تسجيل الدخول

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:

هذه:" قصيدة لطيفة طريفة" تكشف بعض الألفاظ الانجليزية الدخيلة على لغتنا العربية الجميلة، وقد دبجها مشكورا يراع الشاعر:"محمد بن عبد الله العود"، فأجاد سبكها ونظمها، وإلى القصيدة:

ملاحظة: المقصود بقوله:" العروبة" هو:" اللغة العربية" بدليل قوله بعدها:
{ فلنحتفـظْ منهـا بلفـظٍ يَـعْـذُبُ}، وقد نبهنا لهذا الأمر حتى لا يذهب أحد بعيدا بالعزف على وتر التعصب للقومية العربية: أخذا وردا، فالمسألة لغوية فقط.

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:

بارك الله فيك أخانا الفاضل:" رشاد كريم" على إضافتك المتميزة شكلا ومضمونا.
يقال:" إن المغلوب مولع بتقليد الغالب!!؟"، وهذا ما حصل مع أكثر العرب حين تخلوا عن دينهم، فسلط الله عليهم ذلا، لا يرفعه عنهم حتى يرجعوا إلى دينهم كما صح في الحديث.
ومن مظاهر ذلك الذل:" الذل اللغوي باستبدال اللغة العربية بغيرها دون حاجة أو ضرورة تقتضي دلك!!؟".
نسأل الله تعالى أن يردنا إلى دينه ردا جميلا.

الأخت الفاضلة:" أم حافظ".
جزاك الله خيرا على النقل الدقيق عن الإمام:" ابن حزم" رحمه الله، وهو ما نعيشه واقعا اليوم مشرقا ومغربا إسلاميا، والحل هو:" العودة للإسلام، فبه أعز الله المسلمين: عربا وعجما".
الجميع يعلم بأن أول ما حاربته:" المجرمة فرنسا في الجزائر هو: المساجد والزوايا، لأنها كانت تعلم الجزائريين: الإسلام واللغة العربية".
وتدور رحى الحرب اليوم على اللغة العربية والتربية الإسلامية في المناهج الدراسية!!؟، [وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ].
تجدون تحت الرابط الآتي متصفحا هاما ذا صلة:
http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=310496

الصراحة هذه الأشياء منتشرة بالدول العربية
انا القي دائما تحية الإسلام على المسلمين لدرجة ان الزملاء الألمان اصبحوا يسلمون بها على العرب

بارك الله فيك أختنا الفاضلة:" منال".
حفظك الله ورعاك، وجعلك خير سفيرة للإسلام.

قصيدة جميلة
هذه ظاهرة لغوية ناتجة عن le contact des langues (وهاانا ذا اعيدها ههه لاني صراحة لم اجد العبارة الصحيحة ، اعترف ضعيفة في التعبير باللغة العربية )
تسمى هذه الظاهرة l'emprunt ، وهي استعمال كلمات اثناء حديثنا ،من لغات اخرى .
وانا لا ارى في ذلك استهزاء بلغتنا العربية او استصغار لها ، فهذه الظاهرة تقريبا اصبحت طبيعية ، لانه لايوجد بلد بلغة واحدة ،فهذا ناتج عن كما اسبقت الذكر _ تعدد اللغات_ le plurilinguisme
صراحة من منا يقول: مجفف الشعر وليس _السيشوار _
ولفريجيدار وليس_ الثلاجة _
هههه لفت انتباهي حتى اسم منتدانا _ الشروق * اونلاين*

الاستعارة أو استعمال كلمات أجنبية في الحديث دليل على ضعف التمكن من اللغة المتحدث بها .
و المشكلة هنا في ذلك الحوار الذي لا لغة له ، لا هو باللغة الأجنبية و لا هو باللغة العربية ، و لا نجد هذا الاستعمال الهجين عند غيرنا نحن الجزائريين ،
و الاستعارة (l'emprunt ) كأداة فعالة في الدراسات الأكاديمية جيدة .

الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:

الأخ الفاضل:" بلحاج بن الشريف".
وجزاك الله خيرا، وبارك فيك على كريم التصفح، وجميل الدعاء، وتميز الإضافة، فقد:" قطعت بتعليقاتك لسان كل خطيب".
إن اللغة العربية خالدة خلود كتاب الرحمن – وإنرغمت أنوف شانئيها-.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.