رد: إشتاقت إليك أزهار الرّبيع
15-05-2010, 01:35 PM
هدهد الدمع فرحا في العيون...لما قرأت الردود يا إخلاصي الحبيبة...كم يعطّر وجودك الحروف بالجمال.... ويذرذر عليها انتماؤك جواهر المحبة والإخلاص....لقد صدقت ورب الكعبة...فلم أضف إلا صوتا هزيلا للأصوات الهائلة التي تحيّي فيك عبير المودة والإخاء.دمت نسمة منعشة من نسمات المحبة لكل الأحبة والمخلصين...جمعنا الله وإياك في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك