تسجيل الدخول

تــعــرفــون مــن هــم أصــحــاب الــقــلــوب الــبــيــضــاء؟؟
.
.
.
هــم مــن يــغــضــبــون و لــكــن ســرعــان مــا يــنــســون غــضــبــهــم و يــرســمــون بــســمــة عــلــى شــفــاهــهــم و يـــعــودون لــيــبدؤوا مــن جــديــد

هــم مــن يــجــدون أعــذارا لــلــغــيــر مــهــما كــان مــنــهــم .. فــقــط لأجــل أن لا يــخــســروهــم

أولائــكـ هــم أصــحــاب الــقــلــوب الــبــيــضــاء

فــيــا رب اجــعــلــنــا مــنــهــم

هكــذا أنـــا دائمـــاً أضحــك بصـــدق.. وأحــب بصــدق .. وأحـــزن بصـــدق .. لا أجـــيد أبـــداً لعـــب الأدوار .. ولا أتقـــن لبـــس الأقنعـــة .. عندمـــا أبكـــي فأنـــا حقـــاً أتالـــم .. وعندمــــا أضحـــك فأنــــا فعــــلاً سعــــيدة .. أحــــب مشـــاعـــري كمــــا هـــى

اللهــــم أجـعـــل وفـاتـــي فـي صـــــلاة . . بيــن سجـــــدة و تـسبيــــح وركــــــوع

وأجـعـــــل آخـــــر كلامـــــي فـي الحـيــــــاة . .قــــــــول الـشهــــــادة في خــشـــوع

۞۩۞ الـــلهم آآميـــن ۞۩۞

لا تــحــزن عـلـى شـخـص لـم يـعـرف قـدرك

لان (الاعـمـى) لو لـمـس جـوهـرة لا يـسـتـطـيـع تقدير ثـمـنـهـا

لـــو كـنت اعلم يا زمن مـا كان يُخفيه القدر... لنزعت قلبـي بيدي ... وزرعـت قـلباً من الحجر



اللهم انا نسألك الستر فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض عليك !!

عندمآ تردّد فِي كلّ لحظَه : - أنا حزين .. - لَم أعُد أحتَمل ! -

سيزدَاد حُزنگ في كُل مرّه ولنْ تشعُر بالسّعآده .. حتّى لو كانتْ قرِيبه منگ كـ ظلٌگ!

لذلگ حآول أنْ تطرِد مَشآعرگ السّلبيه .. حتّى تستطِيع الإحسآسْ بمشآعرگ الإيجابيه !

إبتسم للحيآة ♥ لترى العالَم يبتَسم لگ فَرحاً .. وتحدّث بإيجابيه ..

فكمَا تقُول .. تكونْ ..!

:: أحـوالُ البُكاء ::
------

( أَجْهَشَ ) : إذا تهيَّأ للبُكاء .
ثم ( اغْرَوْرَقَت عَينُه ) و ( تَرَقْرَقَت ) : إذا امتلأت عينُه دموعًا .
ثم ( دَمَعَت ) عينُه .
ثم ( هَمَت ) عينُه : إذا كانت مِثل المطر .
ثم ( نَحَبَ ) و ( نَشَجَ ) : إذا كان لبُكائه صوت .
ثم ( أَعْـوَلَ ) : إذا صاح .



:: أحـوالُ الضَّحِـك ::
------

التَّبَسُّم
الافترار
الكَتْكَتَة
القَهْقَهَة و الكَرْكَرة و القَرْقَرَة
الطَخْطَخَة ( وهو أنْ تقولَ : طِيخ طِيخ )
الزَّهْزقَة ( وهو أنْ يذهبَ الضَّحِكُ كُلَّ مذهب )

صاحِبْ العُقلاء تُنسَب إليهم وإنْ لم تكنْ منهم .
ولا تُصاحِب الجُهَّال ، فإنَّكَ إنْ صَحِبتَهم نُسِبتَ إليهم وإنْ لم تكنْ منهم .
واعلم أنَّ لِكُلِّ شئٍ غاية ، وأنَّ غايةَ المرءِ تمامُ دينِه وكمالُ خُلُقِه .