تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> فيصل القاسم يستضيف عبر الأقمارافخاي اذرعي الإسرائلي

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • المشاركات : 796
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • الأمير الجزائري will become famous soon enough
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
فيصل القاسم يستضيف عبر الأقمارافخاي اذرعي الإسرائلي
20-02-2018, 08:29 PM
فيصل القاسم يستضيف عبر الأقمارافخاي اذرعي الإسرائلي وبوقاحة يقف معه ضد الخصم السوري في موضوع اسقاط طائره اسرائيلية
صحيح اللي اختشو ماتو
فيصل لم يغهم نفسه مرة يقول ان إسرائيل سمحت بسقوط الطائرة هههه مؤامرة ومرة يقول دمروا كل الدفاعات السورية مقابل طائرة هههه

الضيف الإسرائيلي يستشهد بما يكتبه فيصل على صفحاته للتواصل لان فيصل اكثر يهودية وعداء لسوريا حتى ولو كانت ضد اليهود يقف مع اليهودوركز اليهودي على محاولة جعل ايران هي العدو وهذا بمساعدة من فيصل الذي كان يعطي كل الوقت للاسرائيلي ويتهكم على الضيف السوري وفي كل مرة كان افخاي يضحك ويهز راسه معجبا بكلام فيصل
أخيرا تعزية لفيصل القاسم اثر سقوط الطائرة الإسرائيلية
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 05-02-2009
  • المشاركات : 796
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • الأمير الجزائري will become famous soon enough
الصورة الرمزية الأمير الجزائري
الأمير الجزائري
عضو متميز
رد: فيصل القاسم يستضيف عبر الأقمارافخاي اذرعي الإسرائلي
21-02-2018, 07:11 AM
وفيما كانت الطائرة الاسرائيلية تهوي كما يهوي المذنب الذي ساقه القدر الى جاذبية الارض كنت أنظر الى الأجسام التي كانت تسقط معها .. وتهوي بلا مظلات .. وهؤلاء هم آلاف الاسلاميين الين كانت اسرائيل تحملهم معها في مشروعها ضد الدولة السورية وكانوا يستأسدون على الدولة السورية وجيشها وشعبها لأن اسرائيل تقف لنا بالمرصاد كلما أردنا مواجهتهم وطنيا .. فكلما ضاقت بهم السبل في الحرب كانت اسرائيل تنقذهم اما بتدخلاتها واما بتأليب الغرب واميريكا علينا .. ولذلك فان هؤلاء الاسلاميين كانوا على متن الطائرة الاسرائيلية وتحت أجنحتها كما هي قنابلها التي ترميها علينا .. مرة ترمي قنبلة علينا .. ومرة ترمي تنظيما جهاديا ارهابيا على رؤوسنا ..

ومن بين الأجسام التي سقطت من جسم الطائرة المشتعل كانت بعض المثقفين العرب الذين صمتوا وكأنهم أمام سقوط طائرة ركاب لجمهورية الكونغو .. وبعضهم شعراء لايتوقفون عن الثرثرة عن فلسطين وعن القدس .. وبعضهم كتاب وموسيقيون ورسامون .. ولم يجد بعضهم في سقوط الطائرة الا أنها انتصار للديكتاتور ولايران وكان كلامهم يشبه نعوة حزينة للطائرة .. وهؤلاء طبعا أصابهم الصاروخ السوري في عيونهم ورأينا أقلامهم تسقط مشتعلة في ذلك الليل فوق مستوطنة هاردوف مع الطائرة التي قتلت بصاروخ سوري .. وسمعنا صوت زعيق فيصل القاسم وكأنه يملك اسهما في شركة رافاييل الاسرئيلية التي تصنع الأجهزة الالكترونية المتفوقة لطائرات سلاح الجو الاسرائيلي فيقول (ان النظام السوري لو أسقط مليون طائرة فانه يبقى ملك ملوك اسرائيل) ..!!! وقد نسي أنه كان يسخر من الدولة السرية ويتحداها ان تطلق طلقة واحدة على الجولان .. وبنى كل فلسفة حواراته على مقولة (الجولان الذي لم تطلق عليه ولن تطلق طلقة واحدة باتجاهه) ..
هذا الصاروخ السوري المقدس فريد من نوعه ودقيق الى حد مذهل في تسديده فهو ذو رؤوس متفجرة لاتزال رؤوسه تتفجر حتى هذه اللحظة وتسقط المزيد من الخفافيش التي كانت تختبئ في الطائرة .. ولم يصب الطائرة فقط بل اصيبت مجموعة من الاقلام الغبية والرؤوس التي تشبه البالونات الحرارية والتي كانت تطير مثل طائرات من غير طيار الى جانب الطائرة الاسرائيلية وتمارس التشويش علينا لتسهيل عمل هذه الطائرات ..

منذ اليوم مع كل صاروخ وقذيفة تصيب هدفا للعدو لاتتعبوا أنفسكم بالبحث عن عدد الضحايا الاسرائيليين الذين يموتون بالصدمة القلبية والصدمة النفسية .. والصدمة العسكرية .. ولاتضيعوا وقتكم في حساب المعادلات الجديدة بل انظروا حول مايحترق ومايسقط وماينهار من مقولات الربيع العربي ونفاقه واتهاماته وافتراءاته علينا وشعاراته الطائفية .. وستجدون مع القطع المتساقطة في الجو الكثير من المثقفين والاعلاميين والخونة من ابناء جلدتنا على حقيقتهم .. ومن دون أقنعة .. جرذانا وقوارض .. وستكتشفون ان أصل الحيوان القارض الذي يقفز من تحت الابنية المنهارة والجحور والثقوب هو عميل معارض .. أو بالعكس .. العميل المعارض أصله من القوارض .. والدليل ان المعارض القارض لايفرق بين وطنه وشعبه وانتمائه وبين عدو جاء ليقصف أرضه وشعبه .. لأن انتماء القوارض يبقى للجدران التي تعشش فيها وليس للأرض أو الوطن .. الانتماء للوطن هو شيء لاتفهمه القوارض .. لأنه يشبه انتماء النجوم الى المجرات .. وانتماء المذنبات للنجوم ..

نحن من ننتمي الى هذه الارض .. كما ينتمي النجم الى المجرة .. وعندما نهوي فاننا نهوي كما يهوي المذنب على سطح الكون .. أو نهوي كالشهاب على سطح القمر ونملا الدنيا غبارا من الضوء .. وشتان مابين انهيار الجدران القديمة .. وانهيار النجوم أو الشهب وسقوطها على سطح القمر ..
مقتطف من مقال نرام سرجون
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 12:01 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى