تسجيل الدخول

قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الـــزبــــانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوافيها.
فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب وقال:السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. .
فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله..
** وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ { [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباًثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به.

اولا الله يجيرك اخي الكريم وجميع امة الحبيب من نار جهنم ثم الاحظ هجران الناس لمواضيع جليلة وعظيمة كهذا الموضوع مثلا ماذا اقول او اي عنوان اختار لن يفي هذا الموضوع حقه صدقا لا املك الا ان اقول افيقو يا شباب وشابات اذا كان حال جبريل كما قرات وحال رسول الله وصحابته لا يختلف عن حال جبريل عليه السلام فكيف هي حالنا الان ندري عن رحمة الله ولا نرجوها ندري بعذابه وعقابه الشديد ولا نكترث ونتحداه بالاستمرار في معصيته وطرق الابواب التي نهانا عنها ولا حول ولا قوة الا بالله ورحماك ربي ارجو فلا تكلني لنفسي ولا لغيرك واغفر لنا ورحمنا وتب علينا يا مالك الملك يا ذا الجلال والاكرام وشكرا لك على الموضوع الجميل هذا

العنوان هو ما الدي ابكى الر سول صلى الله عليه وسلم يا حبيبي يا رسول الله يبكي من اجل امته والامة لا تدري استيقظو يا بنات يا شبان يا متعلمين توبو الى الله وادفعو بالتي هي احسن فالدنيا فانية ايكو خشية من الله كما قال فما اجمل البكاء لو كان في الدنيا لانه لن ينفع بشىءبعد فوات الاوان فرمضان قادم فهلمو لفعل الخير بارك الله فيك اخي ياسين وجزاك الله الجنة موضوعك رائع اتمنى من الجميع قراءته