تسجيل الدخول

هؤلاء يرجعون غلى اصولهم فالرجوع إلى الأصل فضيلة إنهم بقايا الأقدام السوداء ومنظمات سرية فرنسية استطاعت ان تتموقع في صفوف الثورة التحريرية وحصدت حتى الآن أغلبية مقدرات البلاد ومناصبها وتستحي من الإعلان عن انتمائها الفعلي
فهذه الزيجات إنما هي البرهان القاطع على خيانة الوطن والاستعداد لبيعه في أي حين.

لنقول عن شيئ ما أنه ظاهرة , فيجب أن تكون هناك حالات كثيرة و جديدة في زمن معين, و إلا كان الأمر عادة, أو حالات فردية لا تصل إلى مرتبة الظاهرة. فهل لديك أمثلة عن مسؤولين أعادوا الزواج كماتقول من أجنبيات؟
أما بالنسبة للزواج بصفة عامة من أجنبيات , و بدون مجاملات أو تعصب أو شوفينية في غير محلها , فالأكيد أن الأجنبيات أحسن بكثير من بنات بلدي, و في كل المجالات : ثقافة, حسن حديث, تفهم, حنان, رشاقة, جمال, خفة ظل ...إلخ
لكن و للأمانة أيضا , فأبناء بلدي لا يستحقون أكثر من بنات بلدي, فكل منهم عقاب للجنس الآخر في هذه الدنيا

هذه الظاهرة لها علاقة بالذين يملكون الجنسية الفرنسية او مزدوجي الجنسية
يا اخي انا ارى انهم حثالة من بقاية الاقدام السوداء من تركتهم امهم فرنسا او بالاحرى ابناء فرنسا من الرضاعة. وقد تمكنو من التغلغل الى عمق السلكة بطلاق ملتوية وخبيثة.
اما زواجهم بالاجنبيات وخصوصا الفرنسيات منهن فهو رجوع او الحنين الى اصلهم
فالخونة خونة ودمهم ملوث. وهم كما قال الاخ مستعدون لبيع البلاد في اي وقت