تسجيل الدخول

شـهـر الـغـفـران والـعـتـق مـن الـنّـيـران
كـم اشـتـقـنـا لـلـصـيـام!
كـم اشـتـقـنـا لـشـهر يـكـثـر فـيـه ذكـر الـرحـمـن!
كـم اشـتـقـنـا لأجـواء الـعـبـادة فـيـه!
كـم اشـتـقـنـا لـفـتـح أبـواب الـجـنـان!
كـم اشـتـقـنـا لإغـلاق أبـواب الـنّـيـران!
كـم نـتـمـنّـى سـرعـة مـرور بـاقـي الأيـام!
الـلّهـمّ بـلّغـنـا رمـضـان
و اجـعـلـنـا مـن عـتـقـاء الـنّـيـران
اللّهم بلّغنا رمضان.

في هذه اللّحظة...
هناك منّا من هو سعيد
هناك من هو حزين
هناك من هو راض عن نفسه
و هناك من هو تعيس
هناك من يستقبل مولوداً جديداً
و هناك من فقد عزيزا غالياً
هناك من ودّع حبيباً على قلبه
و هناك من يستقبل نصفه الثّاني بعد طول الغياب
هناك من يرفع يديه للسماء داعياً خالقه

لا تفكر كثيراً...

قل "الحمد الله" على كلّ حال.

ماذا يرى الجنين وهو نائم في بطن أمّه؟؟

ثبت علميّا .. أنّ الجنين في فترة نومه في بطن أمّه

يرى دورة حياته منذ الولادة وحتّى مماته,

لذلك في أثناء ممارسة الحياة الطبيعيّة يصادف المرء مواقف يظنّ أنّه قد رآها سابقا ! ولكن لا يذكر أين ؟ ومتى ؟

وكثيرا ما تتكرّر

فسبحان الله العظيم!

سُئل حاتم الأصم (رحمه الله تعالى) كيف تخشع في صلاتك؟

فقـــال: أقوم وأكبّر للصلاة

و أتخيّل الكعبة أمام عينيّ

و الصّراط تحت قدميّ

و الجنّة عن يميني

و النّار عن شمالي

و ملك الموت ورائي

و أنّ رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)) يتأمل صلاتي

و أظنّها آخر صلاة فأكبّر الله بتعظيم

و أقرأ بتدبّر

و أركع بخضوع

و أسجد بخشوع

و أجعل صلاتي الخوف من الله والرجاء لرحمته

ثم أسلّم ولا أدري هل قُبلت أم لا

لـكــلّ شــــيئ فــــــي هـــــذه الدّنيــــــا . .

إمّـــــا أن يتــــركــــــك أو أن تتـــــــركــــه . .

•••••••••» إلا الــلٌـــــــــــــہّ «•••••••••

إن أقبـــلت إليــــه ..................... أغنــــاك !

.........و إن تركتــــه ................... نـــــاداك !

سبحانــــك ربـــــــي مـــــا أكـــــرمك!

قالوا له: لماذا أخترتها؟ ماذا بها لتحبّها؟
قال: لأنّها بنتُ لها في الحبِ حلمٌ غامض.تبكي كما لم تبكِ يوماً باكية
قالوا: ربما تكون بشابٍ تحبّهُ معذَّبة؟
قال: بل لها نفسٌ كريمةٌ لا تتّبع الهوى وطلاّبها من كلّ حدبٍ وصوبٍ يرجون زواجها
قالوا: لعلّها بقصصِ الغرامِ هى متأثّرة؟
قال: هى بنتٌ عن التّفاهة مترفّعة لا مهنّدٌ و لا ألف ألف مسلسل يبكيها دمعةً واحدة
قالوا: يا أخانا شوّقتنا؛ ما بالك لا تخبرنا لماذا اخترتها؟
قال: لأنّها بنتٌ إذا حلَّ الظلام توضّأت و إذا هدأت الدّنيا حولها ناجتْ ربّها
و لها لله دعاءٌ في الليالي خافتٌ تستغفره و دمعاتها متساقطة
فأخترتها لأنّها حقاً متديّنة كما أوصانى النّبى سأظفر بها
لتكون لي فى الدّنيا حسنةً طيّبة وتصير لي بفضل الله زوجة صالحة.

إذا صعب عليك الباب فإليك المفتاح:
مفتاح العزّ: طاعة الله و رسوله.
مفتاح الرّزق: السّعي مع الإستغفار و التّقوى.
مفتاح الجنّة: التّوحيد.
مفتاح الإيمان: التفكّر في آيات الله و مخلوقاته.
مفتاح البرّ : الصّدق
مفتاح حياة القلب: تدبّر القرآن ، و التّضرّع في الأسحار، و ترك الذّنوب.
مفتاح العلم : حسن السّؤال و حسن الإصغاء.
مفتاح النّصر و الظّفر: الصّبر
مفتاح الفلاح: التّقوى
مفتاح المزيد: الشّكر.

قــــرُب الــرّحـيـــــــــــل إلـى ديــار الآخـــره

فــاجـعـل إلـهـي خـيــــــــــر عـمـري آخــره

و ارحـم مـبـيـتـي فـي الـقـبـور و وحـدتـي

و ارحــم عـظـامـي حـيـن تـصير ناخــره

فــأنــا الـمـسـكـيــــــــــن الـذي أيــّامـــــه

ولــّت بــأوزار غـــــــــــــــــدت مــتـــواتـــــره

فـلـئـن رحـــمــت فأنــــت أكـــــرم راحــــمٌ

فــبــحـــار جـــودك يــا إلــهـــي زاخـــــــره

سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة؟؟؟؟

فأجابت النملة : ثلاث حبات
فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات
و مرّت السنة
و نظر سيّدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبّة و نصف
فقال لها : كيف ذلك؟
قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أنّ الله تعالى
لن ينساني يوماً
لكن بعد أن وضعتني في العلبة خشيت أن تنساني
فوفرت من أكلي للعام القادم.

سبحان الله و بحمده .. سبحان الله العظيم

لـو لـم تكـن ♥ المـرأة ♥ شيئا ً عظيما ً
لـما جعلهـا الله حـوريّـــ♥ــة يــكـــــافئ بهـا الـمـؤمن في الجنّـة