Re: عقيدة الشيخ القرضاوي
29-04-2011, 03:42 PM
اقتباس:
ف
رأي الشيخ في آيات الصفات وأحاديثها *** أود أن أبوح بسر للقارئ الكريم‚ فقد كنت كوّنت رأيا منذ سنوات في موضوعنا هذا‚ وهو ما يتعلق بما سموه: (آيات الصفات) أو (أحاديث الصفات). ويتلخص هذا الرأي أو هذا الموقف في ترجيح المذهب المشهور عن السلف رضي الله عنهم‚ وهو: السكوت وعدم الخوض أو التفويض |
الدين ليس بحاجة إلى رأي كائن من كان وإنّما ديننا قال الله قال رسوله قال الصحابة ومن يكون هذا القرضاوي حتى يكون له رأي في دين الله بل في عقيدة المسلمين ؟؟؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله ...
ثمّ لماذا يسرُّ هذا الرجل عقيدته أيستعمل التقية كما هو حال الرواقض أو إنّه التلوّن في دين الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثمّ من الذي قال أنّ منهج السلف هو التفويض الذي هو مرادف للتجهيل ؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ... أرأيتم إخوتي القراء حين يخوض المرء ما لا يحسن ماذل ينتج عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بل مذهب السلف واضح وضوح الشمس وليس بحاجة إلى ألغاز القرضاوي أو أسراره ؟؟؟؟
قال العلامة ابن باديس رحمه الله:
فنحن معشر فريق السنّة *** السائرين في طريق الجنّة
نقول بالإثبات والتنزيه *** من غير تعطيل ولا تشبيه
أما عقيدة التفويض فهذه عقيدة بدعية أحدثها قوم من المتأخرين ومفادها أن نقول نثبت لله الاستواء مثلا ونقول: الله أعلم بمراده أي نفوّض معنى الاستواء.
وعقيدة السلف عكس ذلك تماما وهي إثبات الاستواء على ما يليق بجلال الله وعظيم سلطانه وإنّما يفوّضون الكيفية لا معنى الصفة وهذا فارق عظيم بين الطائفتين.
ثمّ لماذا يسرُّ هذا الرجل عقيدته أيستعمل التقية كما هو حال الرواقض أو إنّه التلوّن في دين الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
ثمّ من الذي قال أنّ منهج السلف هو التفويض الذي هو مرادف للتجهيل ؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ... أرأيتم إخوتي القراء حين يخوض المرء ما لا يحسن ماذل ينتج عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بل مذهب السلف واضح وضوح الشمس وليس بحاجة إلى ألغاز القرضاوي أو أسراره ؟؟؟؟
قال العلامة ابن باديس رحمه الله:
فنحن معشر فريق السنّة *** السائرين في طريق الجنّة
نقول بالإثبات والتنزيه *** من غير تعطيل ولا تشبيه
أما عقيدة التفويض فهذه عقيدة بدعية أحدثها قوم من المتأخرين ومفادها أن نقول نثبت لله الاستواء مثلا ونقول: الله أعلم بمراده أي نفوّض معنى الاستواء.
وعقيدة السلف عكس ذلك تماما وهي إثبات الاستواء على ما يليق بجلال الله وعظيم سلطانه وإنّما يفوّضون الكيفية لا معنى الصفة وهذا فارق عظيم بين الطائفتين.