تسجيل الدخول

أحترم رأيك لكن إذا لم تستند إلى أية فتوى أو حكم فعلى ماذا ستستند ؟؟؟ على رأيك وتجتهد ؟ سؤالي لك بكل أخوة: من خولك مرتبة الإجتهاد أمام كل من ذكرنا ؟
اخي الكريم لقد إحنوى الموضوع على العديد من أدلة الطرفين ونوقشت وتجح رأي التحليل .
أرجو أن تعيد قراءة الموضوع مرة أخرى
تحياتي الأخوية

شكرا جزيلا أخي رؤوف أعتقد أن جوابك لا يخلو من العقل والشرع أرجو أن تصل رساتك إلى صاحبها

يبدو أننا سندخل متاهة معقدة بسبب تعصب بعض الأخوة الأعضاء هنا....

يا صديقي العزيز.....أنا لست بمفتي و لا عالم دين....لكني أعرف من خلال استعمالي للمنطق و الاستنتاج العقلي أن مهنة المحاماة بخصائصها العصرية اليوم حرام بكل*ما لهذه الكلمة من معاني....و لا يهمني من يفتي بجوازها...

لماذا :

لأن النصوص القرآنية صريحة و الله يخبرنا أن من يحكم بغير ما أنزل الله يعتبر كافرا....

قال تعالى : (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )

و ما أنزل الله هو القرأن الكريم و الأجتهاد يكون من السنة النبوية الشريفة و التي بدورها مشتقة من أحكام القرأن الكريم....

فكل قانون يضعه شخص مهما كانت صفته يعتبر غير صالح للعمل به حتى و لو اشتق من من القرأن نفسه....

يجب عليك العمل بالقرأن مباشرة دون تأويل و اشتقاق كما يفعل المشرع العصري اليوم....

المادة 24 من كذا .....المادة 125 من كذا....ما هذا بالله عليكم.....

منذ فجر الحضارة الأسلامية و القضاة على مر القرون يحكمون بين الناس بالعدل وفق كتاب الله تعالى ولم تكن هناك أي مشاكل حتى العصر الحديث أين استوردنا الطرق الأجنبية و اصبحنا نعرف ما هي المحاماة و ما شابه....

لا يوجد أفضل من الأنسان ليدافع عن نفسه.....لماذا أنفق نقودي على مصاريف ليست لها نهاية على شخص يبيع الكلام و يسمي نفسه محامي في قضية قد تكون غير مضمونة....

مهنة المحاماة استوردت و لم نخترعها نحن......و لا علاقة لها بالشريعة الاسلامية.....كل الكلام الذي قيل هنا مجرد ترهات في محاولة يائسة لاقناع الناس بصرف نقودهم على أشخاص مساكين أفنوا حياتهم في دراسة قوانين تمت كتابتها على المكاتب من طرف أشخاص عديمي الخبرة والمعرفة بأبسط قواعد الدين....

كان الأولى بكم دراسة مواد علمية أو تكنولوجية على الاقل تساهم في بناء الوطن و اعماره...

عندما لا تطبق الحدود على القتلة و المغتصبين .....عندما يتم العفو عن اللصوص و تجار المخدرات يصبح هذا القانون الذي تتحدثون عنه مجرد يافطة تستعمل اوقات الشدة لتحقيق مآرب شخصية....و يصبح المحامي دمية من ورق لا تسمن و لا تغني من جوع...

تحياتي.......

[quote=patex latex;703345]يبدو أننا سندخل متاهة معقدة بسبب تعصب بعض الأخوة الأعضاء هنا....

يا صديقي العزيز.....أنا لست بمفتي و لا عالم دين....لكني أعرف من خلال استعمالي للمنطق و الاستنتاج العقلي أن مهنة المحاماة بخصائصها العصرية اليوم حرام بكل*ما لهذه الكلمة من معاني....و لا يهمني من يفتي بجوازها...

لماذا :

لأن النصوص القرآنية صريحة و الله يخبرنا أن من يحكم بغير ما أنزل الله يعتبر كافرا....

قال تعالى : (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )

و ما أنزل الله هو القرأن الكريم و الأجتهاد يكون من السنة النبوية الشريفة و التي بدورها مشتقة من أحكام القرأن الكريم....

فكل قانون يضعه شخص مهما كانت صفته يعتبر غير صالح للعمل به حتى و لو اشتق من من القرأن نفسه....

يجب عليك العمل بالقرأن مباشرة دون تأويل و اشتقاق كما يفعل المشرع العصري اليوم....

المادة 24 من كذا .....المادة 125 من كذا....ما هذا بالله عليكم.....

منذ فجر الحضارة الأسلامية و القضاة على مر القرون يحكمون بين الناس بالعدل وفق كتاب الله تعالى ولم تكن هناك أي مشاكل حتى العصر الحديث أين استوردنا الطرق الأجنبية و اصبحنا نعرف ما هي المحاماة و ما شابه....

لا يوجد أفضل من الأنسان ليدافع عن نفسه.....لماذا أنفق نقودي على مصاريف ليست لها نهاية على شخص يبيع الكلام و يسمي نفسه محامي في قضية قد تكون غير مضمونة....

مهنة المحاماة استوردت و لم نخترعها نحن......و لا علاقة لها بالشريعة الاسلامية.....كل الكلام الذي قيل هنا مجرد ترهات في محاولة يائسة لاقناع الناس بصرف نقودهم على أشخاص مساكين أفنوا حياتهم في دراسة قوانين تمت كتابتها على المكاتب من طرف أشخاص عديمي الخبرة والمعرفة بأبسط قواعد الدين....

كان الأولى بكم دراسة مواد علمية أو تكنولوجية على الاقل تساهم في بناء الوطن و اعماره...

عندما لا تطبق الحدود على القتلة و المغتصبين .....عندما يتم العفو عن اللصوص و تجار المخدرات يصبح هذا القانون الذي تتحدثون عنه مجرد يافطة تستعمل اوقات الشدة لتحقيق مآرب شخصية....و يصبح المحامي دمية من ورق لا تسمن و لا تغني من جوع...

تحياتي.......[/qu
رأيك صواب يحتمل الخطأ ورأينا خطا يحتمل الصواب

بارك الله فيك اخي الكريم عندي اضافة بسيطة في الموضوع .
المحامي كما تعرف ونعرف انه ليس مجبرا على امساكه بالقضايا هو مخيراذن : القضية التي يعرف انه يستطيع الدفاع عنها ويقتنع بها يمسكها ، والقضية التي تكون معقدة سواء من الناحية الاخلاقية والدينية(الدفاع عن مروج للمخدرات)او من ناحية عدم فهمه للقضية ووجد التباسافيها لايمسكها ولايدافع عنها. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفيك بارك الله أخي محمود القضية قضية مبادئ واخلاق وليست قضية مهنة في حد ذاتها

مشكور زميلي المحترم