رد: النظام الجزائري واتقانه اللعب على وتر الوطنية
01-09-2011, 04:25 PM
صحيح اخ موسى اين ذهب القرضاوي لم نعد نسمع له اثر
.gif)
28


.gif)

20

|
[
والسؤال المطروح من يمسك بريموت هاته الثورات . بالمناسبة أين القرضاوي مهيج الجماهير ؟ |

19



20

|
أهلا أخ حميدو وعيدك مبارك في الحقيقة انت ممن أعجب بطريقة تفكيرهم واتزانهم رغم عدم موافقتي لكثير من آرائك ولازلت أتذكر نقاشاتنا الهادئة والمحترمة أيام الانتخابات الرئاسية الأخيرة كنت أسعد بنقاشك رغم تباين مواقفنا عودة للموضوع أوافقك الطرح من حيث الخوف من السلاح كما أعلم منذ بداية الثورة الليبية والجيش الجزائري في حالة استنفار على الحدود وهذا واجبه وما يجب أن يكون بالنسبة لتونس أعتقد أن موقف النظام جاء متأخرا حيث أنه لم ينطق ببنت شفة أمام جرائم الشين بزعم مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول مبدأ لا تعتمده مع جارة أخرى حتى وان كان الوضع مختلفا |

20

|
السلام عليكم حاولنا التغيير في 1988 فدخلنا في دوامة دموية مازلنا نعاني ألم مخاضها لليوم. لم نعتبر.. الجيل الذي قام بتلك المحاولة منهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر لكن لا أخاله يجرأ على المحاولة مرة أخرى. هاته الثوراة جاءت بصفة متسارعة بحث يصعب التمييز بينها لكن المؤكد أنها ليست إعتباطية عشوائية بل منظمة و مخطط لها والسؤال المطروح من يمسك بريموت هاته الثورات . بالمناسبة أين القرضاوي مهيج الجماهير ؟ |

22

|
وعليكم السلام ورحمة الله أهلا بالأخ موسى نعم قمنا بثورة سنة 88 لكنها لم تعش سوى 3 سنوات ضربنا فيها المثل لكل العرب في حرية التعبير والتعددية قبل أن يقضى على هاته الثورة من قبل فرنسا وأذنابها وما زالوا يحكموننا الى اليوم أما عن الثورات العربية فلست من مؤيدي فكرة المؤامرة صحيح ان هناك من يحاول ركوبها والاستفادة منها لكن أضن و آمل أن تظل الشعوب المقهورة المظلومة هي محرك الثورات |

22


20

|
رب عائلة ميسور الحال لكنه بخيل على أولاده ظالم لهم يصرف ماله في الفجور والخمور كنتيجة الأولاد اصبحوا سراقا مجرمين . هل ألوم الأولاد أم الأب؟ واذا أردت الاصلاح بمن أبدأ بسبب المشكل أم بالضحية؟ |

20

|
ثم أنا أتحدى أي كان أن تستدعي الجزائر مثل هذا الشخص وأمثاله للجزائر.. رغم العشرية الحمراء ولم يتجرأ جزائري على الاستعانة بأجنبي ممهما كان ما عدا بعض الأبواق المأجورة المسماة معارضة على شاكلة زيطوط الموظف في سفارة طرابلس سابقا . |
|
Désinformation en Algérie Pendant l'automne 1997, sous l'impulsion du général Liamine Zéroual, le régime militaire algérien souhaite redorer son image de marque à la suite d'une série de massacre. Jack Lang et le ministre des affaires étrangères françaises Hubert Védrine soutiennent alors le régime algérien. Hubert Védrine contacte Bernard-Henri Lévy qu'il connaît bien, et le recommande en Algérie pour en donner une meilleure image91 sous l'égide du journal Le Monde dirigé par ses « amis fidèles » Jean-Marie Colombani, qui s'est distingué pour avoir fait publier des articles de désinformation sur le génocide au Rwanda92, et par le directeur de rédaction Edwy Plenel93. En 1998, il publie en janvier dans le journal Le Monde deux témoignages de voyage sur la guerre civile et le terrorisme qui ravagent l'Algérie94,95. Ces deux textes qui dénoncent et accusent l'islamisme radical et ses militants d'être responsables des massacres perpétrés mais passe complètement sous silence les exactions commises par le régime algérien96. Ils déclenchent de vives polémiques tant en France qu'en Algérie en particulier de la part de François Gèze et Pierre Vidal-Naquet97. |