تسجيل الدخول

اخباريات 16-12-2006
ذكرت صحيفة القدس العربي أن محمد دحلان قال في اتصال هاتفي مع التلفزيون الفلسطيني فيما يمكن أن يعتبر زلة لسان حول تحميله المسؤولية عن محاولة اغتيال هنية هذا شرف لا ادعيه ثم ا ستدرك قائلا كل الشعب الفلسطيني غاضب على حركة حماس، والاتهامات التي توجه لي محاولة للفت الانتباه عن مقتل الأطفال الثلاثة هذا الرابط( المصدر http://www.ekhbaryat.net/view.php?cato=mainkh&id=206

السلام عليكم :
أخي abyuilyes .. ليس هناك أدنى شك ... في أنه لا فرق بين العدو و العميل ؟
في كثير من الأحيان .. العميل يفعل في بني جلدته ما لا يفعله العدو بنفسه فيهم
ولكن .. ! هكذا هي سنة الحياة.
الله يحفظ شيخنا اسماعيل ...
والله يرحم الشيخ ياسين و الرنتيسي والزهار ... و..
رحم الله الأبطال جميعا ... أما نحن .. فأعظم الله أجور من بعدنا و أحسن لهم العزاء فينا :)
تحياتي ..

السلام عليكم
-ما جرى مؤخرا في قطاع غزة"زلزال حقيقي"،وحدث دراماتيكي،..ستكون له تداعيات خطيرة ان لم نقل هو نقطة البداية في مسلسل تصفية( وليس تسوية) القضية الفلسطينية، ....
- الغريب ان الطرفين كل منهما يدافع عن نفسه ، باثبات "تآمر" الآخر عليه، و"عمالته للآخر.."بين فتح وحماس، انقسم الفلسطينيين، وكذلك انقسم العرب والمسلمين ، بين مجموعتين، جماعة "مع حماس "..وجماعة "مع فتح"، ومع الأسف الشديد لم يبقى احد"مع فلسطين"،...وبقي هم كل مجموعة، هو اقصاء المجموعة الأخرى....وفليفعل العدو الاسرائيلي ما شاء بفلسطين والفلسطينيين...
-"دحلان يتحسر على عدم قتله لهنية؟؟؟وان كان، فحماس حكمت بالاعدام ونفذت الحكم على الملأ ثم اقامت صلاة النصر والشكر لله على جثث"مقاومي" شهداء الأقصى بدون اي شفقة او رحمة او اعتبار للدين او الوطن ؟؟

السلام عليكم
-ما جرى مؤخرا في قطاع غزة"زلزال حقيقي"،وحدث دراماتيكي،..ستكون له تداعيات خطيرة إن لم نقل هو نقطة البداية في مسلسل تصفية( وليس تسوية) القضية الفلسطينية، .... لأن بعد الصفاء تتحقق التسوية ( العادلة ! ).
- الغريب أن الطرفين كل منهما يدافع عن نفسه ، بإثبات "تآمر" الآخر عليه، و"عمالته للآخر.."بين فتح وحماس، انقسم الفلسطينيين، وكذلك انقسم العالم أجمع وحتى العرب والمسلمون ، بين مجموعتين، جماعة "مع الحق "..وجماعة "مع الباطل"، ومع الأسف الشديد لم يبق أحد"مع فلسطين"، إلا القليل ..وبقي هم كل مجموعة، هو إقصاء المجموعة الأخرى....وفيفعل العدو الإسرائيلي ما شاء بفلسطين والفلسطينيين...
-"دحلان يتحسر على عدم قتله لهنية؟؟؟وإن كان، فحماس حكمت بالاعدام ونفذت الحكم على الملأ ثم أقامت صلاة النصر والشكر لله على جثث"عملاء خانوا" شهداء الأقصى بدون أي تنازل و تقبيل أحذية اليهود و قبول مواثبق الذل والهون ومع من ؟؟...
تحياتي لهؤلاء الأبطال، و غفر الله لهم إن أخطأوا .. ( فالخطر يداهمهم من كل جانب .. ونلتمس لهم العذر ).
أخوكم بويدي.

العنف , إشهار السلاح لم يكن يوما حلا

العقل ثم العقل ثم العقل

السلاح يصوب لاتجاه واحد وهو العدو

السلام عليكم:
أيتها الأخت الفاضلة .... ماذا أقول لك ....
قلوبنا تحترق دما على ما يحدث في فلسطيننا ............ إنها آخر معقل إذا تركناه وبعناه بأبخس ثمن ... فالسلام على كيان أمتنا ..
كيف لا أكون ثائرا .... واليوم في صحيفة أمريكية ( جورنال أونلاين ): اللوبي الصهيوني يتحكّم بعباس ويحرّكه كيف يشاء منذ حصار عرفات
كيف لا أكون ثائرا ... واليوم يحظر على الخطباء في طول الكرم الفليسطينية التكلم عن " بني صهيون " ؟؟؟
كيف لا أكون ثائرا ... والغاز الفلسطيني يباع لليهود بأبخس الأثمان .. هل ممتلكات الفلسطينيين وأرواحهم الطاهرة رخيصة إلى هذه الدرجة حتى تعامل بهذه الطريقة ؟؟؟
كيف لأقلامنا أن لا تثور .. والعالم يتفرج على الإغتيالات الصهيونية للفلسطينيين سواء كانت تستهدف حماس أو فتح، ويرى الأمهات والثكالى يصرخون ويبكون أمام الكاميرات.. ويسمي ذلك ( الدفاع عن النفس ) ... بينما لاعقي أحذية اليهود يسمون دفاع العربي المسلم عن أرضه " إرهابا " فضلا عن أسيادهم...
كيف لا نثور ... كيف ؟؟؟؟
تحياتي لك أيتها الفاضلة .