رد: إغتيال (جمال غاشقجي) أهو ترهيب للفكر الحر ؟
10-10-2018, 09:12 AM
كيف قضى ابن سعود على دولة أهل الحجاز ، ثم نكث بوعوده لهم بالديمقراطية؟!
قدم عبد العزيز ابن سعود الى سكان الحجاز المرعوبين من التطرف الوهابي ، وعودا كبيرة بالديمقراطية، قبيل و أثناء عملية الاجتياح لبلادهم عام ١٩٢٥، حيث أصدر منشوراً بتاريخ 22 صفر 1343-1924 يعد فيه المسلمين ، وأهل الحجاز بالخصوص ، بأن تكون الحجاز ومكة للمسلمين عامة وأن يكون أمر الحرمين الشريفين شورى بين المسلمين . ويقول :"إنما أنا وكيل عن المسلمين في طرد الهاشميين ليقرروا مصير الحجاز بحرية" . ثم أصدر منشورا آخر في 24 ديسمبر1925 – 1344 ، أكد فيه: أن مستقبل البلاد لا بد لتقريره من مؤتمر إسلامي يشترك المسلمون فيه جميعا لينظروا مستقبل الحجاز ومصالحه. وقال:" لقد أبرقنا لكافة المسلمين في سائر الأنحاء أن يرسلوا وفودهم لعقد مؤتمر إسلامي عام يقرر شكل الحكومة الذي يرونه صالحا لأحكام الله في هذه البلاد المطهرة". ولكن ابن سعود تراجع عن فكرة المؤتمر الإسلامي ، بعد فتح مكة ، وعين نفسه ملكاً على الحجاز . ومع ذلك ظل يدعو إلى عقد مجلس شورى من أهل الحجاز لإدارة بلادهم ، وقال في خطابه أمام قيادات مكة:" لا أريد ان استأثر بالأمر في بلادكم دونكم وإنما أريد مشاورتكم في جميع الأمور" وطلب من الحاضرين أن يجتمعوا لانتخاب من يمثلهم في مجلس الشكيف قضى ابن سعود على دولة أهل الحجاز ، ثم نكث بوعوده لهم بالديمقراطية؟!
قدم عبد العزيز ابن سعود الى سكان الحجاز المرعوبين من التطرف الوهابي ، وعودا كبيرة بالديمقراطية، قبيل و أثناء عملية الاجتياح لبلادهم عام ١٩٢٥، حيث أصدر منشوراً بتاريخ 22 صفر 1343-1924 يعد فيه المسلمين ، وأهل الحجاز بالخصوص ، بأن تكون الحجاز ومكة للمسلمين عامة وأن يكون أمر الحرمين الشريفين شورى بين المسلمين . ويقول :"إنما أنا وكيل عن المسلمين في طرد الهاشميين ليقرروا مصير الحجاز بحرية" . ثم أصدر منشورا آخر في 24 ديسمبر1925 – 1344 ، أكد فيه: أن مستقبل البلاد لا بد لتقريره من مؤتمر إسلامي يشترك المسلمون فيه جميعا لينظروا مستقبل الحجاز ومصالحه. وقال:" لقد أبرقنا لكافة المسلمين في سائر الأنحاء أن يرسلوا وفودهم لعقد مؤتمر إسلامي عام يقرر شكل الحكومة الذي يرونه صالحا لأحكام الله في هذه البلاد المطهرة". ولكن ابن سعود تراجع عن فكرة المؤتمر الإسلامي ، بعد فتح مكة ، وعين نفسه ملكاً على الحجاز . ومع ذلك ظل يدعو إلى عقد مجلس شورى من أهل الحجاز لإدارة بلادهم ، وقال في خطابه أمام قيادات مكة:" لا أريد ان استأثر بالأمر في بلادكم دونكم وإنما أريد مشاورتكم في جميع الأمور" وطلب من الحاضرين أن يجتمعوا لانتخاب من يمثلهم في مجلس الشورى الأهلي . ثم قال في افتتاح مجلس الشورى الذي تم تشكيله بالفعل قبل أن تسقط مدينة جدة:" لقد أمرت أن لا يُسَنَّ نظام في البلاد ويجري العمل به قبل أن يعرض على مجلسكم من قبل النيابة العامة وتنقحونه بمنتهى الحرية" ورى الأهلي . ثم قال في افتتاح مجلس الشورى الذي تم تشكيله بالفعل قبل أن تسقط مدينة جدة:" لقد أمرت أن لا يُسَنَّ نظام في البلاد ويجري العمل به قبل أن يعرض على مجلسكم من قبل النيابة العامة وتنقحونه بمنتهى الحرية..كيف قضى ابن سعود على دولة أهل الحجاز ، ثم نكث بوعوده لهم بالديمقراطية؟!
قدم عبد العزيز ابن سعود الى سكان الحجاز المرعوبين من التطرف الوهابي ، وعودا كبيرة بالديمقراطية، قبيل و أثناء عملية الاجتياح لبلادهم عام ١٩٢٥، حيث أصدر منشوراً بتاريخ 22 صفر 1343-1924 يعد فيه المسلمين ، وأهل الحجاز بالخصوص ، بأن تكون الحجاز ومكة للمسلمين عامة وأن يكون أمر الحرمين الشريفين شورى بين المسلمين . ويقول :"إنما أنا وكيل عن المسلمين في طرد الهاشميين ليقرروا مصير الحجاز بحرية" . ثم أصدر منشورا آخر في 24 ديسمبر1925 – 1344 ، أكد فيه: أن مستقبل البلاد لا بد لتقريره من مؤتمر إسلامي يشترك المسلمون فيه جميعا لينظروا مستقبل الحجاز ومصالحه. وقال:" لقد أبرقنا لكافة المسلمين في سائر الأنحاء أن يرسلوا وفودهم لعقد مؤتمر إسلامي عام يقرر شكل الحكومة الذي يرونه صالحا لأحكام الله في هذه البلاد المطهرة". ولكن ابن سعود تراجع عن فكرة المؤتمر الإسلامي ، بعد فتح مكة ، وعين نفسه ملكاً على الحجاز . ومع ذلك ظل يدعو إلى عقد مجلس شورى من أهل الحجاز لإدارة بلادهم ، وقال في خطابه أمام قيادات مكة:" لا أريد ان استأثر بالأمر في بلادكم دونكم وإنما أريد مشاورتكم في جميع الأمور" وطلب من الحاضرين أن يجتمعوا لانتخاب من يمثلهم في مجلس الشورى الأهلي . ثم قال في افتتاح مجلس الشورى الذي تم تشكيله بالفعل قبل أن تسقط مدينة جدة:" لقد أمرت أن لا يُسَنَّ نظام في البلاد ويجري العمل به قبل أن يعرض على مجلسكم من قبل النيابة العامة وتنقحونه بمنتهى الحرية".
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود