تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > منتدى القانون والعلوم السياسية > المنتدى العام للقانون

> الجزائر تستسلم للضغوط الأوروبية في تعديلات قانون الأسرة !

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو اسامة
أبو اسامة
مشرف عام ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 28-04-2007
  • الدولة : بسكرة -الجزائر-
  • المشاركات : 44,562
  • معدل تقييم المستوى :

    63

  • أبو اسامة is a jewel in the roughأبو اسامة is a jewel in the roughأبو اسامة is a jewel in the rough
الصورة الرمزية أبو اسامة
أبو اسامة
مشرف عام ( سابق )
الجزائر تستسلم للضغوط الأوروبية في تعديلات قانون الأسرة !
15-03-2016, 05:31 AM


بلقاسم حوام / وهيبة سليماني / زهيرة مجراب / نادية سليماني

جمعيات نسائية ترحب بالقرار وتصف الحدث بالتاريخي
حذّر مختصون وحقوقيون من سياسة التقدم إلى الخلف والتدرج في رفع التحفظات إزاء اتفاقية "سيداو" لمناهضة كل أشكال التمييز ضد المرأة، خاصة بعد دعوة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لإعادة النظر في تحفظات الجزائر حول مواد هذه الاتفاقية.
وأجمع متابعون للملف، ممن تحدثت إليهم الشروق، على أن أي تراجع عن تلك التحفظات يعد مساسا بالسيادة الجزائرية وإضفاء تغييرات جديدة على قانون الأسرة رضوخا لضغوطات غربية بحتة، تحت غطاء المساواة وحقوق الإنسان، سيما ما خالف الشريعة الإسلامية.
واتهم البعض الجمعيات التي تقف وراء رفع التحفظات وتروج لها بالعمالة للخارج والقيام بعمل مأجور .

جمعيات تختفي وراء اتفاقية سيداو لتمرير قوانين مخالفة للشريعة
قانون أسرة جديد بتعديلات أوروبية !

مباشرة بعد إعلان رئيس الجمهورية عن رفع تحفظات الجزائر على بعض مواد الاتفاقية الدولية لمناهضة كافة أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"، باشرت العديد من الجمعيات النسائية حملتها للمطالبة بإلغاء التعدد والولي في قانون الأسرة، بل ذهبت لأكثر من ذلك، حيث نادت بمنح المرأة المطلقة حق الحضانة في حال أعادت الزواج، ومنح اسم الأم للأطفال والمساواة في الميراث .
ورحبت هذه الجمعيات برفع الجزائر لتحفظاتها على اتفاقية سيداو بما يمهد لتعديلات جذرية في القوانين الخاصة بالمرأة، والتي تكرس المساواة بين الرجل والمرأة دون الاكتراث للأعراف والديانات.
وينتظر أن تباشر الجزائر قريبا تعديلات جديدة في قانون الأسرة، حسبما أعلنه الرئيس ووزيرة التضامن، حيث باشرت المصالح الوصية مشاوراتها مع العديد من المنظمات والأحزاب والجمعيات التي قدمت اقتراحات متباينة في التعديلات، أهمها تلك المخالفة للشريعة على غرار إلغاء الولي ومنع التعدد بالإضافة إلى تقييد الخلع والسماح للمرأة المطلقة بالحضانة في حال قررت الزواج ومنح اسم الأم للأطفال، وهي التعديلات التي طالبت بها اتفاقيات سيداو التي تحفظت الجزائر على الكثير من اتفاقياتها منذ أكثر من 20 سنة ليقرر الرئيس أخيرا رفع التحفظات على بعض المواد.

