~]¤]["[بين الأنا والقلْب..]"][¤[~
25-11-2014, 09:45 PM
ناظرْتُ قلْـبي
فحمّلَني نسْجَ المعانْ
وأضافَ رُغْما
زجْرةً كستِ البيان
فحمّلَني نسْجَ المعانْ
وأضافَ رُغْما
زجْرةً كستِ البيان
ناظَرْتُه
فسقاني من حرِّ المُقَلْ
شراباً كفاني
لِإرْواءِ الكيان
فسقاني من حرِّ المُقَلْ
شراباً كفاني
لِإرْواءِ الكيان
أراني وقلْبي،
وما سما يُحْيي اللِّسان
فيُجْزيهِ حينا
ليُنشِدَ نغمَ الأمان
وما سما يُحْيي اللِّسان
فيُجْزيهِ حينا
ليُنشِدَ نغمَ الأمان
وحينا تطالُه
خفقةٌ
تُلْقِ الشّباكَ فتأسِرُ
الدُّرَرَ الحِسانْ
،،،
خفقةٌ
تُلْقِ الشّباكَ فتأسِرُ
الدُّرَرَ الحِسانْ
،،،
قالت أناتي،
أغْدو فتغْدوا يا قلبُ
كمَن أُمِرْ
تُمهِّدْ بنبضِكَ مسْلَكاً
لِمنْ عبَرْ
تقُصُّ أحلاماً
تُسِرُّ أوهاماً
تُذيبُ الجليدَ إذا انصَهَرْ..
موجُ أشواقِكَ
فتُبرَمُ عقودُ الخطَرْ
وأظَلُّ دوما أُربِكُك
فتَراني -أصْلُكَ-
كالمطَرْ
يُحْيي النّباتَ
المُحتضَرْ
،،،
فردَّ قلِبي مُسْلِمًا..
نبْضَ البراءةِ مُلْهَمًا
قالَ أناتي كذا أراك
"لِموطني تشعّ سماك
إنّي السّلامُ وإن بدَتْ..
سُبُلُ الأناقةِ في رِضاكْ!
نبْضَ البراءةِ مُلْهَمًا
قالَ أناتي كذا أراك
"لِموطني تشعّ سماك
إنّي السّلامُ وإن بدَتْ..
سُبُلُ الأناقةِ في رِضاكْ!
كشمْسٍ تمجّ نورَها
فيَدْوي الحنينُ
كمن أتاكْ..
يزفُّ المعاني خواطِرَ
فيَدْوي الحنينُ
كمن أتاكْ..
يزفُّ المعاني خواطِرَ
تشدُّ الوِصـالَ
فهل سَقاك؟
نبع النّباهةِ بالرِّضا
لونٌ تلألأَ فاحْتواك
أنـاتي،
إليكِ مركَبي
من حُسْنِهِ لا تعْجبي
فلكِ الورودُ تفتّحَتْْ
وترنّّمتْ بين رُباكْ
فهل سَقاك؟
نبع النّباهةِ بالرِّضا
لونٌ تلألأَ فاحْتواك
أنـاتي،
إليكِ مركَبي
من حُسْنِهِ لا تعْجبي
فلكِ الورودُ تفتّحَتْْ
وترنّّمتْ بين رُباكْ
،،،
بِصَفْوِ خاطِري
من يعلم أين المُستقر؟
فقد نلتقي بمقامٍ يجمعُنا
حيثُ لا سوادَ ولا كدَر
فقد نلتقي بمقامٍ يجمعُنا
حيثُ لا سوادَ ولا كدَر