تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر

مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي حسب رأيك اسباب التفجيرات الاخيرة بالجزار العاصمة
فشل قانون المصالحة الوطنية في استقطاب الجماعات المسلحة 3 17.65%
نجاح المصالحة الوطنية و رغبة اطراف داخلية أوخارجية زعزعة الاستقرار خدمة لمصالح معينة 12 70.59%
التخوف الاقليمي أو الدولي من تحول الجزائر الى قوة اقليمية لها كلمتها على الصعيد الدولي 4 23.53%
رغبة أطراف داخلية أو خارجية التشويش على الانتخابات القادمة 2 11.76%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 17. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

موضوع مغلق
  • ملف العضو
  • معلومات
عميروش ركح
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 15-04-2007
  • المشاركات : 9
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • عميروش ركح is on a distinguished road
عميروش ركح
عضو جديد
تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
16-04-2007, 03:24 PM
بقلم الأستاذ:عميروش ركح
باحث في العلوم ا لسياسية
. جامعة الجزائر
[email protected]



تفجيرات الجزائر العاصمة
الرابح و الخاسر

مرة أخرى تأتي تفجيرات الحادي عشر أفريل بالجزائر العاصمة لتثير العديد من التساؤلات حول المستفيد الأكبرمن هذه الأعمال الإجرامية وفي المقام الأول عن الجهة الفعلية التي تقف وراءها وعن الزمان والمكان المختارين .ولا اعتقد أننا كجزائريين وبعد كل هذه السنوات العديدة التي عانينا فيها الويلات نكتفي بالتحليلات السطحية و بما يرد علينا من هنا وهناك خصوصا عن الجهة التي تقف وراء هده الأعمال الإجرامية.
ولعل الشيء الأساسي الذي أصبح يجمعنا كجزائريين بعد كل هذه المحن هو الحذر وعدم التسرع في الخوض في مثل هذه الأموروعدم إصدار الأحكام المسبقة .
نعم قد يقول البعض إن الجهة التي تقف وراءها واضحة للعيان ولا مجال لإجهاد أنفسنا في البحث والتخمين والانسياق وراء الافتراضات التي لا طائل من ورائها ما دام أن تنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال والذي تحول أو حول إلى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قد أعلن صراحة تبنيه لها وأكثر من ذلك انه طلع علينا بصور منفذيها تاركا المجال واسعا للتأكد من هوياتهم التي اطلع عليها الجميع، ولكن وبحكم الخبرة التي اكتسبها الشعب والدولة معا في مواجهة هذه الأعمال الإجرامية تحتم علينا الغوص أكثر والتحقيق بكفاءة عالية من اجل كشف الملابسات وكذا الأسباب الحقيقية التي تقف وراءها مع الأخذ في الحسبان العوامل المختلفة التي يمكن أن تقودنا إلى رأس الخيط كما يقول المثل الجزائري.
إن الاستقرار النوعي الذي حققته الجزائر طيلة الست سنوات الأخيرة وكذا الانتعاش الحاصل في الميدان الاقتصادي ولو أن النسبة الأكبر تعود للمحروقات إلا أن المشاريع الضخمة والو رشات الكبيرة أصبحت السمة المميزة والصورة الواضحة لكل من يتحدث عن الجزائر التي بدأت تسير على السكة الصحيحة خصوصا بعد النجاح الكبير الذي حققته المصالحة الوطنية بالرغم من العراقيل الكبيرة التي واجهتها باعتراف الرجل الأول في البلاد .دفعت العديد من القوى الداخلية و الإقليمية وحتى الدولية التي لم ترقها هذه الصورة الجزائرية الواعدة والتي ربما سوف تكون أنموذجا في المنطقة المغاربية وحتى العربية بعد عشرية أو اثنتين.خصوصا إذا تم تدعيم كل هذه الانجازات بتحسين الواقع المعيشي للفرد الجزائري من خلال توفير مناصب الشغل وزيادة القدرة الشرائية وتحسين الوضع الصحي وتدعيم قطاع التربية والتكوين والقضاء تدريجيا على الأمية وإضفاء مزيد من الانفتاح على الحقل السياسي هذا ما يعني في مجمله زيادة تعلق المواطن بدولته والتزامه بالحفاظ على أهم مقوماتها باعتباره أي المواطن الجزء الرئيس في معادلة الأمن القومي الذي عرف تحسنا نوعيا شهد به الأعداء قبل الأصدقاء في السنوات الأخيرة واهم ما ميزه هو رفض الدولة الجزائرية تدويله رغم العروض المختلفة وإصرارها على انه قضية داخلية تخص الجزائريين وفقط .بالرغم من الدعوات العديدة التي عرضت على شاكلة إقامة قواعد عسكرية أمريكية في بلادنا لمواجهة ما يعرف بتنظيم القاعدة.
قلت هذه المعالم المشرقة دفعت بالعديد من الأطراف الإقليمية والدولية إلى التشكيك في حقيقة الخطوات الجبارة التي قطعتها الجزائر وتجاوزها باستحقاق عشرية الدم والنار التي أتت على الأخضر واليابس وكبدت البلاد عشرات الآلاف من الضحايا وعشرات الملايير من الدولارات وتأخرا بعشرات السنين إلى الوراء,ولم تمر سوى سنوات قليلة حتى بدأت في استعادة توازنها في جميع المجالات السياسية والاقتصادية وحتى الاجتماعية بل وتمكنت من التخلص من عبء المديونية الخارجية من خلال التخليص المسبق للديون الخارجية المستحقة عليها.
وبالتالي فليس من الغريب أن تظهر أطراف خارجية لا تعجبها هذه الانجازات سواء لظروف سياسية تاريخية أم ثقافية أو حتى لمصالح اقتصادية وأحيانا ربما حتى لمصالح شخصية وبالتالي توجب علينا أن نكبر عدسة المنظار حتى يمكن أن نرى الصورة المكبرة لأننا جزء في عالم متشابك المصالح ومتداخل ومليء بالعديد من الصراعات الإقليمية والدولية كما يجب الانتباه والحذر من صناع الأعداء الوهميين لتبرير سياساتهم وحشد الدعم لها وكلنا يذكر قصص القاعدة وأخواتها في أفغانستان والعراق وها نحن نسمع اليوم عن أحفادها في المغرب الإسلامي ومن يدري ما يخبؤه لنا قدر الصناعة الوهمية العابرة للعقول قبل الحدود ما دامت أفكارهم تحول مباشرة إلى سياسات تنتهجها تلك الجماعات هنا وهناك. .
وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال تعليق مصائبنا على مشاجب غيرنا وإنما التاريخ يشهد أن ما أصاب الجزائر في العديد من المرات لا يعدو إلا أن يكون شر دبر بليل كما يقال.
أنا أقول هذا الكلام ليس لذر الرماد في العيون ولا لتغطية الشمس بالغربال وإنما هي دعوة لكل الغيورين على هذا الوطن الواقف بشجاعة على التبصر والتمعن في حقيقة المشكلة التي نواجهها وذلك دون إهمال الجوانب الاجتماعية وحتى السياسية للأمر،فمشكلة الفقر آخذة في التصاعد بالرغم من امتلاء الخزينة العمومية بعشرات الملايير من الدولارات التي لم يعد يحس بوجودها ذلك المسكين الذي لا يجد ما يسد به جوع عياله الصغارناهيك عن تربيتهم وتعليمهم.والمشكلة تزداد تعقدا بالتقاء الثالوث الخطير : الجهل والمرض والفقر ولعل الجزائريين شاهدوا بمرارة ما رواه شقيق الانتحاري معاذ بن جبل عن الحالة المزرية التي كان يوجد عليها أخوه من سلوك منحرف وتعاطي للخمر والحشيش أوصله إلى الطرد من البيت وهو الأمر الذي سهل حسب رأيي اصطياده واستغلاله في ما حدث دون ان يدرك حتى مغزى ما سيقوم به خصوصا وأنه حديث عهد بالتدين ولا يدرك ربما من الدين سوى بعض مظاهره وهو الشيء الذي استغلوه لتلقينه الأفكار المتطرفة التي ستساعده في الإنتقام من المجتمع المرتد الذي لفظه-.حسب زعمهم-.
لقد بات من الضروري علينا جميعا وعلى الدولة الجزائرية تسطير برنامج مستعجل وإعداد إستراتيجية فعالة للتقليل من الفقر قبل القضاء عليه نهائيا وذلك من خلال التفكير في إعادة توزيع الثروة بشكل يسمح للجميع بالعيش حياة كريمة من خلال توفير مناصب الشغل وضمان التمدرس والتقليل من التسرب المدرسي خصوصا في الأطوار الأولى حتى نقي شبابنا من كل الأخطار المحدقة بهم وحتى ننزع فتيل المشكلة بمعالجتها من الجذور .
كما وجب أيضا رسم إستراتيجية واضحة وسريعة للنضر في أسباب الفشل الذر يع الذي منيت به الطبقة السياسية التي لم تعد قادرة على الدفاع عن تطلعات المجتمع الجزائري بكل فئاته وخاصة الشباب الذين فشلت في هيكلتهم بل وأقصتهم كلما سنحت الفرصة بذلك ، وهو ما وقفنا عليه بسهولة من خلال متصدري القوائم الانتخابية للتشريعيات المقبلة بحيث لا نجد ولا اثر لأي شاب في طليعتها بالنظر إلى التجاذب الحاصل بين أصحاب المال وأصحاب النفوذ .
ناهيك عن إفلاس الأحزاب السياسية التي أضحت مجرد شركات ذات الشخص الواحد لا تفتح أبوابها إلا مرة كل خمس سنوات ولمدة محدودة لا تتجاوز مدة إمضاء العقد مع المتر شح الذي يدفع أكثر و الذي سيحظى بالتأكيد بشرف التمثيل بالأمة في البرلمان وهو لا يستطيع حتى أن ينبس ببنت شفة كما حدث مع نائب من شرق البلادالذي حطم الرقم القياسي في الصمت داخل جلسات البرلمان ولم يتكلم ولو لمرة واحدة وصام عن الكلام خمس سنوات فلما أفطر قال كلمة واحدة :أريد الترشح .
وفي هذا الإطار وجب البحث عن بدائل فعالة لإصلاح سياسي جذري يقوم على التمثيل الحقيقي للمواطن داخل مختلف الهيآت المنتخبة مع الإسراع في إعداد قانون جديد للولاية والبلدية يمكن من تفادي كل الانسدادات الماضية من خلال إعطاء المزيد من اللا مركزية دون إغفال الجوانب الرقابية المختلفة.
الحديث عن إفلاس الطبقة السياسية لا ينسينا بأي حال من الأحوال الإنهاك المنظم لأهم مكونات الاقتصاد الوطني ألا وهي البنوك التي أصبحت أوراق إعتماداتها تتطاير كأوراق الخريف بعدما عصفت بها أعاصير الجريمة المنظمة وغير المنظمة حتى أصبحت صفحات الجرائد لا تتسع لذكر الأرقام الخيالية للاختلاسات التي أضحت العناوين المفظلة للصحف بصورة يومية تقريبا ، الشيء مما ينعكس حتما وبصورة سلبية على ثقة المواطن في الدولة وهو يرى الآلاف المؤلفة من الملايير تبدد يمينا وشمالا دون أن يتمكن من الحصول على قرض بقروش معدودة لبناء مأوى لأولاده الجوعى.
إن قضية الأمن القومي هي قضية الجميع وبالتالي وجب على الدولة معالجة كل الثغرات الممكنة من خلال توفير الحلول الصحيحة الشافية الكافية الوافية لكل تطلعات المجتمع على اختلاف أصنافه حتى تعود الثقة المفقودة بين الحاكم والمحكوم فيزيد اعتزاز الفرد بوطنه ويكون أول المدافعين عن سيادته.
إن عودة الأعمال الإجرامية بهذه الصفة وفي هذا التوقيت بالذات لمؤشر خطير يتطلب وحدة المجتمع بكل طاقاته من اجل التحكم في هذه الظاهرة وتطويقها في نفوس شبابنا قبل أن يشتد عودها من جديد وإعطائها الأهمية في الدراسة والبحث حتى الوصول إلى جذور المشكلة ومعالجتها وهنا نثمن تعامل السلطات عندما كان أول رد فعلها هو إعطاء الأوامر بفتح وتمديد آجال المصالحة الوطنية من جديد وهو ما سيكون بالتأكيد أول إجابات الحل المنشود لتكون الجزائر هي الرابح الأول والأخيرإن شاء الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام
مدير عام سابق
  • تاريخ التسجيل : 22-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 6,013

  • وسام فلسطين 

  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • المشرف العام has a spectacular aura aboutالمشرف العام has a spectacular aura about
الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام
مدير عام سابق
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
17-04-2007, 10:29 AM
تحليل قيم ونرجو من إخوانا الباحثين المساهمة معنا في هذا المنتدى بما لديهم من بضاعة حتى يستفيد منها الجميع ونرجو من أخينا الأستاذ المحترم أن يشجع الباحثين الآخرين بالكتابة في المنتدى فهو لا يقل أهمية عن الشروق الورقية.

رغم إدراكي أن أخانا الباحث يتمنى منا قراءة نقدية لمقاله حتى تكون الفائدة أكبر

مع تحيات المشرف العام
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام
مدير عام سابق
  • تاريخ التسجيل : 22-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 6,013

  • وسام فلسطين 

  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • المشرف العام has a spectacular aura aboutالمشرف العام has a spectacular aura about
الصورة الرمزية المشرف العام
المشرف العام
مدير عام سابق
إرهابيون أم خوارج
17-04-2007, 10:42 AM
استكمالا للموضوع أرى أن هناك قضية مهمة ينبغي التنبه إليها وهي:
كيف نسمي أمثل هؤلاء النفر من المجرمين إرهابيون أم خوارج؟

الإرهاب كلمة تحمل عدة معاني ومنها الجانب الإيجابي "ترهبون عدو الله وعدوكم" أما الخوارج فهو اصطلاح إسلامي ويفيد خروج هؤلاء النفر عن جماعة المسلمين والسواد الأعظم من الناس وفي رأي فإن نشر هذه التسمية ستساعد عموم الناس على الربط التاريخي بين الأحداث وحتى تمنع عنهم أي دعم ولو كان معنويا.

فالمسلمون الأوائل رفضوا منطق الخوارج "لا حكم إلا لله" وقالوا بأنها كلمة حق أريد بها باطل رغم أنه كان هناك ظلم وتسلط فعموم المسلمين قد رفضوا هذا الفكر وحاربوه.

واليوم فثقافتنا التاريخية غنية بالمصطلحات "الغنية" التي تسمح بالترشيح وأن لا نبقى تحت رحمة " حرب الإٍرهاب" العالمية التي لا تفرق بين المقاومة الشريفة وبين الإجرام والخروج عن المجتمع.

فأنا أتمنى أن أسمع الشباب يردد بأن فلان "خارجي" أفضل من أن يقال فلان "تيرورسيت" لأن الكلمة الأولى ستدفع به إلى التساؤل عنها وعند تاريخيتها وحتما هذا التساؤل سيكون له الجانب الإيجابي في دغدغة الذاكرة نوعا ما وربطها بماض نحتاح اليوم إليه في في كيفية التعامل مع هذه الأحداث.

مع تحيات المشرف العام
وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾.
  • ملف العضو
  • معلومات
محمد الجزائر
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 17-04-2007
  • المشاركات : 1
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • محمد الجزائر is on a distinguished road
محمد الجزائر
عضو جديد
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
17-04-2007, 01:20 PM
لسلام عليكم ورحمة الله وبعد :فإني أتقدم للأستاذ الكريم بالشكر على تحليله المعمق و المستفيض إلى حد كبير و أعتقد أنه حان الوقت للقيام بنقاش واسع حول الموضوع لأن الأمر يتعلق فعلا برائحه مفادها أن هناك أمور تطبخ خارج الحدود خصوصا مع النجاح المحقق في تطبيق المصالحة الوطنية ةالاستقرار الذي ميز بلادنا في الأعوام الاخيرة.
من مواضيعي
  • ملف العضو
  • معلومات
موعزيز محمد فريد
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-03-2007
  • الدولة : ، الجزائر
  • العمر : 70
  • المشاركات : 107
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • موعزيز محمد فريد is on a distinguished road
موعزيز محمد فريد
عضو فعال
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
17-04-2007, 06:06 PM
السلام عليكم ،
الموضوع قيم وجزاكم الله خيرا ، ولي بعض الملاحظات ،
1 ؛ الدولة هي التي ساهمت في إفلاس الطبقة السياسية ، وليست الأحزاب ،
2 ؛ الإمتيازات الكبيرة هي التي فرزت لنا الطحالب لتمثيلنا في البرلمان ،
3؛الطفرة الإقتصادية ، جاءت نتيجة إرتفاع أسعار المحروقات ، وليست وليدة عبقريات ،
4؛الإستثمارالحقيقي يكون في الإنسان ، وما عداه فهو تبذير .
5؛ الأمة الجزائرية أمة واعية ولا تحتاج إلى أبوية ،
6 ؛ والدولة التي تخطب في الشعب ، ولا تستمع لآلام مواطنيها ، وتعاملهم على أنهم قصــر ، فهي بذلك تكرس القطيعة .
  • ملف العضو
  • معلومات
تسنيم
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 23-12-2006
  • المشاركات : 12
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • تسنيم is on a distinguished road
تسنيم
عضو مبتدئ
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
18-04-2007, 01:19 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هناك جماعة أخرى مستفيدة من اثارة البلبلة و الفتنة في بلادنا وهي جماعة الفساد, فحتى تؤخر فتح ملفاتها أو حتى الانتباه اليها, لم تجد أمامها الا صرف أنظارنا الى مصائب أخرى.

أما أسطورة القاعدة و بن لادن ما هي الا صنع أولاد القردة و الخنازير.

بارك الله فيك
من مواضيعي
  • ملف العضو
  • معلومات
abdelkader hamza
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2007
  • الدولة : إيه هذي هي
  • المشاركات : 200
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • abdelkader hamza is on a distinguished road
abdelkader hamza
عضو فعال
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
18-04-2007, 08:51 PM
السلام عليكم
أرى أنه ينقص سؤال هل تريد هذه الجماعة إثبات وجودها. اما فيما يخص المستفيد الأول من هذه التفجيرات فأقولها و بكل صراحة هو المواطن، ستتساءلون كيف؟
السلطات في المدة الأخيرة كانت تدعي الأمن الكامل، و هذا ما أدى إلى التراخي الأمني، لم تكن هناك مبادرات جادة سياسية أو عسكرية لإستكمال المسار، بعد الوصول إلى معقل من معاقل السلطات بدأ النحرك، أنا هنا أتساءل لماذا لم تخرج المظاهرات المنددة بعد تفجيرات الشهر الماضي، بعد تفجير و مقتل ذلك المواطن، و لكن عندما تم استهداف المسؤول و للأسف راح المواطن تسمح السلطات بالمظاهرات، و هل المظاهرات في الحقيقة هي الحل، لا الحل هو في التنمية الشاملة و التي تعطي لكل واحد بعض الحقوق المنهوبة للأسف في هذا الوطن، تطوير التعليم بما يخدم مستقبل البلاد، تثبيت الهوية بمختلف أبعادها في المجتمع، و أرى الأمر الأخير هو اعطاء الحق لأصحابه.......
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية DRS007
DRS007
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 22-02-2007
  • المشاركات : 189
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • DRS007 is on a distinguished road
الصورة الرمزية DRS007
DRS007
عضو فعال
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
19-04-2007, 07:05 PM
الرابح :
فرنسا : خاصة ان التفجيرات حدتث قبل الانتخابات و في ظل تهديدات مباشرة من القاعدة لفرنسا..
امريكا : لاخضاع الجزائر للطلبات الامريكية
و نضيف اسرائيل خاصة ان الجزائر مازالت ثابتة في مواقفها اتجاه هدا الكيان..

الخاسر:
الشعب الجزائري ..

لكن تعتبر هده التفجيرات منبه و محفز لابقاء اجهزة الامن في حالة استنفار ..لعلها تحبط عمليات مستقبلية اخرى و تكمل مشوارها في استئصال ما بقي من الخلايا الارهابية ..

سلام..
من اجل دولة لا تزول بزوال الرجال..
من مواضيعي 0 توضيحات ...
  • ملف العضو
  • معلومات
الفجروق
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-04-2007
  • المشاركات : 157
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • الفجروق is on a distinguished road
الفجروق
عضو فعال
رد: تفجيرات الجزائر العاصمة: الرابح والخاسر
20-04-2007, 05:02 PM
لم أجد الخيار الأدق بين الخيارات المعروضة لان السبب الواضح وهو امريكا تريد ان تدمرنا كما دمرتنا في السابق وكما دمرت العراق
من مواضيعي 0 قذافيــــــات
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع
السنغال 1- الجزائر 0000-مع تعليقات القراء
لنتعرف جميعا على الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
علماء الجزائر اليوم مع الشيخ لمبارك الميلي
تنديد دولي با تفجيرات الجزائر
أخر الأخبار أكثر من 23قتيل في تفجيرات العاصمة
الساعة الآن 10:10 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى