تسجيل الدخول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حتى وأنني من الذين ينظرون إلى الإعلام العربي بكل أطيافه سواء ( المرئي منه أو المسموع، أو المكتوب، أو حتى من هو على شبكة الانترنيت) فجله في المغالطة والكذب الكثير ـــ إلا من رحم ربي.
فوجدت بما يعرف باللجان الإليكترونية ( أو كما يسمونه الذباب الإليكتروني، بل هم " حشرات" ومرتزقة إعلام الأنظمة العربية ). هناك من تناقل ويتناقل هذه الصورة عن شرفاء المقاومة الفلسطينية المتمثلة في بعض رموزها
ولكم أن تقرأوا وتتمعنوا

فقلت ما هذا؟ ومتى حصل هذا؟
وخصوصًا أن من جعلوا من المقاومة (حماس) منظمة " إرهابية " فكل وسائل إعلامهم لا تقوم ولا تقعد إلاّ نشر هذه الصورة.
وبما أنني جبلتُ على استعمال العقل والمنطق.
ذهبت بالبحث على طريقتي.
وكما أنني أحسب نفسي أنني على دراية باللغة الفارسية،( وذلك نتيجة أعمالي مع مؤسسات إيرانية الذين رحبوا بي، في تعاونٍ، حين أن بني يعرب لم أجد موطن قدمٍ مع مؤسساتهم، مع العلم أنهم يفضلون التعامل مع مؤسسات " صهيونية " تحت غطاء أنها غربية في أطار التخصص الذي أقوم به)
وكذلك العربان يفعلون.
المهم، وعودة لموضوعي.
فقد وجدتُ الخبر اليقين عند الإعلام الإيراني.
تحت عنوان:
" نایب رئیس دفتر سیاسی جنبش مقاومت اسلامی (حماس) ضمن بازدید از مرزهای شرقی نوار غزه، با مبارزان گردان‌های شهید عزالدین قسام دیدار کرد. "
" هذا ما قام به نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بزيارة الحدود الشرقية لقطاع غزة حيث التقى مع مقاتلي كتائب الشهيد عز الدين قسام."
ثم نشروا صور ذلك اللقاء، وإليكموها





وهنا قطع الشك باليقين، ترى من الكذاب الأشر؟ أ هم " الفرس "؟ أم أعراب الصحراء؟
واللبيب من يتمعن في صورة المقاتل والعلامة التي على ذراعه.

ثم بقية الصور للذين شرفوا امة محمد صلى الله عليه وسلم، وهم يحملون لواء الجهاد.


لا خير في إعلامٍ يغالط به أصحابه و"رجاله" ويفترون على أشرف مقاومة وأنبلها عرفها هذا العصر.
ولكم أن تحكموا
تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يا أخا العرب
كم أتمنى من الذين يناقشون مواضيعي يبقون في لب الموضوع.
وهذا هو النقاش الذي أتبناه.
أمّا أن يتحولّ متصفحى إلى منحى آخر فذلك لا أريده كعضوٍ، ولا أقبله كمشرف حتى إن كان في موضوع غيري.
أشكر لك مداخلتك في بدايتها، أما ما كان ذا منحى آخر أستسمحك العذر أنني حررته وحذفته.
أرجو أن يبقى موضوعي في سياقه.
ولا تهمني الأمور التي حشرتَها بين طيات مداخلتك.
تحياتي يا محترم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
رشاد/ أيها الكريم ابن الكرام
كم يحز في الناس أن شرفاء هذه الامة يُكتب ويقال عنهم هكذا، وهم بُرآء مما وُصفوا به، بل هم ما من يومٍ يمرّ إلاّ ويقدّموا قوافل للشهداء.
وممن؟!
من أناس أقل ما يقال عنهم:
هم أحقر خلق الله.
ولا خير في فرد أعان السلطان على ظلمه.
ألا لم يقل يا فاضل رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:
" إنَّ للشهيد عند الله سبع خصال: أن يُغفر له في أول دفعةٍ من دمه, ويرى مقعده من الجنة, ويُحلَّى حلَّة الإيمان, ويُجار من عذاب القبر, ويأمن من الفزع الأكبر, ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منه خيرٌ من الدنيا وما فيها, ويُزوَّج اثنتين وسبعين زوجةً من الحُور العين, ويشفع في سبعين إنسانًا من أقاربه"
ثم يأتي من يفتري عليهم بمغالطات.
فمن الواجب على كل مسلم نزيه دحضها وتبيان عوار هؤلاء المرجفين.
أيها الفاضل
والشكر لك موصول يا ابن الكرام
تحيات أخيك

مرحبًا بالمثقفة / صبرينة
وأهلا وسهلا بأختي.
ما دامت الأخت تؤكد أن موضوع أخيها قد كُتب بتحليل منطقي.
فذلك ما يتمناه المرء.
ومع ذلك فهناك مثل يقال:
كل أختٍ بأخيها معجبة... أو من هذا القبيل.
ثم أن الموضوع زاده من المنطق الشيء الكثير ما أضافته أختي.
فإضافة تنمّ عن ثقافة واسعة.
وما دامت صبرينة كتبت ذلك
فالرأي ما رأته صبرينة
تحياتي يا أختاه

مرحبًا
أمّا هذه فإني معها فليست هناك لا تقديم ألقاب ولا تزكية
فالإخوة ليسوا بحاجة إلى ذلك ما دام الاخ يكنّ التقدير والاحترام لأخته
برأة يا أخيّة
فذلك أقل ما يقدمه ويقوم به الأخ
لمن رفعوا لواء الجهاد في وقتٍ عزّت فيه البطولة من طرف بني يعرب عبيد الخنوع والخضوع.
فإنه ليس من المروءة أن تُلفق التهم لأناس " ذنبهم " أنهم لا يريدون طأطأة الرؤوس لذلك العدو الغاصب.
ويكفيه فخرًا أن الحبيب المصطفى ــ صلى الله عليه وسلم ــ قال فيهم:
"لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"
أختاه سرني مروركِ وردكِ القيم
وعلى دعائكِ أقول: آمين
تحيات أخيكِ