تنبيه لدعات السلفيه حمداش و الداعش ومن على سنتهم
08-07-2014, 11:03 AM
اليوم لا تلزمنا سلفيتكم ولا صهيونيتكم ..
و لا تقديسكم لأيمتكم ..
ولا كرهكم لليهود و النصارة و الانسانية ..
و الطوائف الاسلامية من إيباضية و وزيدية و شيعية ..
والسنية منها الصوفية و المعتزلية و غيرهم..
ولا تكصير دول و جيوش و معامل ..
ولا حتى ما تسمونه جهاهدا عندكم ..
فهو قتل و تشريد و سبي و تذليل من المسلم للمسلم ..
غير أننا لا نمنعكم من هاذا الدين المهدات رحمة للعالمين كل العالمين
كونوو فيه رحمة للعالمين ولا نقمة على خلق الله..
اللهم إني أنكرت فأشهد..
كن من هؤلاء
1...... كن متواضعاً جداً ولو كنت اعلم أهل الأرض أو أكثرهم مالاً وجاهاً، ولا تأبه للخوض في مشاحنات مع الجاهلين...
2...... حافظ على الصلوات وأحرص على الخشوع خاصة في صلاة الليل حين تكون وحيداً مع ربك...
3..... إحرص على دوام الإستعاذة من عذاب جهنم وأسأل الله النجاة...
4...... كن مقتصداً في إنفاقك فلا تكن بخيلاً شحيحاً ولا تكن مسرفاً مفرطاً..
5.... إذا سمعت القرآن فلا تمر عليه مرور الكرام، بل تمعن في ما تسمع وتدبر، وإحذر من أن تفعل أمراً ورد فيه نهي مقترن بوعيد العذاب..
6.... إعلم أنك مسؤول عن الذين في كنفك من ذرية وأزواج وإحرص أن تكون قدوة حسنة لهم، لأنك مسؤول بدرجات عن تشكيل شخصياتهم...
7.... لا تشرك بعبادة الله أحداً، أي لا تعتقد بقدرة عليا لمخلوق موازية لمقدرة الخالق سبحانه في أي أمر من أمور حياتك...
8.... لا تقتل نفساً (أي نفس) بغير حق وإلا حق عليك ان تكون خالداً في نار جهنم إن قضي أجلك من قبل توبة خالصة تامة يقبلها تعالى..
9..... لا تزني وإلا حق عليك ان تكون خالداً في نار جهنم إن قضي أجلك من قبل توبة خالصة تامة يقبلها تعالى...
10. ...لا تشهد الزور أبداً في حياتك وإلا حق عليك ان تكون خالداً في نار جهنم إن قضي أجلك من قبل توبة خالصة تامة يقبلها تعالى...
ولك الجنة.
قال تعالى:
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا [63]..
وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا [64]...
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا [65] ..
إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا [66]..
وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا [67] ...
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا [68]...
يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا [69] ...
إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [70] ..
وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا [71] ..
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا [72]..
وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا [73] ..
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا [74] ..
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا [75] ...
خَالِدِينَ فِيهَا ۚ حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا [76]
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود
يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود