تسجيل الدخول

اذا كان هذا الشخص المتزمت المعتوه لم يقنعه كلام الله سبحانه و تعالى من فوق سابع سموات

فــبالله عليكم فماذا تبقى من أجل اقناعه ؟؟؟؟

عن اي شهود تتحدث
اذا كانت المدعية عليها انقضى آجالها منذ ما يناهز الألف و أربعمئة سنة
و المدّعي من جيل هذا اليوم

أيها الاخوة الكرام
حكاية كره الشيعة لأبو بكر الصديق رصيي الله عنه تعود لاعتقادهم - بالرجعة -
فالرجعة عند الشيعة و بالأخص الاثني عشرية المخبولة المضروبة في عقلها الأجوف ، تــُعد أهم العقائد الراسخة في أذهانهم المتفق عليها فيما بينهم ، يـُسكنون بها أحقادهم و الضغائن التي تغلي بداخلهم فأضحت عقيدة الرجعة تغذي غريزة الثأر والانتقام عند الشيعة الاثني عشرية من أعدائهم قديما وحديثا - يتوهمون-، وجعلتهم يحسون بنشوة الانتصار ههه، ولو في الأحلام، إذ كان أعداؤهم عبر التاريخ، أهل شوكة ومنعة وقوة، وأهل نصر مستمر على الشيعة و بالأخص الاثني عشرية ، وكان هذا النصر دافعا لكثير منهم لأن يرتاب في عقيدته المخذولة، وينصرف عن جماعته المهزومة، فكانت الرجعة موعدهم المنتظر، يوم النصر والثأر من كل أعدائهم....زعموا......طبعاً حيلة من حيل المجوس قديماً و من تحالف معهم للانتقام و الثأر من الاسلام ككل حيث الذنب الذي اقترفه أنه هدم معابدهم الشركية، و أطفأ نارهم المجوسية ، و قضى على كسراهم، و محى اثارهم و آزال عرشهم من على وجه الارض من دون رجعة ، الأمر الذي لم يــُهضم من جانبهم قديماً و هم الذين كانوا يتقاسمون الزعامة الكونية مناصفة مع الروم قبل الاسلام ،فالنظرة الدونية لغيرهم أسرت فكرهم ......قد يأتي قائل و يقول و ما شأننا نحن في أولائك المرضى النفسانيين و المجانيين الذين يصارعون التخلف العقلي و الفكري ...أفنجاريهم في ذالك و هذا كلام معقول طبعاً لكن شريطة أن يتوقف عند الحد الذي نتفق على عدم عقلانيته و عدم وجود اي امكانية لتصريفه ...لكن ما يحمله في باطنه أخطر مما هو قد يخطر على بال أحد ، فالرجعة التي اخترعها الابالسة و انطلت على الأغبياء منهم ،هم يعلمون أنها ضرب من ضروب الخيال لأنها من وحي شيطانهم ،و ما هي في حقيقتها الى جسر عبور لتنفيذ ما عجزوا عنه ، المحطة التي تجعلنا نطرح السؤال هل هم فعلاً في طريقهم لتحقيق ما عجزوا عنه قديماً عبر عباءة التشيع حديثاً اذا أخذنا في عين الاعتبار كلام إمامهم الطوسي في كتابه تهذيب الأحكام 1/384 ما نصه: (خذ مال الناصبي [يعني السني] حيثما وجدتُه، وادفع إلينا الخُمس) انتهى كلامه، وقال أيضاً ما نصه: ( مال الناصب، وكلُ شيءٍ يملكه حلال) انتهى كلامه.

اليكم الخط

حوّل

بارك الله فيك و كثر من مثيلاتك في مجتمعنا الاسلامي



و هذا هو بيت القصيد

التعايش الذي يدعيه الشيعي لا وجود له ما دام العدوً الايراني يتحكم في زمام أموره