تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
mohamed lamine7
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 26-01-2016
  • المشاركات : 771
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • mohamed lamine7 is on a distinguished road
mohamed lamine7
عضو متميز
اين المسلمون
12-04-2016, 12:58 PM
روسيا تدفع الجزية للمسلمين !!
لم يتمكن الجيش الروسي من الدفاع عن مدينة موسكو، بعد أن دخلها المسلمون ، وخسر الروس ثمانية آلاف جندي، وهرب القيصر (إيفان الرهيب ) وترك ورائه 30 ألف خيال و6 ألاف مشاة من حملة البنادق، إضافة إلى مقتل اخوة زوجة
عندما دخل المسلمون الأتراك موسكو في 24 مايو 1571م، رفعوا راية التوحيد والجهاد على أبواب الكرملين، ثم قاموا بإحراق المدينة بعد أن استولوا على خزانة القيصر الهارب، ثم عاد القائد العثماني خان إلى القرم ومعه 150 ألف أسير، وحاملا معه انتصار كبيرا ح
يت حصل على مباركة السلطان سليم الثاني ولقب " تخت - آلان" أي "كاسب العرش
كانت روسيا عدوا لدودا للخلافة العثمانية، وكانت تمد يد المساعدة لكل من يتوافق معها في حربها ضد دولة الإسلام وخاصة الشيعة الصفويين في إيران، غير أن الكثير من المسلمين لا يعرفون أن العثمانيين كانوا يؤدبونهم يوم رفعوا راية الجهاد وكانت روسيا تدفع الجزية للمسلمين.

  • ملف العضو
  • معلومات
mohamed lamine7
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 26-01-2016
  • المشاركات : 771
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • mohamed lamine7 is on a distinguished road
mohamed lamine7
عضو متميز
رد: اين المسلمون
12-04-2016, 01:01 PM
رغم مرور 500 سنة على سقوط الاندلس الى اليوم تقام احتفالات بسقوط غرناطة .. حيث يظهر رجل يحمل المفاتيح يمثل أبا عبدالله الصغير و هو يسلم مفاتيح المدينة .
هم يفرحون بسقوطنا و نحن نفرح بفوز انديتهم الرياضية كبرشلونة و ريال مدريد .
هل عرفتم الان لماذا اذل الله هذه الامة ؟


  • ملف العضو
  • معلومات
mohamed lamine7
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 26-01-2016
  • المشاركات : 771
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • mohamed lamine7 is on a distinguished road
mohamed lamine7
عضو متميز
رد: اين المسلمون
12-04-2016, 01:03 PM
بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيشاً لحرب الروم وكان من بينهم شاب من الصحابة هو عبد الله بن حذافة بن قيس السهمي - رضي الله عنه.
وطال القتال بين المسلمين والروم وعجب قيصر من ثبات المؤمنين وجرأتهم على الموت.. فأمر بأن يحضر بين يديه أسير من المسلمين..
فجاءوا بعبدالله بن حذافة يجرونه والأغلال في يديه وفي قدميه فتحدث معه قيصر فأعجب بذكائه وفطنته.
فقال له: تَنَصّر وأنا أطلقك من الأسر! (يدعوه إلى ترك الإسلام واعتناق النصرانية).
قال عبد الله: لا،
قال له: تنصّر وأعطيك نصف ملكي!.
فقال: لا،
فقال قيصر: تنصّر وأعطيك نصف ملكي وأشركك في الحكم معي.
فقال عبد الله - رضي الله عنه -: لا، والله لو أعطيتني ملكك وملك آباءك وملك العرب والعجم على أن أرجع عن ديني طرفة عين مافعلت.
فغضب قيصر، وقال: إذاً أقتلك!. فقال: اقتلني.
فأمر به فسُحب وعُلّق على خشبة وأمر الرماة أن يرموا السهام حوله..وقيصر يعرض عليه النصرانية وهو يأبى وينتظر الموت.
فلما رأى قيصر إصراره أمر بأن يمضوا به إلى الحبس وأن يمنعوا عنه الطعام والشراب.. فمنعوهما عنه حتى كاد أن يموت من الظمأ ومن الجوع فأحضروا له خمرا ولحم خنزير..فلما رآهما عبد الله، قال: والله إني لأعلم أني لمضطر وإن ذلك يحل لي في ديني، ولكن لا أريد أن يشمت بي الكفار ، فلم يقرب الطعام
فأُخبر قيصر بذلك، فأمر له بطعام حسن، ثم أمر أن تدخل عليه امرأة حسناء تتعرض له بالفاحشة.. فأدخلت عليه أجمل النساء، فلم يلتفت إليها..
فلما رأت ذلك خرجت وهي غاضبة، وقالت: لقد أدخلتموني على رجل لا أدري أهو بشر أو حجر.. وهو والله لا يدري عني أأنا أنثى أم ذكر!!..
فلما يأس منه قيصر أمر بقدر من نحاس ثم أغلى الزيت وأوقف عبدالله أمام القدر وأحضر أحد الأسرى المسلمين موثقاً بالقيود وألقوه في الزيت المغلي فصرخ صرخه ومات وطفت عظامه تتقلب فوق الزيت وعبدالله ينظر إلى العظام فالتفت إليه قيصر وعرض عليه النصرانية فأبى..
فاشتد غضب قيصر وأمر به أن يطرح في القدر فلما جروه وشعر بحرارة النار بكى!! ودمعت عيناه!! ففرح قيصر فقال له: تتنصر وأعطيك.. وأمنحك..
قال: لا،
قال:اذن ما الذي أبكاك!؟
فقال: أبكي والله لأنه ليس لي إلا نفس واحدة تلقى في هذا القدر.. ولقد وددت لو كان لي بعدد شعر رأسي نفوس كلها تموت في سبيل الله مثل هذه الموتة..
فقال له قيصر بعد أن يأس منه: هل لك أن تقبل رأسي وأخلي سبيلك..
فقال عبدالله: وتخلي عن جميع أسارى المسلمين..
فقال: أجل..
فقبّل عبد الله رأسه ثم أطلق مع باقي الأسرى..
فقدم بهم على عمر رضي الله عنه، فأُخبر عمر بذلك، فقال عمر: حق على كل مسلم أن يقبل رأس عبد الله بن حُذافة، وأنا أبدأ، فقام عمر فقبّل رأسه.
رضي الله عنهم ،ما أجمل سيرتهم وما أعظم صبرهم وما أشد تضحيتهم في سبيل الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
mohamed lamine7
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 26-01-2016
  • المشاركات : 771
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • mohamed lamine7 is on a distinguished road
mohamed lamine7
عضو متميز
رد: اين المسلمون
12-04-2016, 01:06 PM
كان يقبع فى محبسه والاغلال في قدمه ويكاد قلبه ان ينفطر وهو يسمع صليل السيوف وسهيل الخيول وصيحات الابطال .. وهو من هو .. هو الفارس الذي لا يشق له غبار .. هو البطل المقدام !!
ومن ثم ان تلك المعركه تحتاج لمن هو مثله .. فتحسر قلبه وندم على ما كان منه واخذ يقول :
كفى حزنا أن تدخل الخيل بالقنى وأترك مشدودا علي وثاقيا
إذا قمت عناني الحديد وغلقت مصاريع دوني تصم المناديا
يُقَطِّع قلبي حسرةً أن أرى الوغى ولا سامعٌ صوتي ولا من يَرَانيا
وأن أشهدَ الإسلام يدعو مُغَوِّثاً فلا أُنجدَ الإسلام حينَ دعانيا
ثم نادي على زوجة سعد بن ابى وقاص وطلب منها ان تفك قيوده وتعطيه فرس سيدنا سعد وكانت تدعى البلقاء وتتركه ليجاهد في سبيل الله .. ووعدها ان يأتى فى اخر الليل ليضع قدمه فى القيود مره اخرى !!
فرفضت سلمى .. فسمعته يبكى بحرقه ويقول :
سُلَيْمى دعيني أروِ سيفي من العدا فسيفيَ أضحى وَيْحَهُ اليومَ صاديا
دعيني أَجُلْ في ساحةِ الحربِ جَوْلَةً تُفَرِّجُ من همّي وتشفي فؤاديا
فرقت سلمى لحاله .. ثم استخارت الله وقالت له :
إني استخرت الله ورضيت بعهدك ثم أطلقته !!
فارتدى درعه ثم تلثم حتى لا يعرفه احد ثم امتطي البلقاء .. وكأنى به يصرخ ويقول :
الان الان جاء القتال
فانطلق كالريح التى لا يقف فى طريقها شىء .. ثم توجه الى الميسره فقاتل قتالا شديدا واصبحت الرؤوس تتطاير واللحوم تتقطع وفعل فى الفرس ما لم يفعله ‫#‏العرب‬ .. فتعجب منه المسلمون قبل ‫#‏الفرس فهم لا يعرفون من هذا الفارس الملثم الذى ظهر فجأه !!
ثم اتجه الي الميمنه وفعل بالفرس الافاعيل فتعجبوا منه كثيرا من هذا الذى ظهر بيننا فجأه وهو بكل هذه القوه واين كان منذ البدايه !!
ثم ترك الميمنه وتوجه الى قلب الجيش وهو يقاتل قتالا عجيبا قتالا لا تعرفه العرب وكل ما توجه الى مكان فى ارض المعركه تعجب من بجوراه .. من هذا من هذا !!
وكان المسلمون من شدة تعجبهم يقولون :
واللهِ لولا أنا لا نرى الملائكة لقلنا : ملك يثبتنا !!
وحق لهم ان يقولوا ذلك لان هذا هو التفسير الوحيد لما شاهدوه فى المعركه من ابى محجن !!
وكان سيدنا سعد مريض فى هذا اليوم فكان يراقب المعركه من اعلى القصر .. فكان يشاهده وهو يفعل كل هذا .. فتعجب سيدنا سعد وقال :
سبحان الله .. الضبر ضبر البلقاء .. والطعن طعن أبي محجن !!
ثم يقول :
والله لولا حبسُ أبي محجن، لقلت : أبو محجن ، وقلت : البلقاء !!
ولما انتهى اليوم عاد الى محبسه وربط الفرس فى مكانها ثم ادخل قدمه فى القيود وكأن شيئا لم يكن ,
وهكذا هم المخلصون لا يهمهم ان يعرفهم الناس يكفيهم ان الله يعرفهم
وفى اليوم التاني ذهبت ( الزوجه الامينه ) الى زوجها واخبرته بما حدث منها فغضب سيدنا سعد ثم سامحها وسامحه .. واطلقه فى ارض المعركه !!
التعديل الأخير تم بواسطة غايتي رضا الرحمن ; 12-04-2016 الساعة 01:40 PM سبب آخر: روابطُ خارجية
  • ملف العضو
  • معلومات
mohamed lamine7
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 26-01-2016
  • المشاركات : 771
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • mohamed lamine7 is on a distinguished road
mohamed lamine7
عضو متميز
رد: اين المسلمون
12-04-2016, 01:08 PM
قصة حقيقية لطالب اردني في المانيا..قبل اليورو ايام المارك
ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻛﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻭﻥ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﺭﻏﺪ ﻭﺣﻴﺎﺓ ﻓﺎﺧﺮﺓ ...
ﻳﻘﻮﻝ أﺣﺪ ﺍﻟﻄﻼﺏ :
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻰ ﻫﺎﻣﺒﻮﺭﻍ ﺭﺗﺐ ﺃﺣﺪ ﺯﻣﻼﺋﻲ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﻓﻲ ﻫﺎﻣﺒﻮﺭﻍ ﺟﻠﺴﺔ ﺗﺮﺣﻴﺐ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﻄﺎﻋﻢ ...
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺍﻟﻤﻄﻌﻢ ﻻﺣﻈﻨﺎ أﻥ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻭﻻﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺎﺭﻏﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﻮﺍﺟﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺯﻭﺟﻴﻦ ﺷﺎﺑﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﻣﺎﻣﻬﻤﺎ ﺳﻮﻯ إﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻷﻃﺒﺎﻕ ﻭﻋﻠﺒﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ...
ﻛﻨﺖ ﺃﺗﺴﺎﺀﻝ إﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺟﺒﺔ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﺔ ﻳﻤﻜﻦ أﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺳﺘﻘﻮﻝ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻋﻦ ﺑﺨﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻭﺝ ...
ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺪﺩ ﻗﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﻛﺒﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻦ ﻳﺠﻠﺴﻦ ﺟﺎﻧﺒﺎً ...
ﻃﻠﺐ ﺯﻣﻴﻠﻨﺎ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﻛﻨﺎ ﺟﻴﺎﻋﺎً ﻓﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ...
ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻄﻌﻢ ﻛﺎﻥ ﻫﺎﺩﺋﺎً ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺳﺮﻳﻌﺎً ...
ﻟﻢ ﻧﻘﺾ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻲ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻤﻨﺎ ﺑﻤﻐﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺛﻠﺚ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻣﺘﺒﻖ ﻓﻲ ﺍلأﻃﺒﺎﻕ ...
ﻭﻟﻢ ﻧﻜﺪ ﻧﺼﻞ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻄﻌﻢ إﻻ ﻭﺻﻮﺕ ﻳﻨﺎﺩﻳﻨﺎ ...
ﻻﺣﻈﻨﺎ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﻛﺒﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻦ ﻳﺘﺤﺪﺛﻦ ﻋﻨﺎ إﻟﻰ ﻣﺎﻟﻚ ﺍﻟﻤﻄﻌﻢ ...
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ إﻟﻴﻨﺎ ﻓﻬﻤﻨﺎ ﺃﻧﻬﻦ ﻳﺸﻌﺮﻥ ﺑﺎلإﺳﺘﻴﺎﺀ لإﺿﺎﻋﺔ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻲ ...
ﺃﺟﺎﺑﻬﻢ ﺯﻣﻴﻠﻲ :
ﻟﻘﺪ ﺩﻓﻌﻨﺎ ﺛﻤﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻃﻠﺒﻨﺎﻩ ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﺗﺘﺪﺧﻠﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﻻﻳﻌﻨﻴﻨﻜﻦ ... ؟؟؟
إﺣﺪﻯ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﻧﻈﺮﺕ إﻟﻴﻨﺎ ﺑﻐﻀﺐ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﺖ ﺃﺣﺪﻫﻢ ...
ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻭﺻﻞ ﺭﺟﻞ ﻓﻲ ﺯﻱ ﺭﺳﻤﻲ ﻗﺪﻡ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﺿﺎﺑﻂ ﻣﻦ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺍﻟﺘﺄﻣﻴﻨﺎﺕ ﺍلإﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺣﺮﺭ ﻟﻨﺎ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﺑﻘﻴﻤﺔ 50 ﻣﺎﺭﻙ ...
إﻟﺘﺰﻣﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﺍﻟﺼﻤﺖ ...
ﻭﺃﺧﺮﺝ ﺯﻣﻴﻠﻲ 50 ﻣﺎﺭﻙ ﻗﺪﻣﻬﺎ ﻣﻊ ﺍلإﻋﺘﺬﺍﺭ إﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﻇﻒ ...
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺑﻠﻬﺠﺔ ﺣﺎﺯﻣﺔ :
أﻃﻠﺒﻮﺍ ﻛﻤﻴﺔ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﻨﻜﻢ إﺳﺘﻬﻼﻛﻬﺎ ...
ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﻚ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ...
ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻳﻮﺍﺟﻬﻮﻥ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ...
ﻟﻴﺲ ﻟﺪﻳﻜﻢ ﺳﺒﺐ ﻟﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ...
إﺣﻤﺮﺕ ﻭﺟﻮﻫﻨﺎ ﺧﺠﻼً ...
ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ إﺗﻔﻘﻨﺎ ﻣﻌﻪ ...
ﻧﺤﻦ ﻓﻌﻼً ﺑﺤﺎﺟﺔ إﻟﻰ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻋﺎﺩﺍﺗﻨﺎ ﺍلسيئة ...
ﻗﺎﻡ ﺯﻣﻴﻠﻲ ﺑﺘﺼﻮﻳﺮ ﺗﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ ﻭﺃﻋﻄﻰ ﻧﺴﺨﺔ ﻟﻜﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﺎ ﻛﻬﺪﻳﺔ ﺗﺬﻛﺎﺭية ...
" ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﻚ .. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﻣﻠﻚ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ "
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 07:00 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى