؛ لأن الله جل وعلا نهى فيها الوالد أن يقتل ولده
وقال: {خَشْيَةَ إِمْلاقٍ} الإملاق هو الفقر؛ {خَشْيَةَ إِمْلاقٍ} أي: خوفاً من الفقر ، فالإنسان الذي يخاف الفقر... فقير أو غير فقير؟ ..غير فقير.. لأنه يخاف الفقر
والإنسان لا يخاف من شيء موجود عنده فلذلك قال الله: {نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ} قدم الولد على الوالد
{نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم}....

لكنه قال في سورة أخرى
{وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ}
(الأنعام:51)
ما معنى {مِّنْ إمْلاَقٍ}؟ من فقر موجود فلذلك قال بعدها: {نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ} فقدم رزق الوالد على رزق الولد؛ لأنه ذكر حالة الرجل الفقير

أما هنا ذكر من يخاف الفقر فقال جل شأنه
{وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءاً كَبِيراً}
بلقاسم
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
05-04-2013, 08:27 PM
قال تعالى / بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) الصف.
بلقاسم
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
07-04-2013, 01:51 PM
الله عز وجل يسلط الذي لا يعرفه على المقصر الذي يعرفه، فإذا عاد المؤمن المقصر إلى الله، واستقام على أمره، قواه على الذي سُلط عليه، فلعله يؤمن بعد كفره،
بلقاسم
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
08-04-2013, 04:07 PM
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب - وإن الله يتقبلها بيمينه ، ثم يربيها لصاحبه كما يربي أحدكم فَلوَّه حتى تكون مثل الجبل " .

رواه البخاري ( 1344 ) ومسلم ( 1014 ) .

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما : اللهم أعط منفقا خلفاً ، ويقول الآخر : اللهم أعط ممسكاً تلفاً " .

رواه البخاري ( 1374 ) ومسلم ( 1010 ) .
بلقاسم
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
08-04-2013, 04:16 PM
رأيت فقيراً يبكي فقلت ما الخبر ؟

****
قال :الأسهم تلاشت و ليس لها أثر

****
وطلبت من الصراف سلفة فاعتذر

****
وكل شئ زاد سعره إلا البشر


****

الأغنام والجِمال والدجاج والبقر

****
والألبان والأجبان والفواكه والخُضر

****
وابن آدم لايزال ذليلاً ومحتقر

****
وازداد الفقر بين العوائل والأسر

****
والراتب ينتهي قبل نصف الشهر

****
و الدنيا تسير من جرفٍ لمنحدر

****
فقلت له :إذا ابتليت بالهم والكدر

****
قم وصلِ لله ركعتين قبل السَحَر

****
فهو يرزق من دعاه بجناتٍ ونهر

****
وتأمل في الطبيعة وضوء القمر

****
واستمتع بشذى الورد ولون الزهر

****
وأعلم بأن الحياة ليست مستقر

منقول.
بلقاسم
التعديل الأخير تم بواسطة بلقا ; 08-04-2013 الساعة 04:19 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
رد: خواطر إيمانية .. بلقا !
08-04-2013, 08:08 PM
قصة الرجل الذي قال لصاحبه المذنب: والله لا يغفر لك





عن أَبي هُرَيْرَةَ قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (كَانَ رَجُلانِ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَيْنِ، فَكَانَ أَحَدُهُمَا يُذْنِبُ وَالآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي الْعِبَادَةِ، فَكَانَ لا يَزَالُ الْمُجْتَهِدُ يَرَى الآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ: أَقْصِرْ؛ فَوَجَدَهُ يَوْمًا عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ: أَقْصِرْ. فَقَالَ: خَلِّنِي وَرَبِّي أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبً، فَقَالَ: وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ، أَوْ لا يُدْخِلُكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ، فَقَبَضَ أَرْوَاحَهُمَا فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَقَالَ لِهَذَا الْمُجْتَهِدِ: أَكُنْتَ بِي عَالِمًا؟ أَوْ كُنْتَ عَلَى مَا فِي يَدِي قَادِرًا؟ وَقَالَ لِلْمُذْنِبِ: اذْهَبْ فَادْخُلْ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي، وَقَالَ لِلآخَرِ: اذْهَبُوا بِهِ إِلَى النَّارِ). قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرتهُ.(1)



شرح المفردات(2):

(مُتَوَاخِيَيِْن) أَي: اتخذ كل واحد منهما الآخر أخاً له في الله تعالى: يتناصحان لعمل الخير، لذلك كان المجتهد في العبادة ينكر على الآخر الذنب، وكانا مُتَقَابِلَيْنِ فِي الْقَصْد وَالسَّعْي؛ فَهَذَا كَانَ قَاصِدًا وَسَاعِيًا فِي الْخَيْر، وَهَذَا كَانَ قَاصِدًا وَسَاعِيًا فِي الشَّرّ.

(أَقْصِر): مِن الْإِقْصَار وَهُوَ الْكَفّ عَن الشَّيْء مَعَ الْقُدْرَة عَلَيْهِ.

(أَبُعِثْت): بِهَمْزَةِ الِاسْتِفْهَام وَبِصِيغَةِ الْمَجْهُول.

(أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرته): فِي الْقَامُوس: أَوْبَقَهُ أَهْلَكَهُ، أَي: أَهْلَكَتْ تِلْكَ الْكَلِمَة مَا سَعَى فِي الدُّنْيَا وَحَظّ الآخِرَة.



من فوائد الحديث:

1- في الحديث تحذير شديد من الحكم بالجنة أو النار لأي شخص، قال شارح الطحاوية رحمه الله: فإنه من أعظم البغي أن يشهد على معين أن الله لا يغفر له ولا يرحمه بل يخلده في النار، بل هذا حكم الكافر بعد الموت، ثم قال رحمه الله: ولأن الشخص المعين يمكن أن يكون مجتهداً مخطأً مغفوراً له أو يمكن أن يكون ممن لم يبلغه ما وراء ذلك من النصوص، ويمكن أن يكون له إيمان عظيم وحسنات أوجبت له رحمة الله كما غفر للذي قال: إذا مت فاسحقوني ثم ذروني، ثم غفر الله له لخوفه وخشيته من الله(3).

2- وفيه بيان خطر اللسان وذلك يفيد التحرز في الكلام كما في حديث معاذ: (قلت يا رسول الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوهم ـ أو قال على مناخرهم ـ إلا حصائد ألسنتهم) (4).

3- أن هذا الرجل المسرف الذي قد غفر الله له، إما أن يكون قد وجدت منه أسباب المغفرة بالتوبة، أو أن ذنبه هذا كان دون الشرك فتفضل الله عليه فغفر له، أما لو كان شركًا ومات بدون توبة، فإنه لا يغفر له، لأن الله يقول‏:‏‏ (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ) ‏[‏النساء‏:‏ 116‏]‏‏.‏ وقد بين شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أن عقوبة الذنوب تزول عن العبد بعشرة أسباب:

أولها: التوبة.

ثانيها: الاستغفار ولو بدون توبة.

ثالثها: الحسنات الماحية كما قال تعالى: (وَأَقِمْ الصَّلاةَ طَرَفِي النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنْ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ) [هود:114].

رابعها: دعاء المؤمن للمؤمن مثل صلاتهم على جنازته، في صحيح مسلم: (ما من رجل مسلم يقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئاً إلا شفعهم الله فيه).

خامسها: ما يعمل للميت من أعمال البر كالصدقة ونحوها.

سادسها: شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وغيره في أهل الذنوب يوم القيامة مثل: قوله صلى الله عليه وسلم: (شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي)(5).

سابعها: المصائب التي يكفر الله بها الخطايا في الدنيا كما قال صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا هم ولا حزن ولا غم ولا أدنى من ذلك حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)(6).

ثامنها: ما يحصل في القبر من الفتنة والضغطة والروعة، فإن هذا مما يكفر بها الخطايا.

تاسعها: أهوال يوم القيامة وكربه وشدائده.

عاشرها: وأهمها وأعظمها: عفو أرحم الراحمين من غير شفاعة كما قال سبحانه تعالى: (وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء) [النساء:48](7).

بلقاسم
  • ملف العضو
  • معلومات
بلقا
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 868
  • معدل تقييم المستوى :

    15

  • بلقا is on a distinguished road
بلقا
عضو متميز
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:42 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى