تسجيل الدخول

**أيها الملحد مهما حاولت أن تبرر إلحادك وأنه لا يوجد خالق كن على يقين و
اعلم أن كل ما في الكون من من من ......... خصومك
حتى أنت خصم نفسك
المشكلة في العقل لا في الكون
أنت جعلت من عقلك نعل
**ارى الملاحده فقط متحججين و ليسوا مقتنعون بما يكتبون و فقط يضعون التحججات كي لا يؤمنوا عنوه رغم معرفتهم انهم غير سعداء و يعلمون ان الطريق الذين يسعون فيه هو طريق خاطئ يبتعد عن الحق و يظل يبتعد ثم يبتعد ثم يعزل نفسه ثم يصاب بالاكتئاب ثم يموت مجتمعيا و إنسانيا و روحيا و يربي في نفسه الكره و الحقد و يدفنه في اعماقه فيضل و يضل غيره

نصيحة الي كل ملحد ابحث عن التصحيح مسارك دائما ولا تعيش فقط لتهدم و تنقد لا تيأس ستصل في يوم ان كنت باحثا

**عندما يعجز الالحاد يستعمل أسلوب الاتهام .. من باب اتهم خصمك حتى تستر عيوبك

**الملحد المسكين في ظنه انه عندما ينتقد الاسلام سيسطع نجمه في السماء أيها الملحد التاريخ يتحداك والمستقبل ايضا يتحداك أين المفر من أمر واضح. جلي من شك فيه هو مطموس البصيرة
أما إلحادك هو يدمر. نفسه بنفسه
لو طبقت الالحاد كما هو ما بقيت ملحد.
بمعنى الكلمة الالحاد يريد منك ان تكون. او لا تكون

الالحاد النهاية الحتمية,

**لا يوجد في هذا الكون ما يوازي غموض وروعة ودقة جسم الإنسان في حركاته وسكناته وإدراكه فالله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وفضله على كثير ممن خلق

قال تعالى: (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) إنها آية كريمة تكفي عن آلاف الكتب والمحاضرات الوعظ وتحدي لكل من لا يؤمن بالخالق إلاها لا إله غيره

قليل من العقل مع قليل من التدبر يكفي الإنسان للنجاة.


وضع المسلمين الحالي ليس حجة فكبار العلماء اسلموا رغم وضع المسلمين السيء في هذا العصر اما الاقتناع بالاسلام فقد حصل والا لما اسلم الكثير من الكفار ومنهم سفراء وعلماء وفنانين وعارضي ازياء وصحفيين .... وامراء .. الخ .


مرة أخرى وباختصار شديد جدا الملحد سألته مادا تعمل ما هي وظفتك قال جاري طبيب

****وجود الله اوضح من وجود الشمس,لكن العوامل النفسيه هى التى تلعب دورها!!

****وجود الخالق ليس امرا معقول ومنطقيا فقط بل هو اهم شيء فطر وخلق عليه الإنسان قد ينحرف الانسان عن الفطرة السليمة ولكن ليس الى هاته الدرجة فحتى اعتى الملحدين يرددون كثيرا بلسانهم عدم وجود خالق ولكنهم دائما ما ينسبون الخلق الى خالق فاحيانا يقولون انها الطبيعة واحيانا ينسبونها الى القوانين الفيزيائية كما فعل ستيفن هوكينغ واحيانا حتى "ذكاء خارق " في مكان ما من هذا الكون وهو ما قاله ريتشرد دوكينز عراب هدا هو الالحاد عندما ووجه بحقيقة التقدير الحكيم او التصميم الذكي كما يسمى في الوسط العلمي.

***لا حلول عندهم
**إما الخالق
**إما الصدفة
فإذا قالوا بالخالق فهذا سيجرهم الى امور و مسائل اخرى (افحسبتم انما خلقناكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون)

اما الصدفة فتبقيهم في العالم المادي الذي يعيشون لأجله والذي يتناسب مع طموحاتهم

*****وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا ذلك ظن الذين كفروا ****.

****ان الملحد العربي يحاكم القرآن الكريم بلغته العربية الركيكة هذا أمر لا يختلف فيه شخصان ولا ينتطح فيه عنزان
فلا البلاغة يفقهوا ولا الكتابة يتقنوا اصلا.
نحن نرأف لحاله فجهله بدينه و باللغة العربية هو من أوصله الي معاداة الدين و أهله

عندما يفقد الملحد الإيمان بالله عز وجل فإنه لا يصبح إنسانا لا دينيا كما يدعي بل على العكس سيظل متعبدا آلهة متعددة يصنعها لنفسه الإنسان هو مخلوق ديني أنه مهما جاهد وعمل وحارب وكافخ وكسب حب الجماهير وجعل صفحات على الفايس بوك وتويتر ...الخ لا يقدر أن يعيش بدون الإيمان ما أن يعلن الحاده لله تعالى حتى يرى نفسه مضطر لتأليه آلهة أخرى
***-يؤله المادة إذ يجعلها أزلية خلاقه
-***ويؤله التاريخ إذ يجعله بصورة حتمية وآلية سائرا نحو تغيير واصلاح جميع مسأوىء الحياة في شتى حقولها وأبعادها
-** يؤله الحرية جاعلا اياها مفهوما مطلقا معزولا عن بقية مفاهيم الحياة وقيمها
**يؤله ملايين السنين يتم دائما إقحامه واستخدامه في المعضلات العلمية خاصة التي لم يفسرها العلم حول نشوء الحياة وتبرير خروج الأنظمة من العبثية والعشوائية


أن الإلحاد = الجهل في الدين
هو أتفه وأسفه ترفضه فطرة المشركين أنفسهم
*ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون*
الملحد في إلحاده ليس له تفسير علمي بعد أن اتفقت العقول المعتبرة على استحالة وجود بلا موجد إلا تفسيرا واحدا هو العقلية الوهمية التي جاءت من منطلقات غير سوية لا من جهة الإثبات العلمي التجريبي ولا من جهة الإثبات الكشفي الروحي وهذه العقليات الإلحادية العدمية تتبنى جانبا ممانعا لأنها جاءت من بيئات سيئة أو ظروف مثلها في السوء


***الالحاد مرض نفسي فيسولوجي مثله مثل الشيزوفرينيا و السادية هل لنا الحق بوضع الملحد في المصح العقلي حتى يشفى
***الالحاد حالة غير طبيعية تدعوا الى عدم الشعور بالرضى والسخط وعدم الادراك بين ماهو صحيح ومما هو خاطئ وفقد الاتزان النفسي والشيزوفرينا
***الإلحاد الآن ما هو إلا مجموعة من الأمراض النفسية تصيب الملحد فيتمرد على ربه
ألم يحن الوقت لنصلي الجنازة على الإلحاد العلمي
نسأل الله الهداية للجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أخي

أظن أن الأمر أكثر تعقيداً مما تظن فالملحدون كثر تكثر معهم مشاربهم و حتى الحادهم يختلف بين هذا وذاك و المنطق الذي قد تقنع به هذا لا يصلح بأن تقنع به الآخر، فملحد عالم بلغة العرب لا تقنعه بما يسمى الإعجاز العلمي فقد لا يفهم شيئاً مما تقوله له و العكس صحيح كذلك، هذا عن المتعلمين منهم و هم قد يكونون قلة مقارنة بعدد الملحدين من سواد الناس ممن ليست لهم أية خصوصية أو تخصص في أي علم من العلوم و هنا المعركة الكبرى، ثم إن الناظر إلى حال الملحدين و اللادينيين في هذه الأيام يرى أن جلهم من الناجحين اجتماعيا أو اقتصاديا أو علمياً و كل في فنه و لا يمكن أن تنفي عنهم السعادة ابدا خاصة مع التخبط الديني بين أتباع كل الديانات السماوية و لك في هذا النعرات و الحروب الطائفية في الإسلام مثلاً، فما الذي يجذب واحداً من هؤلاء إلى الاعتقاد بالربوبية و الحال كذلك، السؤال وجيه يا أخي فلا المسلمون على سبيل المثال في هذا الزمان قدوة و موضع جذب و لا صورة الإسلام التي يقدمونها للعالم صورة تجذب اليها المعجبين، و لكن الله يهدي من يشاء من هؤلاء و من هؤلاء المتدينين و غير المتدينين، أما أغنية الراحة النفسية، و الحاجة لمربوب ووووو فلا أظن أنها ذات جمهور كبير فالواقع يقول غير ذلك، و الدين لنا الإسلام مثلا غاب عنه المنافحون الأفذاذ أصحاب البرهان العقلي المنطقي الواقعي الذي يصلح لكل زمان ومكان و لكل فئات الناس مهما بلغ بهم العلم أو الجهل، هؤلاء هم من يستطيعون إثبات الغيبيات و الدفاع عنها الدفاع الحق، هؤلاء هم من يحتاج دين كالاسلام إليهم هؤلاء هم العملة النادرة هذه الأيام للاظطلاع بأمر الدعوة تجاه الإلحاد و أهله. و الله أعلم

******إن سؤال الإنسان اليائس والمحبط من الظلم في الدنيا: أين الله من الظالمين؟ هو عين أدلة وجود الله سبحانه وتعالى، فلا يسأل الإنسان عن غائب، ولا عن مجهول، ولا عن غير موجود، بل السؤال دوما يكون عن موجود، فإحساس الإنسان بالعطش هو دليل قوي على وجود الماء، وإحساسه بالجوع دليل على وجود الطعام، وإحساسه بالظلم دليل يقيني على وجود العدل، ولله المثل الأعلى، فالسؤال عن الله، وعن عدله وانتقامه من الظالم، هو دليل واضح وبين أنه سبحانه وتعالى موجود بعدله وحكمته، وأن الناس تنتظر عدل الله في هذا الكون يتحقق بالانتقام من الظالم.

****ان اسباب الالحاد نفسية أكثر منها فكرية
نحن نتعامل مع حالات نفسية أكثر منها حالات فكرية

******قتل الإنسان ما أكفره من أي شيء خلقه من نطفة خلقه فقدره**

**فلينظر الإنسان مم خلق**

**وفي أنفسكم أفلا تبصرون**

عندما يتأمل المرء ويفكر وينزع عنه صفة الغرور والتكبر ينظر بعين متفكرة متأملة متواضعه
يعترف بجهله الذى لابد منه .ينظر الى حجمه فى هذا الكون الفسيح وينظر الى نفسه وعجائب نفسه وما فى جسد من روائع لايمكن له الا ان يعترف ويقر ويخر ساجدا مستسلما مذعنا لعظمة الخالق العليم الحكيم
وليست من صنع الصدف العشوائيه والتراكميه

( اليس لكم عقول يا !! !! )

*****خلف الالحاد تختبئ كل المشاعر والقيم و الفضيلة وتجرد حتى من أبسط معاني الإنسانية

****الالحاد قاموس فارغ من كل معاني الحياة

*****الملحدين هم قوم غرتهم عقولهم حتى ظنوا أنها تستطيع إدراك كل ما هو موجود
وما لا يدرك بالحس فهو ليس موجود

و لكن حقد وقر في القلوب و طالب الحق يكفيه دليل و طالب الهوى لا يكفيه ألف دليل