سبب عداء الشيعة للامة الاربعة
30-07-2012, 06:53 PM
كما ذكرنا سابقا ان سبب هذه الحملة م الشيعة ومن لف لفهم لتشويه صورة الامام مالك
وبالمناسبة لم يختص الامام مالك بهذا العداء والتشويه بل نال الائمة الثلاثة نصيبهم من الافتراء والتشويه
وكذلك غيرهم من علماء اهل السنة
وقف الشيعة موقف العداء للائمة االاربعة واتباعهم
ولا ينبغي أن يُستغرب هذا منهم بحال؛ فقد نصبوا العداء لمن هم أفضل من هؤلاء وأكمل؛ صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه رضي الله عنهم.
والسبب كما قلنا شدة الائمة االاربعة الامام منهم رحمهم الله في الرد على الشيعة الروافض اعداء الصحابة وفضحهم
قال الإمام مالك رحمه الله عن هؤلاء الذين يسبون الصحابة: «إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء، ولو كان رجلًا صالحًا لكان أصحابه صالحين»( ([2]) رسالة في سب الصحابة، عن الصارم المسلول (ص:580).).
وسئل الإمام مالك رحمه الله عن الشيعة فقال: «لا تكلمهم ولا ترو عنهم؛ فإنهم يكذبون».
وجاء في المدارك للقاضي عياض (2/46): «دخل هارون الرشيد المسجد، فركع ثم أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أتى مجلس مالك فقال: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال مالك: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، ثم قال لمالك: هل لمن سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الفيء حق؟ قال: لا ولا كرامة، قال: من أين قلت ذلك؟ قال: قال الله: ((لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29]، فمن عابهم فهو كافر، ولا حق للكافر في الفيء، واحتج مرة أخرى بقوله تعالى: ((لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ)) [الحشر:8]، قال: فهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هاجروا معه وأنصاره، ((وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)) [الحشر:10]، فما عدا هؤلاء فلا حق لهم فيه».
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال: سمعت أبا عبدالله يقول: قال مالك: «الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس له سهم -أو قال: نصيب- في الإسلام»( السنة للخلال (2/557)).
وقال ابن كثير عند قوله سبحانه وتعالى: ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29].
قال: «ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال: لأنهم يغيظونهم، ومن غاظه الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية، ووافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك»( تفسير ابن كثير (4/219))
واما زعم بعض جهلة الشيعة ان الامام مالك لم يرو عن علي رضي الله عنه غير صحيح
فإن الإمام –رحمه الله- روى جملة من الأحاديث عن علي –رضي الله عنه-وروى عن غيره من طريق أهل البيت - زادهم الله شرفاً -، فأحاديث جابر بن عبد الله الأنصاري –مثلاً- يرويها مالك – غالباً - عن جعفر بن محمد عن أبيه. .. كما روى عن جعفر بن محمد، وعن أبيه محمد بن علي، وعن أبي محمد علي بن الحسين زين العابدين . واخرج له في ابواب كثيرة .
واما ما أخرج جماعة من الأئمة في كتبهم: " أن هارون الرشيد، قال لمالك: لم نر في كتابك ذكراً لعلي وابن عباس ؟! فقال: لم يكونا ببلدي، ولم ألق رجالهما ".( انظر ( تنوير الحوالك..) 12. و( شرح الزرقاني على الموطأ ) 1/8. )
قال العلامة الزرقاني –رحمه الله- : " فإن صح فكأنه أراد ذكرا كثيرا، وإلا ففي الموطأ أحاديث عنهما ".(( شرح الزرقاني على الموطأ ) 1/8. )
-واما ترويج فرية ان مذهب الامام مالك بل المذاهب الاربعة انما هي مذاهب سلطان ومذاهب سياسية وانها تجري وفق هوى السلطات
فهذه فرية شيعية يروج لها الشيعة ومن تاثر بهم
فقد رددها الشيعي هاشم معروف الحسيني في كتابه المابدئ العامة للفه الجعفري ص385
وكذلك مرتضى العسكري في اصل الشيعة واصولها .
ويقول الشيعي حسين آل عصفور طاعنا في الائمة الاربعة : (لما انتهت النوبة إلى أمير المؤمنين عليه السلام من رب العالمين فهدم بعض قواعدهم المبتدعة في الدين، وبقي كثير لم يقدر على إزالته لكثرة المخالفين، حتى ظهرت الدولة الأموية، فأججوا نيران البدع الشنيعة، وأظهروا الباطل والأحوال الفظيعة، فزادوا على تلك القواعد وهلم جرا، فشادوا ما أسس أولئك، وزادوا في الطنبور نغمة أخرى فارتبك الأمر على الناس، ولا برحوا مشتملين على هذا اللباس، حتى انتهت الرياسة إلى أرجاس بني العباس، أهل القيان والمزامر والكاس.
وأكثر الفقهاء من العامة في أيامهم، فرفعوا مكانهم، وأمروا الناس بالأخذ بفتياهم، كان أقرب الفقهاء إليهم أشدهم عداوة لآل الرسول، وأظهرهم لهم خلافاً في الفروع والأصول، كمالك وأبي حنيفة والشافعي وابن حنبل، ومن حذا حذوهم في تلك المذاهب السخيفة، وكان في زمانهم من الفقهاء من هو أعلم، ولكن اشتهر هؤلاء لأنهم لآل محمد أبغض وأظلم، ولما فيهم من التلبيس الذي حملهم عليه إبليس، أظهروا الزهد، والبعد عن الملوك، طلباً لدنيا لا تنال إلا بتركها ظاهراً، ومرآة لهم في السلوك، فمالت إليهم القلوب، ودانت لهم عقول من هم في الضلالة كالأنعام، روجت أسواقهم الكاسدة أقوام أي أقوام، فستروا ما أبدعوا في الدين بإصلاح مموه، وتأويل غير مبين)عن كتاب المحاسن النفسانية في اجوبة المسائل الخراسانية للشيخ حسين ال عصفور
ويقول شيخهم الشيعي محمد التيجاني في كتابه (الشيعة هم أهل السنة): (وبهذا نفهم كيف انتشرت المذاهب التي ابتدعتها السلطات وسمتها بمذاهب أهل السنة والجماعة... ثم يقول: والذي يهمنا في هذا البحث أن نبين بالأدلة الواضحة بأن المذاهب الأربعة لأهل السنة والجماعة هي مذاهب ابتدعتها السياسة)
إن الأئمة الأربعة وغيرهم من علماء أهل السنة لم يكونوا قط آلة بأيدي الحكّام حتى يقال: إن فتاويهم تجري وفق أهوائهم، وسيرهم تزخر بمواقفهم النبيلة؛
ولو كان الأمر كما يُوهمه الشيعة
فهل كان الإمام أبو حنيفة ليُضرب ويُحبس حتى الموت بسبب امتناعه عن تولّي القضاء
أم كان الإمام مالك ليُضرب ويطاف به في أرجاء المدينة بسبب فتواه
وهل كان الإمام أحمد بن حنبل ليُمتحن تلك المحنة العظيمة بسبب مذهبه الحق في القول بعدم خلق القرآن وانه كلام الله غير مخلوق
الامام مالك –رحمه الله- لم تكن له لا نزعة أموية ولا عباسية ولا علوية، وإنما كان صاحب مدرسة للعلم والتعلم والعمل ، والرواية والتحديث، والتقوى والورع مدرسة تضع للناس مناهج الرواية ، وترسم لهم معالم الاستنباط والفقه .------------
مع ان النقاش مع صاحبنا ومن كان على شاكتله لايفيد
فاني اكتب هذا لمن القى السمع وهو شهيد ولكل طالب حق
وبالمناسبة لم يختص الامام مالك بهذا العداء والتشويه بل نال الائمة الثلاثة نصيبهم من الافتراء والتشويه
وكذلك غيرهم من علماء اهل السنة
وقف الشيعة موقف العداء للائمة االاربعة واتباعهم
ولا ينبغي أن يُستغرب هذا منهم بحال؛ فقد نصبوا العداء لمن هم أفضل من هؤلاء وأكمل؛ صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه رضي الله عنهم.
والسبب كما قلنا شدة الائمة االاربعة الامام منهم رحمهم الله في الرد على الشيعة الروافض اعداء الصحابة وفضحهم
قال الإمام مالك رحمه الله عن هؤلاء الذين يسبون الصحابة: «إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء، ولو كان رجلًا صالحًا لكان أصحابه صالحين»( ([2]) رسالة في سب الصحابة، عن الصارم المسلول (ص:580).).
وسئل الإمام مالك رحمه الله عن الشيعة فقال: «لا تكلمهم ولا ترو عنهم؛ فإنهم يكذبون».
وجاء في المدارك للقاضي عياض (2/46): «دخل هارون الرشيد المسجد، فركع ثم أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أتى مجلس مالك فقال: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال مالك: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، ثم قال لمالك: هل لمن سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الفيء حق؟ قال: لا ولا كرامة، قال: من أين قلت ذلك؟ قال: قال الله: ((لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29]، فمن عابهم فهو كافر، ولا حق للكافر في الفيء، واحتج مرة أخرى بقوله تعالى: ((لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ)) [الحشر:8]، قال: فهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هاجروا معه وأنصاره، ((وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)) [الحشر:10]، فما عدا هؤلاء فلا حق لهم فيه».
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال: سمعت أبا عبدالله يقول: قال مالك: «الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس له سهم -أو قال: نصيب- في الإسلام»( السنة للخلال (2/557)).
وقال ابن كثير عند قوله سبحانه وتعالى: ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29].
قال: «ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال: لأنهم يغيظونهم، ومن غاظه الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية، ووافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك»( تفسير ابن كثير (4/219))
واما زعم بعض جهلة الشيعة ان الامام مالك لم يرو عن علي رضي الله عنه غير صحيح
فإن الإمام –رحمه الله- روى جملة من الأحاديث عن علي –رضي الله عنه-وروى عن غيره من طريق أهل البيت - زادهم الله شرفاً -، فأحاديث جابر بن عبد الله الأنصاري –مثلاً- يرويها مالك – غالباً - عن جعفر بن محمد عن أبيه. .. كما روى عن جعفر بن محمد، وعن أبيه محمد بن علي، وعن أبي محمد علي بن الحسين زين العابدين . واخرج له في ابواب كثيرة .
واما ما أخرج جماعة من الأئمة في كتبهم: " أن هارون الرشيد، قال لمالك: لم نر في كتابك ذكراً لعلي وابن عباس ؟! فقال: لم يكونا ببلدي، ولم ألق رجالهما ".( انظر ( تنوير الحوالك..) 12. و( شرح الزرقاني على الموطأ ) 1/8. )
قال العلامة الزرقاني –رحمه الله- : " فإن صح فكأنه أراد ذكرا كثيرا، وإلا ففي الموطأ أحاديث عنهما ".(( شرح الزرقاني على الموطأ ) 1/8. )
-واما ترويج فرية ان مذهب الامام مالك بل المذاهب الاربعة انما هي مذاهب سلطان ومذاهب سياسية وانها تجري وفق هوى السلطات
فهذه فرية شيعية يروج لها الشيعة ومن تاثر بهم
فقد رددها الشيعي هاشم معروف الحسيني في كتابه المابدئ العامة للفه الجعفري ص385
وكذلك مرتضى العسكري في اصل الشيعة واصولها .
ويقول الشيعي حسين آل عصفور طاعنا في الائمة الاربعة : (لما انتهت النوبة إلى أمير المؤمنين عليه السلام من رب العالمين فهدم بعض قواعدهم المبتدعة في الدين، وبقي كثير لم يقدر على إزالته لكثرة المخالفين، حتى ظهرت الدولة الأموية، فأججوا نيران البدع الشنيعة، وأظهروا الباطل والأحوال الفظيعة، فزادوا على تلك القواعد وهلم جرا، فشادوا ما أسس أولئك، وزادوا في الطنبور نغمة أخرى فارتبك الأمر على الناس، ولا برحوا مشتملين على هذا اللباس، حتى انتهت الرياسة إلى أرجاس بني العباس، أهل القيان والمزامر والكاس.
وأكثر الفقهاء من العامة في أيامهم، فرفعوا مكانهم، وأمروا الناس بالأخذ بفتياهم، كان أقرب الفقهاء إليهم أشدهم عداوة لآل الرسول، وأظهرهم لهم خلافاً في الفروع والأصول، كمالك وأبي حنيفة والشافعي وابن حنبل، ومن حذا حذوهم في تلك المذاهب السخيفة، وكان في زمانهم من الفقهاء من هو أعلم، ولكن اشتهر هؤلاء لأنهم لآل محمد أبغض وأظلم، ولما فيهم من التلبيس الذي حملهم عليه إبليس، أظهروا الزهد، والبعد عن الملوك، طلباً لدنيا لا تنال إلا بتركها ظاهراً، ومرآة لهم في السلوك، فمالت إليهم القلوب، ودانت لهم عقول من هم في الضلالة كالأنعام، روجت أسواقهم الكاسدة أقوام أي أقوام، فستروا ما أبدعوا في الدين بإصلاح مموه، وتأويل غير مبين)عن كتاب المحاسن النفسانية في اجوبة المسائل الخراسانية للشيخ حسين ال عصفور
ويقول شيخهم الشيعي محمد التيجاني في كتابه (الشيعة هم أهل السنة): (وبهذا نفهم كيف انتشرت المذاهب التي ابتدعتها السلطات وسمتها بمذاهب أهل السنة والجماعة... ثم يقول: والذي يهمنا في هذا البحث أن نبين بالأدلة الواضحة بأن المذاهب الأربعة لأهل السنة والجماعة هي مذاهب ابتدعتها السياسة)
إن الأئمة الأربعة وغيرهم من علماء أهل السنة لم يكونوا قط آلة بأيدي الحكّام حتى يقال: إن فتاويهم تجري وفق أهوائهم، وسيرهم تزخر بمواقفهم النبيلة؛
ولو كان الأمر كما يُوهمه الشيعة
فهل كان الإمام أبو حنيفة ليُضرب ويُحبس حتى الموت بسبب امتناعه عن تولّي القضاء
أم كان الإمام مالك ليُضرب ويطاف به في أرجاء المدينة بسبب فتواه
وهل كان الإمام أحمد بن حنبل ليُمتحن تلك المحنة العظيمة بسبب مذهبه الحق في القول بعدم خلق القرآن وانه كلام الله غير مخلوق
الامام مالك –رحمه الله- لم تكن له لا نزعة أموية ولا عباسية ولا علوية، وإنما كان صاحب مدرسة للعلم والتعلم والعمل ، والرواية والتحديث، والتقوى والورع مدرسة تضع للناس مناهج الرواية ، وترسم لهم معالم الاستنباط والفقه .------------
مع ان النقاش مع صاحبنا ومن كان على شاكتله لايفيد
فاني اكتب هذا لمن القى السمع وهو شهيد ولكل طالب حق
من مواضيعي
0 بيان حال عبد الفتاح حمداش الحزبي مدعي السلفية والتحذير من الحزبية
0 بيان حال عبد الفتاح حمداش الحزبي مدعي السلفية والتحذير من الحزبية
0 تبرئة الشيخ ابن باديس وأسلاف الجمعية من الانتساب إلى الأشاعرة والصوفية
0 حقيقة الخلاف بين الدعوة السلفية و الطرق الصوفية
0 هكذا تروج الشروق لمن يكفر المسلمين ويفتي بقتل الجزائريين
0 اعتنائي اليوم بالقبور
0 بيان حال عبد الفتاح حمداش الحزبي مدعي السلفية والتحذير من الحزبية
0 تبرئة الشيخ ابن باديس وأسلاف الجمعية من الانتساب إلى الأشاعرة والصوفية
0 حقيقة الخلاف بين الدعوة السلفية و الطرق الصوفية
0 هكذا تروج الشروق لمن يكفر المسلمين ويفتي بقتل الجزائريين
0 اعتنائي اليوم بالقبور