تسجيل الدخول

علينا الاهتمام بهذه الشريحة من مجتمعنا التي طالما نهملها فهي شريحة منا لاتتجزء منا فان الوقوف معهم ومواساتهم تجعل صاحب الاعاقة يتقبل إعاقته في حدودها الحقيقية لكي يتجنب الوقوع في المواقف المتطرفة أو تذمره الدائم من عاهته وسيطرته على الشعور بالعجز والنقص الذي يؤدي به إلى التشاؤم والقنوط والعزلة فالمعاق ولد بحالته الذي هو فيها اوتعرض لحادث فاصبح به عاهة ولكن ماهو دورنا اتجاه هذه الشريحة ؟ ماذا قدمنا لهم ؟ او بالاحرى هم من صنعوا الفارق وخير دليل في بعض الرياضات حققوا ما عجز الاصحاء عن تحقيقه هذا جانب من الجوانب والحديث في هذا يطول .

ليت كلماتك القيّمة هذه تصل إلى المعنيّين
فيولوا اهتماما بهذه الشّريحة المهمّشة
و لا يضاعفون إعاقتها
فيكفيها ما تعانيه بصمت
بوركت و لا هنت
تحيّة تليق

أيّها الفاضل إبدأ من حيث شيئ
و اكتب ما أردت
و عبّر بكلّ صدق
لكن رجاااء لا تحرمنا بوحك
شاكرة لك مرورك العطر
تحيّة تليق

انا لن اقول الان شيئا حدثتني عن موضوعك هذا الغالية ام هديل بعد كلام جميل دار بيننا عن تفاهة الدنيا وكيف يجب على الانسان ان يحمد ربه على النعم وكيف يجب ان يتغاضى عن مظالم الاخرين لان الحياة لا تستحق ان نغضب الله من اجلها وفي سياق الحديث حدثتني عن موضوعك هذا الذي لم انتبه له بل نشر قبل ان انضم اصلا الى المنتدى لكنني والحمد لله استدركت ولدي الكثير لاقوله لك ايتها الغالية الناضحة طيبة يا مدرسة الارادة والعزيمة شكرا انتظريني ساعود طبعا ساعود

يسرّني مرورك
و تسرّني متابعتك
و تسعدني أكثر تعليقاتك
حبيبتي المبتلى ينظر إلى هذه الدّنيا نظرة مخالفة تماما عن الغير مبتلى
أقولها عن تجربة ما عدت أأمن هذه الدّنيا
و أصبحت أستصغر كلّ مشكلة
و أكبر درس تعلّمته أن لا أنسى أن أشكر الله على كلّ نِعَمه صغيرة كانت أو كبيرة
في إنتظارك ...
مودّتي

السلام عليكم

لازلت في المتابعة و انتظر خلوصتي من حين لاخر امر و انتظر مدرستي علها تكمل درس الحياة

احبك بحجم السماء ولازلت انتظر

و عليكم السّلام و رحمة الله و بركاته
بيلسينووو حبيبة قلبي تُسعدني متابعتك
و آمل أن لا أترككم تنتظرون أكثر
أحبّك بحجم هذا الكون
قبلاتي

لم اجد بما ارد صدقيني تحت الصدمة لي عودة باذن الله تحية تليق بك حبيبتي علمتيني درس لن انساه
كبرتي في نظري كثير اكثر مما يتصوره عقل رحم الله نورة وشرف وجمعك الله بامينة بواشري

الشلام عليكم

لا أخفيكم قرأت الموضوع من مدة طويلة كزائرة أعجبتني شخصية الرائعة عالية المقام بكيت وفي بكائي رغبة ان اقبل رأس الغالية تابعت تفاصيل حكايتها من بداية خروجها من البيت باتحاه العمل إلى الحادثة إلى الاستفاقة على الخبر المؤلم إلى المستشفى بالخارج واصدقائها المسلمين و الغير وفيهم حتى من اسلم و و و و

كم أنت عظيمة سيدني فأنت مثال للصبر و التحدي والتضحية

إنحنائة تقدير عالية المقام

احبك والله