تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
أيّ إسلام يريده هؤلاء للجزائريين!!؟
05-04-2018, 09:27 AM
أيّ إسلام يريده هؤلاء للجزائريين!!؟
سلطان بركاني


مؤخرا، وعلى أرض مدينة ):بجاية) التي قال عنها المؤرّخون:" كان العوام والعُمي في بجاية يحفظون عن ظهر قلب: المدونة والموطأ والبخاري، وكان فيها أكثر من ألف امرأة تحفظ المدوّنة كما تحفظ القرآن الكريم"؛ عقد أحد أدعياء الحداثة والتّنوير، ممّن يَصدُق فيهم قول الحقّ تبارك وتعالى:
[ وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُون]، ويحلو لهم أن يصنَّفوا بأنّهم:" باحثون في التراث الإسلاميّ!، وهم الذين لا تزيد أبحاثهم على النّسخ واللّصق: ممّا كتبه من سبقوهم على طريق البحث الموجّه، سواء كانوا من المستشرقين، أو من المتعلمنين الذين يدرسون: التّراث الإسلاميّ وفق "المنهج الذبابيّ" الذي يتعمّد التّغاضي عن الأصل السليم، ويبحث عن الشاذّ السقيم، ليجعله أصلا يحاكم إليه ما عداه، ويتوصّلَ إلى النتيجة التي أعدّها سلفا، وهي أنّ:" التراث جلّه –إن لم يكن كلّه- موبوء ومدسوس ومسيّس!!؟".
عقد هذا "الباحث"! ندوة دعاه إليها بعض الموتورين الباحثين عن الإثارة، المتاجرين بالقضية الأمازيغيّة لحساب مشروع الشلّة العلمانيّة الفرنكوفيلية؛ ألقى فيها حبال شبهاته التي اعتاد أن يسوّد بها صفحته على "الفايسبوك"، وطعن في القرآن الكريم، وزعم: أنّ فيه آيات مختلقة(!)، وانتقص النبيّ–صلّى الله عليه وسلّم-، وزعم أنّه لم يكن سياسيا ولم يُقم دولة، وإن تنزّل "النّاقد الحاذق"، وسلّم للنبيّ –عليه الصّلاة والسّلام- بأنّه أقام دولة، فهي –حسبه- دولة كارتونية (!)... إلى آخر ما هنالك من الدعاوى التي لم يجرؤ هذا "الباحث" عن الأضواء على طرحها حينما تمّت استضافته في إحدى الندوات بحضور بعض الباحثين المتخصّصين، واضطرّ يومها إلى أن يظهر الإيمان بالله –تعالى- ويصلي على النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم، لكنّه هذه المرّة: وجد نفسه في محيط آخر وأجواء مختلفة، فأطلق العنان للسانه، وتهرّب من الإجابة عن سؤال يتعلّق بإسلامه!، ومع أنّه كان في وسعه أن يعلن معتقده في الإسلام الذي يدين به المسلمون بعد أن تبنّى على صفحته مقولة:( محمّد أركون):" لا يوجد إسلام صحيح وإسلام غير صحيح، يوجد فقط إسلام تاريخي"، أي: أنّ الإسلام بالنّسبة إليه موروث خاضع للمحاكمة، وقابل للأخذ والردّ، مع هذا فضّل "المتنوّر" ألا يجيب عن السّؤال حتى يمكنه مواصلة مشروعه الدونكيشوتي الهادف إلى هدم الإسلام من الدّاخل!.
لا يهمّنا كثيرا ما يبطنه هؤلاء المتشبّعون بما لم يعطوا، ولكنّ الذي يهمّنا في هذا المقام أمور ثلاثة:

أولها: هذا التذبذب الواضح والفاضح الذي يعيشه صرعى الفكر العلمانيّ والإلحاديّ، بين نزوات نفسية تتمسّح بالعقل، والعقل منها بريء، تؤزّهم إلى الثورة على كلّ ما هو موروث، ولو كان هذا الموروث حقائق يقينية، كحقيقة الإيمان بوجود خالق لهذا الكون، وبين نداءات الفطرة التي لم يمكنهم التخلّص منها، وأنّى للمقلّدين والأتباع: أن يتخلّصوا ممّا لم يمكن المتبوعين والمنظّرين التملّص منه!!؟.
لقد سجّلت دفاتر التاريخ القريب والبعيد: أنّ فلاسفة كبارًا اشتهروا بالتنظير للإلحاد والتعصّب للفكر الإلحاديّ، عادوا في نهاية المطاف ليصغوا إلى نداء الفطرة، ونداء العقل المتحرّر من الأهواء والنّوازع النّفسيّة، بعد رحلة شقاء وتيه: لم يجدوا فيها برد اليقين، وفي هذا الصّدد يبرز نموذج الفيلسوف والروائي الفرنسيّ:( جان بول سارتر) الذي اعترف بخطئه في آخر حياته، وآمن بوجود الإله، وقد نقل عنه صديقه:( بيير فيكتور) أنّه قال:
" أنا لا أشعر بأنّي نتاج للصّدفة, ذرّة تراب في الكون, بل أشعر أنّي شخص كان منتظرا, تمّ تحضيره, موضوع مسبقا, باختصار كائن فقط للخالق".
ونحن لو تأمّلنا واقع جلّ المكذّبين بالحقّ؛ نجد أنّهم لا يعطون عقولَهم في أوّل الطّريق وقتاً للتّفكير والتأمّل فيما يطرأ عليهم من شكوك وشبهات، بل يسارعون إلى تشرّب تلك الشّكوك التي توافق في الغالب نفوسا طافحة بالغرور وحبّ الظّهور، فيستعجلون بالتكذيب؛ ويظلّون مصرّين على المكابرة في مواجهة الحقائق، خاصّة إذا وجّهت نحوهم الأضواء، وتطوّعت بعض الأيدي بالتّصفيق لهم، كما قال الله تعالى:
[ بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِين]. (يونس: 39).

الأمر الثاني: يتعلّق بالمنهج الذي يعتمده ويكاد يتّفق عليه هؤلاء الذين يعجبهم أن يوصفوا بأنّهم "باحثون" في نقدهم للتراث الإسلاميّ؛ فهم لا يرجعون إلى "التراث" مباشرة، وإنّما يأخذ اللاحق منهم عن السّابق، ويحاكمون "التراث" على أساس ما يقال عنه وينسب إليه، وليس على أساس ما حواه؛ فـ:"محمد أركون" مثلا، حينما يتحدّث في كتاباته عن "التراث": لا يوثّق من المصادر الإسلامية، وإنّما يوثّق من المراجع الاستشراقية المعادية –في أغلبها- للإسلام، وعلى نهج أركون يسير صاحب ندوة بجاية؛ حيث تجده –مثلا- في معرض محاولته إثبات وجود خلاف بين الفقهاء في تحريم الخمر!: لا يوثّق من الكتب المعروفة لدى العام والخاصّ بنقل خلاف العلماء في المسائل الفقهية، مثل:( المغني: لابن قدامة، وبداية المجتهد: لابن رشد، والمجموع: للنووي)، وإنّما يوثّق من كتابٍ عنوانه:( من قاموس التراث) لمؤلفه:"هادي العلوي" الذي قضى حياته محاولا المزج بين الماركسية والتصوّف!، وعندما أراد صاحب "النّدوة": أن يقيم –على صفحته- دليلا من "التراث" على دعوى التفريق في تحريم الخمر بين ما أسكر وما لم يسكر، قال: "ولا أظن أنّ أحدا يجهل قضية الصحابة البدريين الذين أراد ((الخليفة)) الثاني عمر أن يعاقبهم لأنّهم شربوا الخمر، فقالوا له: هل وجدتنا سكارى؟، فقال لا، فقالوا: إذن ليس من حقّك أن تعاقبنا لأن الله حرم السُكر ولم يُحرم الشرب، والقصة مشهورة وموجودة في جميع الموسوعات الفقهية".
هكذا صدّر هذا "الباحث" كلامه بعبارة تُوهم بأنّ القصّة من الشّهرة بمقام لا تحتاج معه إلى بيان مصادرها، وختمه بنسبتها إلى:"جميع الموسوعات الفقهيّة"!، هكذا بهذا الإطلاق، من دون أن يشير إلى موسوعة واحدة! مع أنّ الأمر يتعلّق بتهمة خطرة هي: أنّ جماعة من الصحابة البدريين تواطؤوا على شرب الخمر، وتعلّلوا بأنّ العبرة بالسّكر وليس بالشّرب!، فهل غاب عنهم جميعا وعن أمير المؤمنين: عمر بن الخطّاب: قول النبيّ صلّى الله عليه وسلّم:" ما أسكر كثيره، فقليله حرام".(أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن حبان)!!؟.
الحقّ يقال: إنّ هوس هؤلاء الباحثين عن الأضواء بإسقاط رجال التاريخ الإسلاميّ، أعماهم ليس فقط عن اعتماد الأساليب العلمية في دراسة الروايات، ولكن أيضا عن التثبّت في النّقل؛ فتراهم كالذباب لا يقعون إلا على ركام الموضوعات والمكذوبات، وإن حدث ووجدوا واقعة ثابتة في حقّ أحد الصّحابة، طاروا بها وعمّموها ونسبوها إلى جمهورهم.
كما أنّهم يتعمّدون التّلبيس في محاكمة الجيل الأوّل، بنسبة القول بعصمتهم إلى علماء أهل السنّة، ومن ثمّ يوردون أخطاء بعض الصّحابة ليتوصّلوا إلى نقض العصمة، ومن ثمّ: التّشكيك في القرآن الذي جمعوه والسنة التي رووها، وفي هذا الصّدد يقول صاحب "النّدوة" على صفحته:
" مشكلتنا مع التراث هي اعتقادنا بأنّ الذين كتبوه وصنعوه -وخاصة جيل الصحابة- هم ملائكة بأجنحة بيضاء ونوايا كلّها حسنة".
ولسنا ندري أين وجد هذا "الباحث" من يقول: إنّ الصحابة ملائكة لا يخطئون!!؟، فمعتقد أمّة الإسلام في الصّحابة: أنّهم بشر يصيبون ويخطئون ويختلفون، لكنّهم ثقات عدول لا يكذبون في تبليغ القرآن والسنّة، ولا يُجمعون ولا يجتمعون على خطأ، وخلافنا مع أدعياء "البحث" إنّما هو: فيما اجتمع عليه الصّحابة، واستقرّ رأيهم عليه من حفظ القرآن المجموع بين الدفتين، ومن أصول الدين الأساسية.

