السكري من النوع الثاني: وقاية وإدارة
19-10-2023, 09:51 AM
داء السكري من النوع الثاني هو حالة مزمنة تتميز بارتفاع مستوى السكر في الدم (الجلوكوز) نتيجة لعدم قدرة الجسم على إنتاج كميات كافية من الأنسولين، هذا ويتم الكشف عن نقص الإنسولين من خلال إجراء تحليل الفحص الشامل الذي يطلبه الأطباء، فـ الأنسولين هو هرمون يلعب دورًا مهمًا في تنظيم مستوى السكر في الدم.
ما هي العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسكري ؟
يجدر بالذكر أنه هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وحال توفر أياً من تلك العوامل ينصح بإجراء الفحص الشامل للتأكد إذا كان المريض مصاب بالسكري أم لا وتشمل ما يلي:
● العوامل الوراثية، فإذا كان لديك تاريخ عائلي للسكري، فقد تكون معرضًا للإصابة به.
● السمنة تعني زيادة الوزن والدهون في منطقة البطن يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بالسكري.
● اتباع نمط حياة غير الصحي، وعدم ممارسة الرياضة بانتظام وتناول الطعام الغني بالسعرات الحرارية والسكريات.
● ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكولسترول، وهذه الحالات الصحية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكري.
● نسبة الدهون العالية في الدم، وهي عبارة عن مستويات مرتفعة للدهون في الدم، مثل الدهون الثلاثية، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكري.
عروض تحاليل شاملة لداء السكري من النوع الثاني
فحوصات داء السكري من النوع الثاني يساعد في التشخيص المبكر له، ومن بين الفحوصات والاختبارات الشائعة التي يطلبها الأطباء ما يلي:
● اختبار السكر في الدم عبر خدمات الفحص الشامل، حيث يتطلب منك الصيام لمدة 8 ساعات على الأقل قبل الاختبار، ويتم قياس مستوى السكر في الدم على معدة فارغة.
● فحص A1C ويعني اختبار الهيموغلوبين، حيث يعكس هذا الاختبار مستوى السكر في الدم على آخر ثلاثة أشهر، فإذا كانت القيم تتجاوز 6.5٪ فتشير إلى وجود السكري.
● اختبار السكر العشوائي ويمكن إجراؤه في أي وقت دون الحاجة للصيام أو من خلال الفحص الشامل، فإذا كانت القيمة تتجاوز 200 ملغ/دل وترافقها أعراض السكري، فقد يشير ذلك إلى وجود السكري لا محالة.
● فحص تحمل الجلوكوز العنقودي، حيث يتطلب هذا الاختبار الصيام مسبقًا، ويشمل تناول محلول به كمية معينة من الجلوكوز، ثم يتم قياس مستوى السكر في الدم بعد مرور ساعتين، وحال ارتفاع مستوى السكر في هذا الاختبار يشير إلى وجود السكري.
● اختبار السكر بعد الأكل وهو من الفحوصات المتاحة لدى الفحص الشامل، وفيه يتم قياس مستوى السكر في الدم بعد تناول وجبة غذائية معينة، وحال ارتفاع مستوى السكر بعد الأكل يمكن أن يشير إلى مشكلات في تنظيم السكر.
لمعرفة سعر الفحص الشامل، و عروض تحاليل شاملة زر موقع أنيس الخير.
كيفية التحكم في مرض السكري من النوع الثاني
إجراء الفحص الشامل من حين لآخر والاختبارات المستمرة من أهم سُبل النجاح في إدارة مرض السكري من النوع الثاني، هذا ونتابع معكم برصد بعض النصائح الهامة للتحكم في مرض السكري:
● اتباع نظام غذائي صحي يعتمد على تناول وجبات صحية ومتوازنة تحتوي على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، ويفضل تجنب تناول السكريات المكررة والدهون المشبعة.
● ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تساعد في تحسين استجابة الجسم للأنسولين وتقليل مستوى السكر في الدم.
● حال الزيادة في الوزن، فلابد من بذل الجهد الكافي من أجل فقدان الوزن بشكل صحي من أجل التحكم في مستوى السكر في الدم.
● مراقبة مستوى السكر في الدم عبر الفحص الشامل، وذلك بهدف تسجيل القراءات من أجل مراقبة مدى تأثير العلاج.
