رد: مرجعية الجزائر الدينية
06-09-2014, 02:11 PM
اقتباس:
بارك الله فيك دكتورنا الفاضل ليس الجميع يدرك معنى الوطن بكل ما يحمله من معنى فلا دين بدون الوطن واي مرجعية تهدف الى نشر الفتنة بين ابناء الشعب الواحد فلا خير فيها كان علماء جمعيتنا ومن قبلهم اساتذتهم ومن تتلمذوا على ايديهم ينشرون التوحيد وسنة النبي صلى الله عليه وسلم دون اقصاء ولا همجية وها نحن اليوم امام افاقين وجهل يريدون اقصاء ابناء الوطن الواحد وينشرون الفتنة بينهم بدعوى التوحيد والسنة ثم يستنكرون على الاخوان المسلمين منهجهم بدعوى التحزب اي فكر هذا واي ضمير واي فهم يستندون اليه نحن امام مشكل اكبر بكثير من ان نقف عند الدعاية لذواتنا وفضائلنا الشخصية وامام معضلة تأرق كل ذي لب وبصيرة فكيف نرضى لانفسنا الوقوف عند سفاسف التزكيات الفردية من اجل اهداف ساقطة فما نفع ان استن هنا ساعات وساعات دفاعا عن منهجي السني والحمد لله وانسى ان حرية وقناعتي الشخصية محدودة بقناعات الاخرين وبعدة حواجز شئت ام ابيت لا استطيع تجاوزها بالكلام الفارغ الاجوف
المشكل في حكام ابتلانا الله بهم لا تهمهم سوى مصالحهم الشخصية والا كانوا ضربوا بيد من حديد كل من تخول له نفسه استيراد افكار تنشر الفتنة بين ابناء الوطن الواحد |
مرحبا بالفاضلة / أماني أريس.
سأقتطف من مداختلكِ هذه الفقرة القيّمة.:
" المشكل في حكام ابتلانا الله بهم لا تهمهم سوى مصالحهم الشخصية والا كانوا ضربوا بيد من حديد كل من تخول له نفسه استيراد افكار تنشر الفتنة بين ابناء الوطن الواحد "
هو فعلاً كما ذكرتِ ، بل هي مصيبة كبرى .. أن نرى كل ما هو جميل في الجزائر يتحوّل وكأنه أصبح أثرًا بعد عين.
فقد أدلهمت الجزائر خطوب نتيجة بعض الأفكار التي استوردها " جزائريون " ولذلك لنشر أفكارٍ يستغفلون بها البسطاء من الجزائريين على أنها من الدين.
وإنما كل ذلك لا تخدم إلاّ جهات غالطت الناس على أنها تخدم الإسلام.
وإنني على يقين .. إن أفكار هؤلاء وأفكار الغرب كلاهما يصبان في وادٍ واحدٍ هو أخذ الجزائر إلى الضياع.
فإما كفرٌ وألحادٌ نتيجة ما يأتي من الغرب، أو تكفير وقتل وخراب ودمار نتيجة ما يأتي من من أدعياء بعض الحركات الآتية من الشرق وبالاخص من الخليج.
ومعاذ الله أن يكونوا هؤلاء يمثلون الإسلام.
ولكن مع الخلص من ابناء الوطن سوى يُقضى على من يريد من الجزائر ما يضمر لها الشرور.
ليت قومنا يكتشفون ما يُدبر لهم في الخفاء.
وعودي إلى وقائع السنوات السوداء سوف لا محالة تعرفين الجواب وأنتِ النبيهة.
تحياتي يا جزائرية بحق.
سأقتطف من مداختلكِ هذه الفقرة القيّمة.:
" المشكل في حكام ابتلانا الله بهم لا تهمهم سوى مصالحهم الشخصية والا كانوا ضربوا بيد من حديد كل من تخول له نفسه استيراد افكار تنشر الفتنة بين ابناء الوطن الواحد "
هو فعلاً كما ذكرتِ ، بل هي مصيبة كبرى .. أن نرى كل ما هو جميل في الجزائر يتحوّل وكأنه أصبح أثرًا بعد عين.
فقد أدلهمت الجزائر خطوب نتيجة بعض الأفكار التي استوردها " جزائريون " ولذلك لنشر أفكارٍ يستغفلون بها البسطاء من الجزائريين على أنها من الدين.
وإنما كل ذلك لا تخدم إلاّ جهات غالطت الناس على أنها تخدم الإسلام.
وإنني على يقين .. إن أفكار هؤلاء وأفكار الغرب كلاهما يصبان في وادٍ واحدٍ هو أخذ الجزائر إلى الضياع.
فإما كفرٌ وألحادٌ نتيجة ما يأتي من الغرب، أو تكفير وقتل وخراب ودمار نتيجة ما يأتي من من أدعياء بعض الحركات الآتية من الشرق وبالاخص من الخليج.
ومعاذ الله أن يكونوا هؤلاء يمثلون الإسلام.
ولكن مع الخلص من ابناء الوطن سوى يُقضى على من يريد من الجزائر ما يضمر لها الشرور.
ليت قومنا يكتشفون ما يُدبر لهم في الخفاء.
وعودي إلى وقائع السنوات السوداء سوف لا محالة تعرفين الجواب وأنتِ النبيهة.
تحياتي يا جزائرية بحق.