ساعية...صدقيني كنت أنوي أن أكتب رسالة للبحث عنك
من 27 جويلية....ألم تشتاقي لمنتداك ولنا؟؟
المهم ..انا جئت إلى دفترك لأنفض عنه الغبار
فهلا رجعتِ إليه؟؟؟
بالأمس كانت رحيل ضيفة المنتدى
و ذكّرتنا بأنك ناديتِها خالتي
كلما دخلت ركن المطبخ..أقول كانت ساعية كالنحلة هنا
و جملتك المشهورة لأم هديل....حنة اليدين....أنسيتِها
عجلي و أرنا حنة يديك الجديدة.
عندما أرى حسرة أطفال مالي و حرائر سوريا في شوارعنا
أشكر الله ألف مرة على نعمة الأمن و الأمان في بلدي
اللهم أدمها نعمة و امنعها من الزّوال.