الأمر الثّالث: يتعلّق بمحاولات هؤلاء المتنورين البائسة: إثبات أنّ الإسلام دين لا علاقة له بالسياسة ولا الحكم ولا بإقامة الدولة، وأنّ السياسة هي التي أفسدت الدين في مراحل التاريخ المختلفة!، وهي الدّعوى الذي يعتمدها الملاحدة والعلمانيون في سعيهم لإبعاد الإسلام عن الحياة بزعم: أنّ رسول الإسلام –عليه الصّلاة والسّلام- لم يُقم دولة، أو أنّه سعى إلى ذلك ولم ينجح!، والذين مِن بعده هم من وظّفوا الدّين في السياسة!، ولو سألت من يطلقون هذه الدّعاوى التي يكذّبها التاريخ عن مفهوم الدّولة في العرف السياسيّ، وعن ظهور هذا المصطلح، لربّما حاروا جوابا، ولو سألتهم عن السياسة التي يزعمون أنّها أفسدت الدّين، لوجدتَهم يستدلّون ببعض الأخطاء التي وقع فيها أفراد من هذه الأمّة من الأمراء والولاة وبعض العلماء، ولم تمثّل منهجا متّبعا، وربّما وجدتَهم يلوذون بالوقائع التي رويت من طرق لا تصحّ، أو بتلك التي تُروى في كتب الأدب وتُنسب إلى "كلّ الموسوعات التاريخية!!؟".

ختاما:
لعلّه يحسن بنا أن نقول لهؤلاء الذين أضاعوا دينهم، ويريدون للأمّة الجزائرية المسلمة: أن تترك دينها وتتبعهم في حيرتهم وتصغي لشكوكهم، أنّ الإسلام بمصادره وأصوله الأساسية: واضح وضوح الشّمس في رابعة النّهار، وأنّ الجزائريين –مهما أبدى بعضهم ميلا إلى هذا الطّرف أو ذاك- يعرفون دينهم جيّدا، وليسوا في شكّ منه، وأنّ أيّ:" دعوة"أركونية جديدة" تهدف إلى زعزعة عقيدة الجزائريين في مصادر دينهم، ستبوء بالفشل، كما فشلت من قبل دعوة مُلهمهم الذي مات، وهو يحمل في قلبه حسرتين:
حسرة: بأنّ العرب لم يقرؤوا له، ولم يهتمّوا بفكره بالشّكل الذي توقّعه!. وأخرى: بأنّ فرنسا التي كانت تؤزّه وتشجّعه، لم تحتف بأفكاره بالقدر الذي كان يأمله!!؟.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية وائل (جمال)
وائل (جمال)
مشرف سابق
  • تاريخ التسجيل : 23-12-2011
  • المشاركات : 6,141

  • القصة الشعبية 2 

  • معدل تقييم المستوى :

    20

  • وائل (جمال) will become famous soon enoughوائل (جمال) will become famous soon enough
الصورة الرمزية وائل (جمال)
وائل (جمال)
مشرف سابق
رد: أيّ إسلام يريده هؤلاء للجزائريين!!؟
08-04-2018, 08:53 PM
شاهدنا ورأينا هنا بالمنتدى في السابق ممن ظاهره يبدو مسلما باحثا حسب زعمه وهو في باطنه شيطان مريد يتربص بضعاف الايمان او من المغرر بهم ،اما من له ايمان خالص وعقيدة سليمة فلن يزيده ذلك الا نورا ويقينا وحبا لله ولرسوله .
لكن الحقيقة يجب ان تقال ،،معضمنا ورث دينه فصار ايمانه فطري يعجز امام الاسئلة الفلسفية .
[IMG][/IMG]
التعديل الأخير تم بواسطة وائل (جمال) ; 08-04-2018 الساعة 09:19 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية أبو اسامة
أبو اسامة
مشرف عام ( سابق )
  • تاريخ التسجيل : 28-04-2007
  • الدولة : بسكرة -الجزائر-
  • المشاركات : 44,562
  • معدل تقييم المستوى :

    63

  • أبو اسامة is a jewel in the roughأبو اسامة is a jewel in the roughأبو اسامة is a jewel in the rough
الصورة الرمزية أبو اسامة
أبو اسامة
مشرف عام ( سابق )
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: أيّ إسلام يريده هؤلاء للجزائريين!!؟
11-04-2018, 02:30 PM
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:

الأخ الفاضل:" وائل".
صدقت وبررت في قولك:{شاهدنا ورأينا هنا بالمنتدى في السابق ممن ظاهره يبدو مسلما باحثا حسب زعمه، وهو في باطنه شيطان مريد يتربص بضعاف الإيمان أو من المغرر بهم، أما من له إيمان خالص وعقيدة سليمة، فلن يزيده ذلك إلا نورا ويقينا وحبا لله ولرسوله}.
التعليق:
لا مزيد على كلامك إلا أن نذكر هؤلاء بقوله تعالى:
[وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ (10)].(فاطر).


وأما بخصوص قولك:{لكن الحقيقة يجب أن تقال، معظمنا ورث دينه فصار إيمانه فطري يعجز أمام الأسئلة الفلسفية }.
فأقول:
بخصوص عوام الناس الذين ليس مطلوبا منهم رد شبه الملبسين، فلا بأس بإيمانهم الفطري، وأما من تصدى لنقاش هؤلاء الملبسين، فيجب عليه: أن يتسلح بالأدلة النقلية والعقلية مع معرفة شبه المدلسين لإتقان الرد عليها.

الأخ الفاضل:" أبو أسامة".
الإسلام الذين نريده هو: الإسلام الذي قال عنه إمامنا:" مالك" رضي الله عنه:" لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها".
إنه:" الإسلام المبنيُّ على العلم، والقائمُ على الرحمة، والمؤسَّسُ على العدل".

وأما الإسلام الذين يريده أعداؤنا لنا، وهو ما يجتهدون لإيجاد أرضية فكرية له، فقد بينه الخبير العليم في القرآن الكريم قائلا:
[وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)].(البقرة).


والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 06:12 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى