الحقيقة أن تُقال، لا أن تُعلمَ فقط ..(محطات )
19-05-2013, 08:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم.
آل الشروق.
سلام من الله عليكم قد فاح به أريج الزهر وإيراقه، وتحية مع تبلج ضوء الصباح مع إشراقه.
قال قائلهم، حين انشد شاعرهم:
يدفنُ بعضنا بعضًا و يمشي ** أواخِرنا على هامِ الأوالي.
إنّ العظماءَ هم مَن يقولون:
لستُ أخشى تخطئة الناس لي إذا كنتُ أعرف نفسي أنني مصيبًا، ولا يسرني تصويب غيري لي إذا كنتُ أعرف أنني مخطئًا.
وماذا يكون لو أن كل معرفة شيءٍ هي بعيدة وقاصية، وقطوفها غير دانية؟
فهل معنى الحقيقة يخلُّ ؟
مع العلم أن لكن الناس مذاهبٌ و أهواء، وهكذا هي الحياة.
لقد نظر الإنسان في البرقِ معجزًا ** فأخضعه لمّا أجال به طرفا
فذا الماردُ المحكي عنه بما مضى ** وهذا بساط الريح والقبع لأخفى.
والحقيقة لابد أن تُقال، لا أن تُعلم فقط.
خلاني وما صفحتي هذه، إلاّ أنها حلقات ووقفات، فاتخذوا على ضفاف متصفحي مقاعد إن كنتم إياها ترقبون.
ولي عودة في هذا الشأن.
من مواضيعي
0 من ثقب الروح كانت أمنية
0 هكذا قال: فولتير
0 وأرغم المعزَّى بالانتقال إلى المعزِّي
0 هل سيصبح " خاشقجي" " البوعزيزي " آخر؟
0 والقادم أقبح وألعن .. حتى خارج " مضارب العرب"
0 قال قائلهم" السيادة خط أحمر" فجاءه الرد من الذي " يحميه"
0 هكذا قال: فولتير
0 وأرغم المعزَّى بالانتقال إلى المعزِّي
0 هل سيصبح " خاشقجي" " البوعزيزي " آخر؟
0 والقادم أقبح وألعن .. حتى خارج " مضارب العرب"
0 قال قائلهم" السيادة خط أحمر" فجاءه الرد من الذي " يحميه"
التعديل الأخير تم بواسطة علي قسورة الإبراهيمي ; 20-05-2013 الساعة 08:57 AM