تسجيل الدخول

5 طرق لتصغير عبارات حروف جر
Five Ways to Minimize Prepositional Phrases

السلام عليكم
...لاحظت أنك تستعمل الروابط كثيرا ، لا يوجد عمل لوجه الله.

إذن، ما هو الحل ؟

.. أنشاء موضوع وأنقل موضوعك فيه ،أظن هذا سهل ولو عندك مشكلة إتصل بالمشرف إن أمكن، وبهذا تكون منا ليس بعيد عنا. وشكر ا.

سيدي العزيز
ما الجدوى من وراء هذا النهج ؟

...على حسب حاجتي لهذا المنتدى، أريد توضيح ما الذي تريد أن تصل إليه يا أخي ؟

أخي في رسالة الفكر والقلم

ما أتوق إليه باختصار هو التواصل مع الجيل الجديد وكافة متصفحي موقع الشروق أونلاين العالمي لاسيما وأنني ألمس تعطش أعضاءه للثقافة بكافة فروعها الترجمة، والقصة القصيرة، والمصطلحات اللغوية والقانونية، والرواية، والأدب وما إلى ذلك، التي لي مشاركات بالمئات ليس بموقع الشروق فحسب بل في مواقع لا حصر لها عبر الانترنيت منذ 2004 ولحد الآن.

كما يزيدني فخرا إقامتي في الجزائر العزيزة لمدة 4 سنوات كمدرس لغة انكليزية منذ 1973 حيث لمست شغف الطلبة والطالبات باللغات الأوربية ولاسيما اللغة الانكليزية.

لهذا السبب أسعى لإشاعة تعليم اللغة الانكليزية دون التطلع إلى من يثني علي ودون تفكير بشهرة أو مال أو مغريات مستندا في إستراتيجيتي إلى أن من تعلم لغة قوم أمن شرهم، قل لي كم لغة تعرف أقل لك من أنت.

مع أسمى اعتباري
قحطــان فؤاد الخطيب / العراق

السلام عليكم
...ما شاء الله عليك أستاذ ،ولا تفهمني عن خطأ كل ما فيه إن كثرة الروابط قد تجعل العضو - أو المتلقي- طبعا الذي لا يعرفك يتردد في التواصل معك، على كل حال معذرة إن أزعجتك في تدخلي هذا والسلام عليكم.

أستاذي الفاضل

نجومك الخمس التي حزت عليها توحي بأنك ضليع في ميدان الثقافة. فأرجو أن يتسع صدرك لتأمل ما يعتمل في أعماقي من أفكار. إنني مترجم قضائي مخول بالترجمة القانونية من محاكم الاستئناف بالعراق حيث ينصب عملي على تناول النص الانكليزي وأقوم بترجمته. فليس من الضروري أن أنال إعجاب المتصفحين أو أتواصل معهم لأن هذه المشاركات لا تعبر عن وجهة نظري لأنها مقتبسة عن الانترنيت حيث ينحصر دوري في الترجمة فقط. وسواء أفرطت في المشاركات أو أحجمت عنها هي مسألة تطوعية مجانية غير ربحية أمارس من خلالها عملا فكريا مقدسا أفيد فيه ليس المتصفحين الجزائريين الأعزاء فحسب بل كل الناطقين بلغة الضاد أينما وجدوا.

إن المفكرين الإنسانيين في مشارق الأرض ومغاربها أثروا الثقافة البشرية بعلومهم وفنونهم وآدابهم وقدموا عصارة فكرهم لينيروا الدرب أمام الأجيال القادمة دون النظرة المادية الربحية الضيقة. إنهم أصحاب مبادئ وليس تجارا، أنجزوا كي يخلدوا أنفسهم. فأين نحن منهم !؟

مع أسمى اعتباري
قحطــان فؤاد الخطيب / العراق

...وفقك الله يا أستاذي الفاضل في حياتك العملية وغايتك النبيلة ، والله يقدرنا على فعل الخير في هذا الصرح الكبير ، والسلام عليكم.