تسجيل الدخول

تمر اليوم 69 سنة على رحيل العلامة الجزائري ناصر السنة المصلح فضيلة الشيخ مبارك بن محمد الإبراهيمي الميلي طيب الله ثراه وانزله المراتب العلا في جنته مع جموع عباده الصالحين .
ترك عالمنا الموقر موروثا جزيلا قيما من العلوم الشرعية اولى بالالتفات والاعتماد

رحمه الله تعالى رحمة واسعة و اسكنه فسيح جنانه

و نفعنا الله بعلمه و جعله صدقة جارية في ميزان حسناته

اللهم امين

بارك الله فيك.

بارك الله فيك الأخت أماني ونفع بك

العلامة مبارك الميلي رحمه الله من شيوخ الجزائر و أعلامها مرجعية دينية نهلت من الكتاب و السنة و جاهدت فيهما أيما جهاد
له عدة مؤلفات منها ما هو مقرر في الجامعات السعودية مثل الشرك و مظاهره
عليه شابيب الرحمة كانت راية الإصلاح بادية في أبسط كتاباته

وفيك بارك المولى اخيتي مسلمة فعلا عالمنا السني الكبير مبارك الميلي ترك ما يفي ويكفي كيف لا وهو تلميد الجهبد ابن باديس طيب الله ثراهما فلما لا يكون مرجعية لنا ولا نكاد نرى من يستشهد باقواله حتى انني ادا زرت المكتبات لابحث عن كتبه لا اجدها
لا شك في ان علماء بلدنا هم الاجدر بان نلتفت الى ما تركوه لنا من كنوز العلم الشرعي

شكلرااا اماني موضوع مميز

العفو حمامتي

رحم الله العلامة وأسكنه فسيح جناته ،وجعل قبره روضة من رياض الجنة

الرجال يعرفون بالحق و ليس الحق يعرف بالرجال أختي أماني حفظك المولى

اجل لهدا السبب عرف عالمنا الكبير الموقر ناصر السنة مبارك الميلي وعشرات من مثله في بلدنا ! للاسف حتى الحق واصبح يحابي لو كان معروفا بحقه ما كنا وصلنا الى ما وصلنا اليه اصبحت عقول الجزائريين حقول تجارب ومحل رهان ! شكرا بوركت