أهم بنود اتفاقية سيداو
أولا: المادة الثانية من الاتفاقية: تنص على أنه يجب على الدول الموقعة إبطال كافة الأحكام واللوائح والأعراف التي تميز بين الرجل والمرأة من قوانينها، حتى تلك التي تقوم على أساس ديني، وهذه مخالفة واضحة للشريعة الإسلامية، وبمقتضى هذه القوانين تصبح جميع الأحكام الشرعية، المتعلقة بالنساء باطلة ولا يصح الرجوع إليها.
ثانياً : المادة (16) تعتبر من أخطر مواد الاتفاقية على الإطلاق لأنها تمثل حزمة من المخالفات الشرعية فمن تلك المخالفات:
1 ـ إلغاء الولاية، فكما أن الرجل لا ولي له، إذن - بموجب ذلك البند- يتم إلغاء أي نوع من الولاية أو الوصاية على المرأة.
2 ـ أن يحمل الأبناء اسم الأم كما يحملون اسم الأب.
3 ـ منع تعدد الزوجات، من باب التساوي بين الرجل والمرأة التي لا يسمح لها بالتعدد.
4 ـ إلغاء العدة للمرأة (بعد الطلاق أو وفاة الزوج) لتتساوى بالرجل الذي لا يعتد بعد الطلاق أو وفاة الزوجة.
5 ـ إلغاء قوامة الرجل في الأسرة بالكامل.
6 ـ رفع سن الزواج للفتيات (البداية بـ 18 سنة، ويستهدف زيادتها إلى 21 سنة).
7 ـ إعطاء المرأة حق التصرف في جسدها: بالتحكم في الإنجاب عبر الحق في تحديد النسل والإجهاض.

رئيسة المرصد الجزائري للمرأة شائعة جعفري:
الغرب جرّ الجزائر للتوقيع على اتفاقياته ويخطط لـ 30 سنة مقبلة

أكدت شائعة جعفري رئيسة المرصد الجزائري للمرأة أن الغرب يخطط لثلاثين سنة مقبلة، حيث يجرّ الدول إلى المصادقة على تلك الاتفاقيات الدولية ويقبل تحفظاتها في بادئ الأمر، ومع مرور السنوات يرغمها بطريقة غير مباشرة على التراجع عن تحفظاتها، بحجة مواكبة التطورات، وهنا يكمن الخطر الذي يهدد المجتمعات في عمقها، وهذا ما حدث مع الجزائر ومع كثير من الدول العربية والإسلامية.
واستبعدت شائعة جعفري أن تقدم الجزائر، التي رفعت بعض التحفظات المتعلقة بالمساواة بين الجنسين وتجريم العنف ضد المرأة وحتى الجنسية للمرأة، على المساس بجوهر قانون الأسرة وتعديله بما يتعارض والشريعة الإسلامية.
وما زاد شائعة ثقة هو أن قانون الأسرة لا يمكن أبدا أن يعدل ويمرر، حسبها، دون تأييد المجتمع المدني والهيأت الفاعلة الرافضة في أغلبها لأي مساس بالشريعة الإسلامية.
وقلّلت رئيسة المرصد من شأن التيارات النسوية الراقصة على حبل التغريب، مؤكدة أنه ليس في استطاعتها فعل شيء، حيث قالت "خليهم يغيطو باطل".
واتهمت المتحدثة تلك التيارات باستنباط مطالبها من دول غربية وأخرى عربية على غرار تونس ولبنان، وهو ما يتنافى وطبيعة المجتمع الجزائري والأنثى الجزائرية الأصيلة.
وأوجزت المتحدثة أهم التحفظات التي تطالب تلك الجمعيات برفعها في إلغاء الولي ومنع التعدد والمساواة في الميراث.

رئيسة جمعية حورية للمرأة الجزائرية عتيقة حريشان:
قانون الأسرة يسمح للمرأة بالزواج دون موافقة وحضور أبيها

قالت عتيقة حريشان رئيسة جمعية حورية للمرأة الجزائرية "نتحفظ على أية قوانين تزيد الأسرة تفككا، كفانا من استيراد قوانين مسطرة لمجتمع غير مجتمعنا، مبادئه تختلف عن مبادئنا، إن كان لابد من مراجعة القوانين التي تخص المرأة والأسرة فلا بد أن تكون في إطار قيم المجتمع الجزائري المستمدة من الثوابت الإسلامية".
وعن مسألة إلغاء الولي أضافت المتحدثة "الولي في شكله الحالي في قانون الأسرة تشريف للمرأة لا أكثر ولا أقل، فبإمكان المرأة حاليا تقديم أي شخص كولي لها، ليس بالضرورة من أهلها، هو مجرد إجراء شكلي فقط.. الوليّ الآن لا يزوّج ولا يمنع ولا يرغم."
ووصفت المتحدثة المنادين برفع التحفظات "سيداو" بأعداء الدين الإسلامي الجاهلين لقوانينهم، حيث قالت "هؤلاء جاهلون لدينهم وقوانينهم هم يرفضون أي ألفاظ أو مصطلحات لها علاقة بالشريعة الإسلامية، ببساطة هم أعداء الدين الإسلامي".
وحذّرت المتحدثة من أنّ "رفع التحفظات المتدرج والمدروس سيؤدي إلى الكارثة وانحلال أخلاقي واجتماعي سيؤدي حتما إلى انهيار الدولة والمجتمع، فالجزائر ستكتوي بنار تلك التغييرات مثلما يكتوي اليوم الغرب من قوانينه التي سطرها".

المحامية والحقوقية فاطمة بن براهم:
المطالبون برفع التحفظات على "سيداو" مأجورون

بيّنت المحامية والحقوقية فاطمة بن براهم أن كل القوانين الأوروبية ضد المرأة، وقالت إن "من بين من يطالبون برفع تحفظات "سيداو" مسيحيون يحاولون إغراق البلاد في هذه المتاهة، هم مكلّفون بمهمة مأجورين عليها، ويحملون أجندات خارجية يحاولون النيل من ثوابت الأسرة والمجتمع"، وأضافت "استقدام هذه القوانين ومحاولة إلباسها الزيّ الجزائري هو بمثابة استقدام ميكروبات وحقنها في الجسم".
ونفت المتحدثة علمها بأي تعديل لقانون الأسرة في الوقت الحالي مؤكدة أنه لم يتم استشارة أي مختص أو جمعية إلى حد الآن بشأن رفع تلك التحفظات أو التعديلات الخاصة بقانون الأسرة "لم نستشر في أي أمر لا فيما سبق ولا في ما هو آت"، حيث صرحت بأن "الطبخة تحضر على نطاق ضيق جدا"، وأضافت بن براهم أنّ "الحكومات السابقة لم تراع مصلحة الشعب الجزائري، فأمضت على مثل هذه الاتفاقيات"، وتساءلت "لماذا لم ترغم كثير من الدول الأخرى على اتفاقيات مماثلة وربما أهم وأخطر ببساطة لأنها تتمتع بالشرعية والقوة الشعبية".

نادية آيت زاي:
ندعو إلى إلغاء الولي ومنع التعدد والمساواة في الميراث

تدعو المحامية والحقوقية نادية آيت زاي، رئيسة مركز الإعلام والتوثيق لحقوق الطفل والمرأة"سيداف" إلى رفع التحفظ عن الكثير من المواد التي تنص عليها الاتفاقية الدولية لمناهضة أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"، بينها المواد 2 و9 و15 و16 و29، حيث ترى أن المرأة الجزائرية لا تزال تعيش نوعا من التمييز رغم الانجازات الايجابية التي سجلتها الحركة النسوية منذ 2005، خاصة فيما تعلق بالزواج والطلاق والنفقة.
وقالت أيت زاي للشروق، إن طاعة الزوج وفرض سيطرته على شريكة حياته ألغيت تدريجيا بفعل رفع التحفظ على بعض المواد التي جاءت بها "سيداو"، ورحبت في إطار حديثها عن حقوق المرأة بفكرة التراضي في عقد الزواج وموافقة الطرفين دون حضور الولي الشرعي.
وترى ايت زاي، بصفتها حقوقية وقانونية أن هناك مواد تنص عليها اتفاقية "سيداو" ولاتتعارض والشريعة الإسلامية، حيث تقول"الحق حق وعلى المرأة أن تتحصل على الكثير من حقوقها".
"حق الحضانة للمرأة بعد إعادتها الزواج بآخر وحق المساواة في الإرث.. كلها حقوق يجب أن تتجسد مستقبلا في الجزائر" تضيف أيت زاي، مشيرة إلى أن هناك الكثير من التمييز لا يزال مهيمنا في قانون الأسرة الجزائرية والمرأة هي الضحية الأولى.

رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة العاملة سمية صالحي:
نحن مع رفع جميع تحفظات الجزائر على اتفاقية سيداو

استغربت رئيسة اللجنة الوطنية للمرأة العاملة بالمركزية النقابية سمية صالحي التخوفات التي أثارها قرار السلطة رفع تحفظاتها على بعض المواد في اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"، فكلما تعلق الأمر بالمرأة وكرامتها كإنسان وكائن حي مطالب باحترام كيانه تضيف صالحي يصبح له انعكاسات وخيمة وسلبية على المجتمع، بالرغم من كون المساواة بين المرأة والرجل مدسترة وهناك مواد تنص عليها.
وأوردت صالحي بأن الجزائر صادقت عام 1996 على اتفاقية سيداو بتحفظات، غير أن أول تحفظ سقط في جويلية 2008 لما أصبح بإمكان المرأة الجزائرية منح الجنسية لأبنائها، فرفع التحفظات تكمل محدثتنا هو مطلب قديم للحركة النسوية، فمبدأ المساواة الذي تقره الجزائر لا يقبل أي تحفظ، غير أن هناك إجراءات انتقالية لبلوغ المساواة واعتبرت المتحدثة قرار إعادة النظر في التحفظات خطوة إيجابية ينتظرون تجسيدها على أرض الواقع.
وأشارت المتحدثة عن غياب تفاصيل دقيقة حول المواد التي سيتم رفع التحفظ عليها، متوقعة رفع التحفظ على المادة 2 التي تنص على عدم التمييز، والذي أصبح ساريا في الجزائر بعد المرسوم الصادر في فيفري 2014 وتم أخذ العديد من الإجراءات لمناهضة التمييز مثل إجراء "الكوطة" وأخرى على الصعيد القانوني لم يتم تفعيلها بعد.

رئيسة حزب الاتحاد من أجل التغيير والرقي زوبيدة عسول:
أنا ضد إلزام المرأة بإحضار ولي عند الزواج

نددت رئيسة حزب الاتحاد من أجل التغيير والرقي، زوبيدة عسول، ببعض الأصوات التي تحاول الاصطياد في "المياه العكرة" عن طريق اعتبار المساواة بين الرجل والمرأة تهديد لاستقرار المجتمع، وتوضح المتحدثة في اتصال مع "الشروق" أن المساواة التي تتحدث عنها اتفاقية سيداو المحاربة للتمييز العنصري ضد المرأة، وصادقت عليها الجزائر مع إبداء بعض التحفظات، أن "المساواة التي نتحدث عنها بين الرجل والمرأة تكون أمام القانون، بنيل نفس الحقوق والواجبات، وليس جعل المرأة رجلا والعكس"، وأكدت عسول أن التحفظات التي أبدتها الجزائر بشأن الاتفاقية، هي تحفظات قانونية لها صلة بالنظام العام والخصوصية، ولا علاقة بالعادات والتقاليد بها، وثمّنت القاضية السابقة والمحامية، سعي الرئيس بوتفليقة لإجراء مزيد من التعديلات في قانون الأسرة، التي سترافق التعديل الدستوري الأخير".
واستغربت رئيسة الحزب، من بعض الأصوات المحرضة للمجتمع، والتي حاولت اللعب على وتر العادات والتقاليد لاستغلال المرأة، والوقوف في وجه بعض التعديلات، حيث أوضحت "المساواة بين الرجل والمرأة تكون أمام القانون وليس في الجنس، فمثلا لا نستطيع حرمان امرأة من وظيفة أو نعطيها راتبا أقل من الرجل بحجة أنها امرأة"، وأضافت "مثلا تعدد الزوجات حتى الشريعة الإسلامية ربطته بشروط، فلماذا ينادي بعض الرجال بالترخيص له ودون شروط"، وبخصوص مطلب إلغاء الولي عند زواج المرأة، تقول عسول "لا يمكن أن نجبر قاضي أو نائب عام أو وزيرة تُدير شؤون الأمة، إحضار ولي عند الارتباط بشخص ارتضته لنفسها...ولا ننسى أن بعض الأولياء يتعسفون في تزويج بناتهم، فشابة في العشرين يتم تزوجيها بالقوة بشيخ في 70، أليس هذا تعسف من الولي"...

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية amina 84
amina 84
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 20-06-2009
  • العمر : 39
  • المشاركات : 9,993
  • معدل تقييم المستوى :

    26

  • amina 84 has a spectacular aura aboutamina 84 has a spectacular aura aboutamina 84 has a spectacular aura about
الصورة الرمزية amina 84
amina 84
شروقي
رد: الجزائر تستسلم للضغوط الأوروبية في تعديلات قانون الأسرة !
15-03-2016, 06:19 AM
لا حول و لا قوة إلا بالله
المرأة هي صمام أمان المجتمع و الحامية الأولى له و طالما لدينا أكرمكم الله على الصباح هؤلاء الممثلات صاحبات الوجوه المعكرشة المصددة فلا تتوقعوا خيرا و النتيجة ستكون حتما تشييع المجتمع الجزائري إلى مثواه الأخير بضرب مقدسات دينه و حتى تقاليده السليمة القويمة التي كان من الأولى أن يصححوا ما فسد منها لا أن يفسدوا ما صلح فيها " إلغاء الولي و التعدد و المساواة في الميراث " هذه حرب صريحة على تشريع الخالق سبحانه
واش نقولوا غير حسبنا الله و نعم الوكيل الله يكمل بما بقى فيهم و يكفينا شرهم
التعديل الأخير تم بواسطة amina 84 ; 15-03-2016 الساعة 06:25 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو اسامة
أبو اسامة
مشرف عام ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 28-04-2007
  • الدولة : بسكرة -الجزائر-
  • المشاركات : 44,562
  • معدل تقييم المستوى :

    63

  • أبو اسامة is a jewel in the roughأبو اسامة is a jewel in the roughأبو اسامة is a jewel in the rough
الصورة الرمزية أبو اسامة
أبو اسامة
مشرف عام ( سابق )
رد: الجزائر تستسلم للضغوط الأوروبية في تعديلات قانون الأسرة !
15-03-2016, 06:35 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina 84 مشاهدة المشاركة
لا حول و لا قوة إلا بالله
المرأة هي صمام أمان المجتمع و الحامية الأولى له و طالما لدينا أكرمكم الله على الصباح هؤلاء الممثلات صاحبات الوجوه المعكرشة المصددة فلا تتوقعوا خيرا و النتيجة ستكون حتما تشييع المجتمع الجزائري إلى مثواه الأخير بضرب مقدسات دينه و حتى تقاليده السليمة القويمة التي كان من الأولى أن يصححوا ما فسد منها لا أن يفسدوا ما صلح فيها " إلغاء الولي و التعدد و المساواة في الميراث " هذه حرب صريحة على تشريع الخالق سبحانه
واش نقولوا غير حسبنا الله و نعم الوكيل الله يكمل بما بقى فيهم و يكفينا شرهم
والنتائج ستظهر في النسخة الجزائرية لعندي ما نقلك .
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية amina 84
amina 84
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 20-06-2009
  • العمر : 39
  • المشاركات : 9,993
  • معدل تقييم المستوى :

    26

  • amina 84 has a spectacular aura aboutamina 84 has a spectacular aura aboutamina 84 has a spectacular aura about
الصورة الرمزية amina 84
amina 84
شروقي
رد: الجزائر تستسلم للضغوط الأوروبية في تعديلات قانون الأسرة !
15-03-2016, 06:44 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو اسامة مشاهدة المشاركة
و النتائج ستظهر في النسخة الجزائرية لعندي ما نقلك .
للأسف يا عمو حسبنا الله و نعم الوكيل
اليوم ولى الأب و الأخ و الإبن إللي ترفع بيهم أي إمرأة راسها و تفخر لأنهم نتاج تضحيتها و تعبها و جهادها في هذه الحياة أعداء و مشكل المرأة منهم و فيهم مع أنها لو حاسبت نفسها محاسبة عادلة لا وجدت أن تربيتها و إهملها هو ما أضاعهم و أورثها هذا العقوق و العصيان
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 03:57 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى