فرنسا الفساد والعار تنظم دورة الرذيلة والصغار
06-08-2018, 01:01 PM
يجب أن يقابل احتفالات الفخر احتفالات الطهر
أتمم المقال لنهايته
بعد أيام من سرقة فرنسا كأس العالم 2018 مشاركون يرفعون علم “قوس القزح”، الذي يرمز للمثلية الجنسية، في قرية الألعاب المثلية في باريس ويظهرون الجانب البشع لهذا الدولة التي تغطي تجاعيدها بالمساحيق ورائحتها النتنة بالعطور المقلدة وأفكارها العفنة بالتأنق
سرقة كأس العالم : لأنها جاءت بجهد وعرق الافارقة الذين سرقت من قبل آباءهم وأوطانهم
رغم أن قوس قزح ظاهرة طبيعية ترتبط بالنقاء والطهارة تلي نزول الأمطار لكن حولها هؤلاء الفساق إلى شعار للرذيلة والفواحش التي حرمها الله ، وحدها في الإسلام القتل
ومعلوم أن أول شاذ هو إبليس عليه لعنة الله ، وهو من جرأ البشر وأفسد طباعهم حيث جاء في الأثر أن أول من فعلوا ذالك من الناس ; جاءهم إبليس في هيئة صبي أجمل صبي رآه الناس، فدعاهم إلى نفسه، فنكحوه، ثم جرؤوا بعد ذلك على هذا الفعل القبيح.
يجتمع الآلاف في باريس العار والشر ، اليوم السبت، لحضور افتتاح الدورة العاشرة لألعاب المثليين
ومن المتوقع مشاركة أكثر من 12700 شخص من 91 دولة في الدورة التي تستمر أسبوعا، وتتسابق فيها فئات مختلفة من الرياضيين من الشبان وكبار السن من الجنسين ومن المثليين وغير المثليين.
ورغم أن فرنسا نفسها ارتفعت بها وتيرة الأفعال المناهضة للمثليين،لكنها تدرس تقنين مساعدة المثليات على الإنجاب، وهو وعد أطلقه الرئيس إيمانويل ماكرون خلال حملته الانتخابية.
خاصة أن الرئيس إيمانويل ماكرون يشتبه في ميولاته ويعتبر من المساندين لهذا التوجه من خلال وعوده الانتخابية لهذه الشـــــــرذمة
وأقرت فرنسا في 2013 زواج المثليين لتكون مع الكيان الصهيوني رائدتان في بث الرذائل والفواحش وتقنينها
إنها حرب عالمية على القيم فيجب أن تجابه بالمواجهة بكافة الوسائل المتاحة
ولا تحزن إن تعرضت للسخرية والضحك والأذى ، فذالك لأن الشاذ إبليس اللعين وأتباعه من الجن المثليين هم من يحاولون ثنينا عن التصدي لهم وفضحهم كي لا يجدوا عوائق في طريقهم
لأن الفطرة لا تنحرف إلا بمؤثرات خارجية، وأن هذه المؤثراتِ التي تؤدي إلى انحراف الفطرة عن وجهتها الصحيحة والانتكاس والتفسخ فيصير هؤلاء الأشخاص كائنات ممسوخة والعياذ بالله، فالحيوانات رغم مرور ملايين السنين تعاف هذا الميول المنحرف
ومن بين المؤثرات هذه المهرجانات و المظاهرات التي تنادي للتملص من القيم عبر وصاية وحماية هذه الدولة المنحطة- فرنسا - والتي اغتر بها الكثير ولا يزالون واقعين في هيامها وأضوائها
أتمم المقال لنهايته
.....................
عَرَفتُ الشَرَّ لا لِلشَر لَكِن لِتَوَقّيهِ
وَمَن لَم يَعرِفِ الشَرَّ مِنَ الخَيرِ يَقَع فيهِ
.................
عَرَفتُ الشَرَّ لا لِلشَر لَكِن لِتَوَقّيهِ
وَمَن لَم يَعرِفِ الشَرَّ مِنَ الخَيرِ يَقَع فيهِ
.................
بعد أيام من سرقة فرنسا كأس العالم 2018 مشاركون يرفعون علم “قوس القزح”، الذي يرمز للمثلية الجنسية، في قرية الألعاب المثلية في باريس ويظهرون الجانب البشع لهذا الدولة التي تغطي تجاعيدها بالمساحيق ورائحتها النتنة بالعطور المقلدة وأفكارها العفنة بالتأنق
سرقة كأس العالم : لأنها جاءت بجهد وعرق الافارقة الذين سرقت من قبل آباءهم وأوطانهم
رغم أن قوس قزح ظاهرة طبيعية ترتبط بالنقاء والطهارة تلي نزول الأمطار لكن حولها هؤلاء الفساق إلى شعار للرذيلة والفواحش التي حرمها الله ، وحدها في الإسلام القتل
ومعلوم أن أول شاذ هو إبليس عليه لعنة الله ، وهو من جرأ البشر وأفسد طباعهم حيث جاء في الأثر أن أول من فعلوا ذالك من الناس ; جاءهم إبليس في هيئة صبي أجمل صبي رآه الناس، فدعاهم إلى نفسه، فنكحوه، ثم جرؤوا بعد ذلك على هذا الفعل القبيح.
يجتمع الآلاف في باريس العار والشر ، اليوم السبت، لحضور افتتاح الدورة العاشرة لألعاب المثليين
ومن المتوقع مشاركة أكثر من 12700 شخص من 91 دولة في الدورة التي تستمر أسبوعا، وتتسابق فيها فئات مختلفة من الرياضيين من الشبان وكبار السن من الجنسين ومن المثليين وغير المثليين.
ورغم أن فرنسا نفسها ارتفعت بها وتيرة الأفعال المناهضة للمثليين،لكنها تدرس تقنين مساعدة المثليات على الإنجاب، وهو وعد أطلقه الرئيس إيمانويل ماكرون خلال حملته الانتخابية.
خاصة أن الرئيس إيمانويل ماكرون يشتبه في ميولاته ويعتبر من المساندين لهذا التوجه من خلال وعوده الانتخابية لهذه الشـــــــرذمة
وأقرت فرنسا في 2013 زواج المثليين لتكون مع الكيان الصهيوني رائدتان في بث الرذائل والفواحش وتقنينها
إنها حرب عالمية على القيم فيجب أن تجابه بالمواجهة بكافة الوسائل المتاحة
ولا تحزن إن تعرضت للسخرية والضحك والأذى ، فذالك لأن الشاذ إبليس اللعين وأتباعه من الجن المثليين هم من يحاولون ثنينا عن التصدي لهم وفضحهم كي لا يجدوا عوائق في طريقهم
لأن الفطرة لا تنحرف إلا بمؤثرات خارجية، وأن هذه المؤثراتِ التي تؤدي إلى انحراف الفطرة عن وجهتها الصحيحة والانتكاس والتفسخ فيصير هؤلاء الأشخاص كائنات ممسوخة والعياذ بالله، فالحيوانات رغم مرور ملايين السنين تعاف هذا الميول المنحرف
ومن بين المؤثرات هذه المهرجانات و المظاهرات التي تنادي للتملص من القيم عبر وصاية وحماية هذه الدولة المنحطة- فرنسا - والتي اغتر بها الكثير ولا يزالون واقعين في هيامها وأضوائها
من مواضيعي
0 رُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ
0 الغرب يرتكب كل الموبقات
0 كان حقًّا على الله أن يُرضيه
0 بطارية تدوم 50 عامًا ولا تحتاج لإعادة شحن
0 قل هو الله أحد عشر مرات
0 بريطانيا لا قيمة لها - مرتع الفاسدين -
0 الغرب يرتكب كل الموبقات
0 كان حقًّا على الله أن يُرضيه
0 بطارية تدوم 50 عامًا ولا تحتاج لإعادة شحن
0 قل هو الله أحد عشر مرات
0 بريطانيا لا قيمة لها - مرتع الفاسدين -
التعديل الأخير تم بواسطة الكتروني ; 10-09-2018 الساعة 04:44 PM