تسجيل الدخول

أنا في رأيي والله أعلم أن المثال الذي أعطيته لا يعطي صورة عن فتاة قليلة أدب بل هي فتاة تتقن عملها وتعرف حدودها وهذا ما ينبغي.
والانفتاح بمفهومه الحقيقي هو ألا يحمل الشخص أمرا ما فوق ما يحتمله مهما كان : فيتكلم في حدود المعروف ويتعامل بأدب مع الجميع وألا يسمح لأي كان باختراق هامش الاحترام لديه وكل منا يعلم هامشه وسماحيته لكل شخص.
والفتاة القليلة الأدب هي التي تنسى أنها امرأة حين تحاور الرجال فتتكلم مع الجميع بدون حواجز والى حد بعيد وتسمح لهم أن يجروها لميادين نقاش أو كلام لا يرضونه هم لزوجاتهم أو أخواتهم. وفي الرجال ما فيهم -وأنا رجل- من حب استدراج النساء واستطلاع عالمهن وهذا فيه مافيه من الشر العظيم. فلتحذر أخواتنا وليعرفن قدرهن

شكرا وبارك الله فيك على التفاعل

لم أفهم المقصود جيدا

هذا ليس تفتحا هذه شطارة و هي شيء محمود، أما فتاة متفتحة على العلاقات و الملابس الفاضحة فهذا كله رسالة عن انحطاطها و ضعف شخصيتها و حبها لجلب الأنظار إليها و غبائها و تبجحها و الإناث تكرهها فكيف بالرجال....
السيدة عائشة رضوان الله عليها كانت تعلم الصحابة و كانت أعلمهم في أمور كثيرة و لا حرج، ابن حجر العسقلاني تتلمذ على يد امرأة و هو المحدث العظيم.........خديجو بنت خويلد كانت من كبار التجار في الجاهلية و الإسلام و لا حرج
==========================
كما قلت لكم أنا رأيتها في بنات بلادي التفتح = التكبر + الفسق + العري الفاضح+ التهجم على الرموز الدينية+ العلاقات العاطفية و قلة الحياء
لم أجد يعني فتاة ذات مستوى عال و بحجابها تعتز بإسلامها و لا تقول le voile islamique n'a aucun sens و لا تقول بأنه من الرجعية عدم اتخاذ حبيب و لا تسخر من المحجبات
قلة قليلة ممن رأيتهن محافظات و بمستوى عال...لذلك فالتفتح شيء محمود و لا يعني التفتح على المعاصي و تمجيد الشهوات باسم التحرر هذه بهائمية
تقبلوا مروري.........

كلامك منطقي

شكرا أخي الكريم على هذا الموضوع فأنا رأي المرأة المتفتحة والجريئة و الذكية لا يمكن إعتبارها قليلة الأدب فهي لا تسمح لأحد بإختراق الحدود و قلة الأدب في التعامل معها خاصة وأنها ذات مستوى عالي و المهم في الأمرالمحيط التي تعيش فيه فأنا شخصيا أفتخر بها و التفتح هنا في الذكاء و طريقة التعامل مع الغير بإحترام بطبيعة الحال .

نحترم رايك اخي الكريم ..........لكن ما الفرق بين شطارة والتفتح ؟؟
شكرا وبارك الله فيك

شكرا وبارك الله فيك على المرور