● الاهتمام بتناول الأدوية التي يصفها الطبيب المعالج بانتظام.
● الحرص على مراجعة الطبيب بانتظام بهدف التحقق من مدى تطور حالتك وضبط خطة العلاج.
ما هي العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسكري ؟
يجدر بالذكر أنه هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وحال توفر أياً من تلك العوامل ينصح بإجراء الفحص الشامل للتأكد إذا كان المريض مصاب بالسكري أم لا وتشمل ما يلي:
● العوامل الوراثية، فإذا كان لديك تاريخ عائلي للسكري، فقد تكون معرضًا للإصابة به.
● السمنة تعني زيادة الوزن والدهون في منطقة البطن يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بالسكري.
● اتباع نمط حياة غير الصحي، وعدم ممارسة الرياضة بانتظام وتناول الطعام الغني بالسعرات الحرارية والسكريات.
● ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكولسترول، وهذه الحالات الصحية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكري.
● نسبة الدهون العالية في الدم، وهي عبارة عن مستويات مرتفعة للدهون في الدم، مثل الدهون الثلاثية، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكري.
عروض تحاليل شاملة لداء السكري من النوع الثاني
فحوصات داء السكري من النوع الثاني يساعد في التشخيص المبكر له، ومن بين الفحوصات والاختبارات الشائعة التي يطلبها الأطباء ما يلي:
● اختبار السكر في الدم عبر خدمات الفحص الشامل، حيث يتطلب منك الصيام لمدة 8 ساعات على الأقل قبل الاختبار، ويتم قياس مستوى السكر في الدم على معدة فارغة.
● فحص A1C ويعني اختبار الهيموغلوبين، حيث يعكس هذا الاختبار مستوى السكر في الدم على آخر ثلاثة أشهر، فإذا كانت القيم تتجاوز 6.5٪ فتشير إلى وجود السكري.
● اختبار السكر العشوائي ويمكن إجراؤه في أي وقت دون الحاجة للصيام أو من خلال الفحص الشامل، فإذا كانت القيمة تتجاوز 200 ملغ/دل وترافقها أعراض السكري، فقد يشير ذلك إلى وجود السكري لا محالة.
● فحص تحمل الجلوكوز العنقودي، حيث يتطلب هذا الاختبار الصيام مسبقًا، ويشمل تناول محلول به كمية معينة من الجلوكوز، ثم يتم قياس مستوى السكر في الدم بعد مرور ساعتين، وحال ارتفاع مستوى السكر في هذا الاختبار يشير إلى وجود السكري.
● اختبار السكر بعد الأكل وهو من الفحوصات المتاحة لدى الفحص الشامل، وفيه يتم قياس مستوى السكر في الدم بعد تناول وجبة غذائية معينة، وحال ارتفاع مستوى السكر بعد الأكل يمكن أن يشير إلى مشكلات في تنظيم السكر.
لمعرفة سعر الفحص الشامل، و عروض تحاليل شاملة زر موقع أنيس الخير.
كيفية التحكم في مرض السكري من النوع الثاني
إجراء الفحص الشامل من حين لآخر والاختبارات المستمرة من أهم سُبل النجاح في إدارة مرض السكري من النوع الثاني، هذا ونتابع معكم برصد بعض النصائح الهامة للتحكم في مرض السكري:
● اتباع نظام غذائي صحي يعتمد على تناول وجبات صحية ومتوازنة تحتوي على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، ويفضل تجنب تناول السكريات المكررة والدهون المشبعة.
● ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تساعد في تحسين استجابة الجسم للأنسولين وتقليل مستوى السكر في الدم.
● حال الزيادة في الوزن، فلابد من بذل الجهد الكافي من أجل فقدان الوزن بشكل صحي من أجل التحكم في مستوى السكر في الدم.
● مراقبة مستوى السكر في الدم عبر الفحص الشامل، وذلك بهدف تسجيل القراءات من أجل مراقبة مدى تأثير العلاج.
● الاهتمام بتناول الأدوية التي يصفها الطبيب المعالج بانتظام.
● الحرص على مراجعة الطبيب بانتظام بهدف التحقق من مدى تطور حالتك وضبط خطة العلاج.
