تسجيل الدخول

:o لأول مرة في تاريخ الجزائر بل في تاريخ الأمة العربية أن تكون هنالك نية سياسية في محاربة الفساد و نتمنى أن تعززها القوة القانونية فكما يؤلمنا مشاهدة إطارات سامية في الدولة و هي في قفص الإتهام كما يفرحنا حرص رئيس الجمهورية على متابعة المتورطين و لا نستغرب ذلك كونه الشخص الوحيد على مستوى السلطة المنتخب من طرف الشعب بطريقة شفافة ماعدى ذاك فالكل من ورق أطال الله عمر رئيسنا.

-انها تصفية بين العائلة الواحدة لان الجزائري اذا اراد سلفة لبناء سكن لابنائه فالرفض يلاحقه .اما العائلة فلا احدثك لانك تعرف امور اكثر منا . يا لها من ارادة سياسية التي لا تستطيع كشف قروض حافلة1100 .. وكذا عقارات فرنسا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله إني فوجئت كثيرا بما قرأت حول قضية الخليفة لو كان هناك كلمة أكبر من فضيحة لسمينا ها بها...أسماء كثيرة...في مجالات عديد ...ورؤوس كبيرة ستسقط لا محالة...لذلك لا داعي للتشاؤم والإستياء ...سيأخذ كل سارق منهم جزاءه ...ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون...

من القمة الى الحضيض

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا ترى ما هو شعور الرئيس عندما يرى هذه الصورة...؟؟؟

ألف شكر للخليفة و ان كانت أموال الشعب كما يقولون فأنا مستعد لاجمع لك نصف التواقيع و نقول لك سماح في أموالنا كما قلنا للص الكبير.
لماذا نشكر الخليفة أليس هو من استثمر أمواله في الجزائر و دفع بعجلة الاقتصاد .
أليس هو من شرف الجزائر بالخراج و اصبح ممول لاكبر اندية فرنسية.
اليس هو من فضح اللصوص الصغار في الجزائر مما استعجل بخادم اللص يستعجل التغيير الوزاري.
لماذا هذه كل الضجة فالجزائر كلها لصوص من الرئيس الى الامام لماذا لا نحاسب اللص الأكبر و عصابته على الأقل الخليفة نهب أموال الشعب و استثمرها في صالح الشعب اي انه استفاد و افاد و بصالح العبارة من الشعب و الى الشعب او سرقة في صالح الشعب.اما اللص الاكبر و عصابته فيسرقون أموالنا و يهربونها الى الخليج او سويسرا ثم ماذا تحجز أموالهم في سويسرا.
كل الجزائريين لصوص و من كان بلا ذنب فليحاسب عبد المومن.
أرجو النشر و عدم الحذف

- يا لها من احترافية لجريدة الشروق في سرد وقائع المحاكمة بالتفصيل وكأن صحفيو الشروق اليومي أصبحوا يكتبون محضر الجلسة في الدقيقة نفسها. لكن نسيتم ان تنقلوا لنا استجواب مع عبدالمومن خليفة و تحكوا لنا نحن المساكين من اي عائلة هذا الاخطبوط المصطنع ...............شكرا

-الاخطبوط المصطنع من اي عائلة هل فعلا جزائري ’؟’ والقاضية التي اسند لها الملف السيدة ابراهيمي من اي عائلة هي كدلك ,؟ لا يرتاح لي بال حتى اعرف هدين الشخصين .... ساعدوني .....يتبع

استفزاز كبير تقوم به وقائع سنة ''الجزائر عاصمة الثقافة العربية'' في حق الرأي العام·· وفوضى حفل الافتتاح لا تشكل خطأ معزولا في التنظيم، بل تمثل عيّنة لما وصلت إليه البلاد في إسناد الأمور إلى غير أهلها·· فمن لا يستطيع تنظيم عرس في بيته لا يمكن أن ينظم حفلا ناجحا للجزائر، فما بالك بتنظيمه للعرب كلهم··؟ وهنا لا بد أن نقول الحقيقة كاملة وهي أن الحفل فشل لأن الرئيس لم يحضر الحفل·· فالأمر كله كان مرتبا على أساس حضور الرئيس وعندما غاب، غاب النظام·! فكل الناس لا تعمل إلا لوجه الرئيس وليس لوجه البلد أو الشعب! هذه الحقيقة نلمسها في كل أنشطة الوزراء والمسؤولين الذين تحولوا إلى منابر شيتة للرئيس مبتذلة تضر بسمعته أكثـر مما تنفعه·· وبواسطة الشيتة المبتذلة يغطون على قلة الكفاءة وسوء الإدارة!
هل كنا في حاجة إلى أن نجمع العرب في 12جانفي لنقول لهم إن هذا التاريخ عظيم في بلدنا·· فيه انتصر ملكنا البربري منذ 4 آلاف سنة على ملك الفراعنة والفراعنة، وأحفاد الفراعنة يحضرون إلى الجزائر بصفتهم العربية وليس الفرعونية؟!
فالثقافة في إحدى جوانبها هي بلاغة الكلام·· وأحسب أن مثل هذا الكلام لا يراعي مطابقة الكلام لمقتضى الحال·! وأجزم أنه لا يوجد بين المشرفين على ثقافة العرب في الجزائر من يفهم معنى مطابقة الكلام لمقتضى الحال!
ومن أراد أن يدرك حقيقة معنى الاستفزاز الذي يحصل في وقائع هذه التظاهرة، عليه أن يستمع إلى الإذاعة بقنواتها المختلفة وإلى التلفزة ليستخلص أن البلاد تعيش حالة مرضية يسميها أشباه المثقفين في الجزائر بالوطنية؟!
فهل من الوطنية أن نجمع العرب في الجزائر لنقول لهم إننا بربر ولسنا عربا؟!
هل من الوطنية أن نقدم للعرب ثقافة الراي والراب والنقر بالفبفاب على أنها ثقافة الجزائر البربرية أو العربية؟!
ومن مضحكات أشباه المثقفين أو وطنية أشباه المثقفين أن أحدهم قال في مدح الجزائر لا توجد شمس في العالم مثل شمس الجزائر! والحال أن الشمس التي تسطع على الجزائر تدور على الكرة الأرضية بأسرها؟!
لقد قدم هؤلاء للعرب ما يمكن أن نسميه ''السخافة الجزائرية'' وليس الثقافة الجزائرية!
أنا على يقين بأن الأشقاء العرب يعودون إلى بلدانهم وهم على قناعة بأن الجزائر تعيش حالة مرضية ثقافية وصلت إلى حد اليأس في إمكانية العلاج! وأن تلوث الذوق العام قد أصبح قاعدة عامة·
وإذا كانت البداية فضيحة، فكيف تكون وقائع السنة كاملة؟!
الإجابة عن هذا السؤال تكون يوم 12 يناير 2008 بمناسبة انتصار البربر ثقافيا على أبو لهب وأبو جهل!

إن ما يحدث في ملف المحاكمة في موضوع الخليفة هو بمثابة مهزلة يتميز بها النظام الجزائري الفاسد منذ الاستقلال و بمجرد متابعة المحاكمة نجد أن المتهمين هم من الطبقة الفقيرة بينما الشهود من طبقة لاكلاس و كيف غاب عن هؤلاء هذا الملف الكبير ، لا يوجد تفسير إلا تفسيرا واحد في هذه القضية السلطة لا تريد أن تفضح نفسها من خلال جنرالات الفساد الذين نهبوا البلاد و هلكوا العباد و البلاد خلال العشرية الأخيرة التي أظهرت تورط هؤلاء في الجرائم الدموية بكل بشاعة و هم الآن طلقاء يسيرون الجزائر اقتصاديا و هاهم اليوم تنكشف مدى تعفنهم في كل المجالات ففي المجال السياسي البلاد على شفير الهاوية من هذه الناحية و في المجال الاقتصادي لا توصف البلاد بأي وصف جيد و دليل ذلك هلاك هذا الشعب دقيقة بعد دقيقة إلى مزيد من الفقر و البطالة و العمل المنحرف إن ملف الخليفة أثبت مجددا أن الجزائر لا يزال أمامها على الأقل 100 سنة للتخلص من هؤلاء ( les venpires) و أحفادهم اللهم طهر الجزائر من براثين هؤلاء الأنجاس المرتزقة الإرهابيون القذرون آمين قولوا آمين من أجل الجزائر