تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> للنقاش هل ستتغير سياسات السعودية بعد وفاة عبد الله!!! كشف الكاتب البريطاني الشهير "ديفيد هيرست"

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
مستجدات الشؤون السعودية بعد وفاة عبد الله
24-01-2015, 01:22 PM


للنقاش هل ستتغير سياسات السعودية بعد وفاة عبد الله!!!
كشف الكاتب البريطاني الشهير "ديفيد هيرست" عن تفاصيل الساعات الأخيرة في القصر الملكي قبل نقل السلطة إلي الملك سلمان واصفًا ما حدث بالانقلاب. وأشار الكاتب الصحفي، "عن نجاح سلمان في التخلص من خالد التويجري -أمين الديوان- الذي يعتبر لاعبًا رئيسًا في المؤامرات الخارجية سواء في إفساد الثورة المصرية ،أو إرسال قوات لقمع الانتفاضة البحرينية وكذلك تمويل داعش في سوريا في مراحله الأولى خلال الحرب الأهلية". واعتبرت الصحيفة أن عدم حضور عبد الفتاح السيسي لجنازة الملك الراحل بحجة سوء الظروف الجوية ما هي إلا نتيجة لشعوره بتغير المزاج العام في القصر السعودي. وذكرت الصحيفة أن هناك محاولتين جرتا من قبل مستشارين للملك سلمان للتواصل مع قيادات من المعارضة الليبرالية المصرية بينهم محام وليس منهم أحد من الإخوان المسلمين لكن توجد اتصالات بينهم. وقال في مقالٍ له بصحيفة "فينجتون بوست": "أن انقلاب داخل القصر الملكي السعودي حدث خلال الساعات الأخيرة في حياة العاهل السعودي أطاح برجل المؤامرات الخارجية بالقصر خالد التويجري رئيس الديوان الملكي". وأشار إلى "أن كل ما حدث في المملكة خلال الساعات الماضية كان انقلابًا بمعنى الكلمة دون أن يسمى انقلابًا علنيًا، حيث أُطيح بفكرة دخول الأمير متعب نجل الملك الراحل عبد الله إلى سلم الخلافة، وجيء بدلاً منه بالأمير محمد بن نايف كنائب لولي العهد وذلك باتفاق مع السدايرة". وأضاف "أن السدايرة الأغنياء والأقوياء سياسيًا والذين أضعفوا من قبل الملك الراحل عبد الله عادوا من جديد وأحدثوا انقلابًا داخل القصر". وذكر أن الملك سلمان تحرك سريعًا لإفساد خطة الملك عبد الله وقرر عدم تغيير نائبه الأمير مقرن لكنه قد يختار الاتفاق معه في وقت لاحق. وتحدث عن أن الملك سلمان جاء بالأمير محمد بن نايف وعينه نائبًا لولي العهد على الرغم من أن الملك الراحل عبد الله كان يسعى لأن يشغل نجله الأمير متعب هذا المنصب. وذكرت الصحيفة "أن تعيين الملك سلمان لنجله محمد أمينًا عامًا للديوان الملكي أهم من توليه منصب وزير الدفاع"، مضيفةً "أن كل تلك المتغيرات حدثت قبل دفن الملك الراحل". وتحدثت الصحيفة عن أن خالد التويجري كان لاعبًا رئيسًا في المؤامرات الخارجية سواء في إفساد الثورة المصرية أو إرسال قوات لقمع الانتفاضة البحرينية وكذلك تمويل "داعش" في سوريا في مراحله الأولى خلال الحرب الأهلية جنبًا إلى جنب مع حليفه السابق الأمير بندر بن سلطان....


التعديل الأخير تم بواسطة علمدار ; 25-01-2015 الساعة 11:50 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: "
24-01-2015, 01:23 PM


قال الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، أن الملك سلمان بن عبد العزيز رفض حضور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جنازة الملك عبدالله اليوم، مشيرًا إلى أن ملف اليمن كان في حوذة سلمان في فترات سابقة وسوف يعود إلى مكتبة مرة ثانية بعد توليه الحكم.

وأكد المسفر في حديث لبرنامج الرأي الحر على قناة "الحوار"، أن ما حدث في اليمن من سيطرة جماعة "انصار الله" الحوثيون الشيعة، بمثابة تهديد لخاصرة السعودية من قبل إيران.


وشددت جماعة الحوثي قبضتها على مفاصل الحكم في اليمن بعد سيطرتها على مواقع رئاسية وأمنية وعسكرية حساسة في العاصمة صنعاء، بينما سيرت مدينة تعز مسيرة حاشدة رفض المشاركون فيها سيطرة الحوثيين على صنعاء.


واقتحم الحوثيون ألوية الصواريخ ومقار الاستخبارات والأمن السياسي والأمن القومي واستولوا عليها، كما أعلن أمس كلا من الحكومة اليمنية والرئيس هادي استقالتهما من الحكم.


  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: "
24-01-2015, 01:25 PM
الرياض – أسرار عربية – خاص وحصري:

إنقلاب كامل في السعودية.. وإنهيار معسكر (متعب – بندر – التويجري)


استيقظ السعوديون صباح يوم الجمعة 23-01-2015 على انقلاب حقيقي وكامل في نظام الحكم، بعد أن أمضت العائلة السعودية ليلتها في حالة استنفار بعد الاعلان عن وفاة الملك، حيث انتهت ليلة الخميس ومنصب ولي ولي العهد الذي استحدثه الملك الراحل شاغراً، في مؤشر بالغ الوضوح والدلالة على أنه محل الخلاف في الأسرة السعودية.

وبينما كان السعوديون في الرياض يؤدون صلاة الجمعة أعلن الملك سلمان بن عبد العزيز تعيين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز في منصب ولي ولي العهد، وأصدر قراراً بطرد رئيس الديوان الملكي خالد التويجري من منصبه، وهو الرجل الاقوى طوال السنوات العشرة الماضية التي حكم فيها الملك عبد الله بن عبد العزيز السعودية.

وبتولي الأمير محمد بن نايف منصب ولي ولي العهد تكون الولاية في الأحفاد قد ظهرت، ويكون مستقبل الحكم في السعودية قد ظهر لأول مرة، حيث أن محمد بن نايف سيكون أول الأحفاد الذين سيتولون الحكم في المملكة، وهو ما يعني أن الامير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز قد تلقى الضربة القاضية التي أطاحت به وخيبت أمله طوال حياته، بعد أن كان منذ سنوات يعمل من أجل أن يصل لاحقاً الى عرش السعودية.

وكان الأمير متعب بدعم من والده الراحل حليفاً للرجل الأقوى في المملكة خالد التويجري، الذي كان يقول عنه السعوديون إنه الملك الحقيقي وإنه الآمر الناهي في البلاد، أما الحليف الآخر لمتعب والذي كان يدفع باتجاه إيصاله الى الحكم فهو الأمير بندر بن سلطان الذي كان رجلاً قوياً في المملكة وبلغ ذروة سلطانه وجبروته عندما تولى رئاسة جهاز الاستخبارات السعودية، قبل أن يطاح به من راس الجهاز، ومن ثم الان ينهار بشكل كامل بسبب انهيار المعسكر الثلاثي: (متعب – بندر – التويجري).

وكان الملك عبد الله بن عبد العزيز قد استحدث منصب ولي ولي العهد في السعودية لأول مرة، وعين فيه الأمير مقرن المحسوب على معسكر (متعب- بندر – التويجري) في خطة كانت ترمي الى أن يتولى متعب هذا المنصب لاحقاً، وبذلك يضمن الملك أن يكون ابنه هو أول الأحفاد الذين سينتقل اليهم الحكم في السعودية.

وخلال ساعات الليل التي تلت إعلان وفاة الملك عبد الله سلمت العائلة السعودية بتولي سلمان الملك كونه ولي العهد، كما تم التسليم (مؤقتاً) بأن يصبح الأمير مقرن ولياً للعهد، إلا أن منصب ولي ولي العهد ظل شاغراً، وكان الصراع بين محمد بن نايف ومتعب بن عبد الله، لينتهي بعد ساعات، وعند طلوع الصباح لصالح محمد بن نايف الذي طلب من الملك إصدار أمر تعيينه قبل دفن الملك عبد الله من أجل أن يضمن البيعة له بمنصبه في نفس الجلسة التي تنعقد بعد صلاة العشاء، أي بعد ساعات من دفن الملك الراحل.

وأصدر الملك سلمان القرار بالفعل، قراراً واضحاً يقضي على كل آثار الملك عبد الله قبل أن يوارى جثمانه الثرى، فتم تنصيب الأمير محمد بن نايف ولياً لولي العهد، وتم طرد التويجري من القصر، واختفى بندر بن سلطان، وتم الاعلان عن كل ذلك خلال صلاة الجمعة في الرياض، أي قبل دفن الملك بنحو ساعتين فقط، وقبل جلسة البيعة العامة بعدة ساعات.

أما المعلومة الأهم التي يؤكدها مصدر سعودي مطلع فهي أن الأمير مقرن بن عبد العزيز المحسوب على معسكر متعب، والذي كان بمثابة جسر لإيصال متعب الى الحكم، فسوف يقضي فترة قصيرة، وربما تكون قصيرة جداً في منصبه كولي للعهد، ومن ثم سيتم إعفاؤه من المنصب، حيث يتوقع أن يكون محمد بن نايف ولي العهد في القريب العاجل، وبذلك يكون قد تم القضاء على معسكر كان طوال سنوات ذو ثقل كبير في العائلة السعودية.

ومن المعروف منذ مدة طويلة أن خلافات عميقة كانت تعصف بالعلاقة بين كل من الامير محمد بن نايف، والأمير بندر بن سلطان، حيث كان الأول يمسك بملف وزارة الداخلية والثاني بجهاز الاستخبارات، لكن الرؤية بينهما كانت متباينة، وكان الخلاف بينهما شديداً.

وبالتغيرات التي شهدتها المملكة يكون انقلاب كامل الأركان قد حدث داخل مؤسسة الحكم في الرياض، حيث بوفاة الملك عبد الله أطيح بمراكز قوى بالغة الأهمية، وتنحى عن المشهد السياسي في المملكة خالد التويجري الذي كان الرجل القوي والمهم طوال عشر سنوات على الاقل، فيما لا يزال مصير الأمير متعب بن عبد الله، وحليفه الأمير بندر بن سلطان غامضاًن ويتوقع كثير من المقربين من العائلة السعودية أن يضطرا لمغادرة المملكة ويختارا العيش في الخارج.
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: "
24-01-2015, 01:26 PM
الرياض – أسرار عربية – خاص وحصري:

لهذه الأسباب غاب محمد بن زايد عن جنازة الملك عبد الله


أظهرت الصور وتسجيلات الفيديو التي تم بثها من جنازة الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز يوم ﺃمس الجمعة 23-01-2015 أن اثنين من أهم وأبرز حلفائه وأصدقائه غابوا عن التشييع، وهما: ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والذي غاب ولم يرسل أياً من أشقائه ليحل مكانه، اضافة الى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي يجلس اليوم على كرسي الرئاسة بفضل الملك الراحل وبفضل دعمه السياسي والمالي.

وبحسب المعلومات التي يجري تداولها في الرياض الآن فان حالة من القلق والاستنفار تشهدها أبوظبي بعد التطورات التي استيقظ عليها العالم صباح الجمعة، وهو ما دفع الشيخ محمد بن زايد الى تجاهل التشييع وعدم الهرولة نحو الرياض التي يبدو بأنه لم يعد يجد له مكاناً فيها.

وبحسب الصورة التي حصل عليها موقع “أسرار عربية” من تشييع الملك عبد الله فان الملك سلمان كان جلساً أمام الجثمان المسجى، والى جانبه أمير الكويت وأمير قطر وملك البحرين اضافة الى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بينما غاب رئيس دولة الامارات الشيخ خليفة بن زايد، وغاب شقيقه الحاكم الفعلي في الامارات محمد بن زايد، وغاب نائب رئيس دولة الامارات الشيخ محمد بن راشد عن التشييع، وبدت دولة الامارات وكأنها في كوكب آخر لا علاقة له بالسعودية.

ويفسر مصدر سعودي غياب الشيخ محمد بن زايد بأنه رد فعل على التطورات التي حصلت صباح يوم الجمعة في السعودية، والتي جاءت بعكس ما يشتهي، حيث أن “بن زايد تلقى ضربة موجعة بتنصيب الأمير محمد بن نايف ولياً لولي العهد وطرد التويجري من الديوان وخسارة الامير متعب بن عبد الله”.

ومن المعروف أن الشيخ محمد بن زايد كان صديقاً شخصياً وحليفاً للأمير متعب بن عبد الله، كما أنه الصديق الحميم والحليف القوي للأمير بندر بن سلطان، وكان من خلالهما يؤثر على الكثير من مواقف وقرارات المملكة، وهو ما أدى به -أي محمد بن زايد – الى الشعور بالهزيمة والانتكاس بسبب التغيرات التي حدثت بعد ساعات من وفاة الملك والتي يصفها البعض بأنها انقلاب كامل داخل الأسرة السعودية الحاكمة.

وكان محمد بن زايد قد أهدى للأمير متعب بن عبد الله قصراً فارهاً في جزيرة السعديات في أبوظبي، كما دفع مليار و250 مليون ريال سعودي للأمير بندر عندما كان رئيساً للاستخبارات، وكان يتقرب من الأمير متعب على اعتبار أنه الملك المقبل للسعودية، وذلك بحسب تقرير سابق نشره موقع “أسرار عربية” يوم 18 آب/ أغسطس 2014.
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: للنقاش هل ستتغير سياسات السعودية بعد وفاة عبد الله!!! كشف الكاتب البريطاني الشهير "ديفيد هي
24-01-2015, 01:38 PM
كتب - د. محمد بن عبد الله القرني


برحيل العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، ستتغير المعادلة داخل البيت السعودي، وعلى المستوى العربي، فأول الخاسرين من رحيل الملك عبد الله زعيم الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي، الذي حصل على كل الدعم والمساندة من العاهل السعودي الراحل، فأول من اعترف بالانقلاب كان ملك السعودية، الذي اثار باعترافه بانقلاب عسكري مدعوم من العلمانيين والشيوعيين واليساريين والكارهين لكل ما هو إسلامي غضب الشعب السعودي المعروف بتدينه والتزامه، ومضى "عبد الله" في دعمه لعصابة السيسي الى ابعد الحدود من مليارات الدولارات دعم وهبات ومساندة وقروض, الى تحويل ناقلات النفط والغاز الى مصر, الى السلاح للشرطة والجيش لقتل المتظاهرين والثوار، ووئد الثورة، الى تصنيف جماعة الإخوان المسلمين الى "جماعة ارهابية"، وتحريض امريكا على الثوار ودعم السيسي والافراج عن صفقة الاباتشي لمصر, لقتل الثوار, وتحريض بريطانيا لعمل تحقيق حول نشاط الاخوان, وطرد عناصر الإخوان من السعودية, والقبض على اخرين وتلفيق القضايا.

ومن ثم رحيل الملك عبد الله ضربة قوية لنظام السيسي، فلا حديث عن معونات ولا دعم في ظل عجز الموازنة السعودية وانخفاض أسعار النفط بشكل غير مسبوق وانين المواطن السعودي وارتفاع البطالة ومعدلات الفقر.

وسوف تكون الإمارات الخاسر الثاني التي وجدت في عبدالله المريض الذي لا يعرف ما حوله ضالتها في صراعها مع الربيع العربي والإخوان وقطر، فسخرت عبد الله لخدمتها وهو الأمر لن يتكرر ثانية, كذلك ستكون إسرائيل اكبر الخاسرين من رحيل الملك السعودي الذي طبع مع تل أبيب كل شيء ووقف يتفرج على العدوان على غزة، ويصف حماس بالإرهاب, وينسق مع نتنياهو كل شيء.

أما على المستوى الداخلي فاكبر الخاسرين "متعب بن عبد الله" الذي كان يهيء نفسه للمنصب الثالث في الدولة "النائب الثاني" ويكون وليا للعهد بعد سلمان المصاب بالخرف والشرود الذهني وعدم التركيز، وكان من المخطط أن يتخلص "متعب" من عمه الضعيف "مقرن بن عبد العزيز" بسرعه، وينصب نفسه ملكا، وهو مخطط خالد التويجري الذي لم يكتب له التنفيذ، أما خالد التويجري فبمجرد اعلان وفاة العاهل السعودي اختفى تماما ولن يظهر داخل السعودية مرة ثانية، ولديه كنوز الأموال التي حصل عليها، وسيختفي معه طاقمه بالكامل الذي كان يسيطر على كل شيء في الديوان.

أما أكبر من سيربحون بعد رحيل العاهل السعودي فهم ابناء الملك الجديد وهم لديهم كافة المواصفات لملء الفراغ فهم على درجة من التعليم والثقافة عكس أولاد العاهل الراحل، وسيسطع نجم محمد بن سلمان رئيس ديوان الملك الجديد والشاب النابه، وكذلك رئيس هيئة السياحة وأمير المدينة المنورة.

وسيكون أكبر من سيحققون المكاسب الامير احمد بن عبد العزيز "شقيق الملك الجديد" ومن يطلق عليهم ب"السدايرة"، وكذلك سيحقق وزير الداخلية محمد بن نايف مكاسب كبيرة على حساب "متعب بن عبدالله" الذي كان منافسه على منصب النائب الثاني، وسيعود لابناء الملك فهد الملك الاسبق مكاسبهم التي جردهم عبد الله منها، كما سيعود لاسرة آل الشيخ مكاسبها وهي المعروفة بقربها من الملك الجديد.

المصدر : شؤون خليجية - الرياض

  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
  • ملف العضو
  • معلومات
علمدار
زائر
  • المشاركات : n/a
علمدار
زائر
رد: للنقاش هل ستتغير سياسات السعودية بعد وفاة عبد الله!!! كشف الكاتب البريطاني الشهير "ديفيد هي
24-01-2015, 01:57 PM

بعض القوى العربية أرادت إفشال الثورات ومنع بعض التيارات الإسلامية السنية من الوصول للسلطة. فكانت النتيجة أنهم فسحوا المجال للجماعات الشيعية بالوصول للسلطة. اليمن مثالاً.تعيشوا وتاكلوا غيرها
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 07:19 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى